أخبار

مخاوف من تصاعد التوترات العرقية في الولايات المتحدة

وفاة امرأة سوداء في السجن بتكساس تثير الشكوك

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أثارت وفاة امرأة سوداء في احد السجون الاميركية الشكوك حول تعرضها للقتل، وهو ما يهدد مجددًا بإشعال التوترات العرقية في الولايات المتحددة.

شيكاغو: أثار موت امرأة سوداء في السجن، الذي اعتبرته السلطات في تكساس (جنوب) بأنه عملية انتحار، الشكوك على خلفية التوترات العرقية في الولايات المتحدة.

واعلن المحققون الاثنين أنهم سينشرون تسجيلاً لكاميرا فيديو يثبت أن احدًا لم يدخل أو يخرج من زنزانة ساندرا بلاند (28 عاماً) قبل اكتشافها جثة هامدة.&ولكن شريط فيديو آخر يظهر عملية اعتقال الشابة السوداء، وقد اثار الشكوك.&وكانت ساندرا بلاند تعاني من انهيار عصبي في الماضي، ولكن عائلتها شددت على الانتحار لم يكن ابدًا من صلب شخصيتها.&وطلب ذووها بتشريح الجثة بشكل مستقل لانهم لا يؤمنون بتقرير الطبيب الشرعي المحلي.&وكانت ساندرا بلاند على وشك البدء بعمل جديد في جامعتها بالقرب من هيوستن عندما اعتقلت في 10 تموز/يوليو. وعثر عليها جثة هامدة في زنزانتها بتاريخ 13 تموز/يوليو.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ضربني و بكى سبقني و اشتكى
حمد -

ويموت البيض في السجن عادة ايضا..... المشكلة أنه عندنا اليوم رئيس "ضربني و بكي سبقني و اشتكى"-- كل هؤلاء "الضحايا" مجرمين إما حاولوا الهجوم على شرطي و قتله أو قاوموا الاعتقال بالعنف أو كانوا مصابين بمرض و توفوا اثناء الاعتقال.....المشكلة ليست في اسود و ابيض المشكلة هي الاجرام و تتبع فقط قضايا السود بسبب عنصرية الرئيس الأمريكي و كراهيته للبيض حيث أنه يعلن فقط عن قضايا السود مع أن الضحايا من كل الاجناس و الاعراق و لكن لم يعلن أبدا أن أكبر قاتلي السود هم السود انفسهم-- ٩٣٪ من القتلى من السود قاتلهم اسود و اغلب القتلى من البيض في جرائم القتل و الاغتصاب و النهب - الفاعل اسود....