منافسة بين مرشحي الأحزاب الرئيسة الأربعة
برلمان تركيا الجديد لانتخاب رئيسه الثلاثاء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تشهد تركيا بعد غدٍ الثلاثاء انتخابات رئاسة البرلمان الجديد، حيث يتنافس مرشحو الأحزاب الأربعة الفائزة في الانتخابات الأخيرة التي لم يحرز خلالها حزب العدالة والتنمية الحاكم غالبية مطلقة.
نصر المجالي: يتنافس على منصب الرئيس الـ 26 للبرلمان التركي، كل من عصمت يلماز وزير الدفاع الحالي، النائب عن حزب العدالة والتنمية لولاية سيواس، ودينيز بايقال الرئيس الموقت للبرلمان (باعتباره العضو الأكبر سنًا)، النائب عن حزب الشعب الجمهوري لولاية أنطاليا، إضافة إلى أكمل الدين إحسان أوغلو النائب عن حزب الحركة القومية لولاية إسطنبول والأمين العام السابق لمنظمة المؤتمر الإسلامي، ودنغير مير محمد فرات النائب عن حزب الشعوب الديمقراطي لولاية مرسين.
وانتهت المهلة المحددة لتقديم طلبات الترشح للرئاسة، الساعة 24.00 من يوم أمس السبت، بعد أن بدأت الثلاثاء الماضي، الذي شهد أداء النواب لليمين الدستورية لدورته التشريعية الـ 25.
وفي حال فشل اختيار رئيس البرلمان في الجولتين الأولى والثانية التي تحتم على المنافسين الظفر بأصوات ثلثي مقاعد البرلمان أي 367 صوتًا، يتم إجراء جولة ثالثة في الأول من تموز (يوليو) المقبل، ويتوجب على المرشحين فيها الحصول على 276 صوتًا، وفي حال الفشل يذهب المرشحان الحاصلان على أكثر نسبة أصوات لإجراء جولة رابعة بينهما، يفوز فيها من يحصد أكبر عدد من الأصوات.
وكانت الانتخابات البرلمانية التركية التي أجريت في 7 حزيران (يونيو) الجاري، أسفرت عن فوز حزب العدالة والتنمية" بـ 258 مقعداً وحزب الشعب الجمهوري على 132 مقعداً، وحزب الحركة القومية 80 مقعداً، وحزب الشعوب الديمقراطي 80 مقعداً من أصل 550 مجموع مقاعد البرلمان.
التعليقات
شاملة للكل
ابيك -لا حل امام الأتراك سوى بتحالفات جدية تضمن حقوق تمثيل الجميع تمثيلا صحيحا وليس شكليا
تقسيم 2
توفيق كيال -اردوغان سيبقى مسيطرا على البرلمان لن يتغير شيء وستعود الاحتجاجات من جديد الى تقسيم در
علمانية
ابراهيم م -تركيا دولة علمانية رغم انف الجميع والأكراد يتصنعون المظلومية للانقضاض على السلطة
جمهورية ارمينيا الحرة
المستقلة المتحدة ارمينيا -ان جمهورية ارمينيا الحرة المستقلة المتحدة ارمينيا العظمى قادمة وسيتم اولا تحرير الاراضي المحتلة من قبل تتار ادربيجان من ناخيجيفان الى باكو الارمنية على بحر قزوين حيث المجرمين العثمانيين قتلو ارمن باكو وسرقو ابار نفط ارمن باكو واسسو دولة ادربيجان الدي لم يكن لها وجود قبل سنة 1918 وبعد دلك تحرير اناضوليا من الاتراك والاكراد وتحرير كل الهضبة الارمنية وازالة اثار الابادة الارمنية 1915-1923