خطر داعش في مصر يطال العالم العربي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تمدّد داعشهل هناك خوف من تمدد داعش إلى مناطق أخرى بما فيها لبنان؟ يقول عراجي إن لبنان لا يملك بيئة حاضنة لداعش، ولا تهديد للبنان من الجماعات المتطرفة.ويشير هاشم إلى أن الخوف موجود، وكل العالم مهدد بإرهاب داعش أو غيرها، وكل الساحات مستهدفة لأن لهذا "الإرهاب" إيديولوجية محددة واستراتيجية يرسمها لأهداف واضحة وبالتالي الكل في دائرة الإستهداف، لبنان أو أي بلد من دول المنطقة، وما شاهدناه في الفترة الأخيرة من تونس إلى فرنسا إلى مصر يؤكد أنه امتداد للإرهاب الذي بدأ في سوريا والعراق، ولبنان بدائرة الخطر الدائم.&تحييد لبنانكيف يمكن تجنيب المنطقة وتحييد لبنان عن خطر داعش؟ يلفت عراجي إلى أن لبنان كان يجب أن ينأى بنفسه عن الأحداث في سوريا، وكان المفترض ألا يتدخل حزب الله أيضًا في سوريا، ولكن للأسف حصل الأمر رغم مناشدتنا الدائمة والمستمرة لحزب الله أن يخرج من سوريا ولا يتدخل في الأزمة المستعرة فيها، ولكنه لم يستجب، وهي من العوامل التي تجعل لبنان غير مستقر، فلو لم يتدخل حزب الله لكنا حصنا نفسنا من أي تداعيات أمنية قد تصيببنا في المستقبل.يعتبر هاشم أن ذلك يكون بتحصين الوضع الداخلي ووضع الاستراتيجيات لمحاربة ومواجهة هذا "الإرهاب" من خلال وحدة الموقف الداخلي، وتأمين مستلزمات هذه المواجهة.&&
التعليقات
التردد المصري
سالم -منذ بداية الثورة السورية وقيام النظام السوري بتدمير ممنهج لسوريا (الاقليم الشمالي) كما كان يسميه جمال عبدالناصر رحمه الله , كان على مصر التدخل عسكريا في هذا البلد لان ذلك واجب وطني مصري قبل كل شيء وقومي عربي واخلاقي. على مر الزمان كان هناك تلازم بين القطرين سوريا ومصر فمن يحتل سوريا عيه احتلال مصر والعكس صحيح لكي تسود له الامور في كلا البلدين وانطبق هذا على العثمانيين والفرنسيين ومعظم القوى الوطنية التي حكمت البلدين. ولكن مع الاسف الشديد بقيت مصر تتفرج على ايران ونظام الاسد وهما يدمران سوريا مدينة بعد اخرى بل على العكس كان هناك توجه حكومي واعلامي بدعم بشار الاسد بسبب قصر النظر طبعا وتجاهل ما يحصل على الارض من نوايا ايرانية في التخطيط لابتلاع سوريا. ان السياسة الخارجية المصرية العقيمة التي وضعها حسني مبارك والقائمة على الانكفاء الذاتي والقول بصيغة مصر اولا والتي كانت سببا في تراجع دور مصر الاقلميمي مازالت قائمة حتى الان وبدأت مصر تتاثر الان كنتيجة لهذه السياسة العقيمة. نحن كعرب نريد لمصر ان تعود كما كانت في عهد جمال عبدالناصر دولة محورية لها احترامها ونفوذها تراعي مصالحها ومصالح الدول العربية لانها مصر ارض الكنانة. حمى الله مصر والمصريين من كل من يريد بها شرا واذية.
هو السر
حكيم زمانه -من وراء داعش--لماذا جاءت----ببساطة مشروع الفوضى الخلاقه لم يكتمللقد فشل القضاء على الحكم بسوريا--عسكريا--يريدون ازدياد الفوضى-الم تسمعوا عن الصحف الامريكية وتلك الخارطة و44 دولة بدل 22 دولةحالياهذا هو السبب------السر-لو عرف الذي يمول ويحرض واوقفتواسيموت الدواعش واخوانهم جوعاخلال اشهر
داعش في كل مكان !!
علي البصري -داعش في سورية والعراق ومصر وليبيا والكويت والبحرين في فرنسا في اليمن في المغرب وفي المريخ !! حرب مخابراتية بلباس اسلامي وصناعة متقدمة منظمة ومرتزقة برواتب عالية مؤهلة من الشيشان والقوقاز واوربا وفصيل غسل ادمغة لتاهيل الانتحاريين السذج بدعم ومال عربي واسناد لوجستي وايولوجي من ائمة التكفير وهذا ما اشارت اليه صحيفة النهار الكويتية لوجود صور واتصالات بين ارهابي الكويت وائمة الضلالة والتكفير ،هذا الاخطبوط له اذرع متعددة الاغراض والتوجهات ،يقول خبير روسي داعش صناعة غربية فقدت السيطرة عليها ،وهذا سر هجمات التحالف عليها لارجاعها الى بيت الطاعة !!!