ردًا على هجوم النظام وحزب الله على الزبداني
المعارضة السورية تمطر بلدات شيعية بالقذائف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: افاد المرصد السوري لحقوق الانسان الثلاثاء عن مقتل سبعة اشخاص الاثنين في اكثر من 300 &قذيفة محلية الصنع صاروخية ومدفعية سقطت على بلدتي الفوعة وكفريا في محافظة ادلب في شمال غرب البلاد.&ولم يعرف، بحسب المرصد، "ما إذا كان الضحايا مدنيين أم من عناصر قوات الدفاع الوطني"، الذين يقاتلون في البلدتين، مشيرًا الى "اشتباكات لأكثر من ثماني ساعات متواصلة في محيط البلدتين" حاول خلالها مقاتلون من فصائل اسلامية وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) دخول البلدتين.&وقال المرصد إن الفصائل الإسلامية وجبهة النصرة استأنفت اليوم "استهداف مناطق في الفوعة وكفريا" ذات الغالبية الشيعية، بينما نفذ الطيران الحربي السوري اربع غارات على مناطق في محيط البلدتين.&وكانت عائلات متحدرة من الفوعة وكفريا موجودة في ضاحية السيدة زينب قرب دمشق تظاهرت الاثنين، بحسب المرصد، مطالبة بحماية سكان الفوعة وكفريا.&واضاف المرصد أن المتظاهرين اقدموا على "قطع الطريق الواصل إلى مطار دمشق الدولي مطالبين حزب الله اللبناني بإرسال" دعم للدفاع عن البلدتين.&بدء معركة كفرياوكان "جيش الفتح" المؤلف من جبهة النصرة ومجموعة من الفصائل غالبيتها اسلامية اعلن الاربعاء في بيان نشره على حسابه على موقع تويتر "بدء معركة كفريا والفوعة ضد قوات النظام الاسدي وميليشيات ايران لنذيقهم في الشمال ما يذيقون اهلنا في الزبداني".&وتحاصر فصائل "جيش الفتح" بلدتي الفوعة وكفريا الشيعيتين بشكل كامل منذ نهاية شهر اذار/مارس.&واصدرت "غرفة عمليات حلب" التي تضم مجموعة من الفصائل ابرزها &حركة نور الدين الزنكي ولواء الحرية ولواء صقور الجبل بدورها امس بيانًا اعلنت فيه "استهداف ثكنات الجيش الاسدي والميليشيات الايرانية في معسكري نبل والزهراء نصرة لاهلنا في الزبداني"، متوعدة بتكثيف الحملة.&واكد المرصد السوري سقوط اكثر من 160 قذيفة امس على البلدتين الواقعتين في محافظة حلب، ما تسبب بمقتل شخص والعديد من الجرحى.&وتحاصر فصائل المعارضة بلدتي نبل والزهراء منذ 2013، وتقوم طائرات النظام بإلقاء حصص غذائية للسكان من الجو.&وبدأت قوات النظام وحزب الله اللبناني في الرابع من تموز/يوليو هجومًا على مدينة الزبداني، آخر مدينة في المنطقة الحدودية مع لبنان لا تزال بيد المعارضة، يترافق مع قصف جوي عنيف. وتسببت المعارك المتواصلة بمقتل حوالى سبعين مقاتلاً من الطرفين. وتحاصر قوات النظام الزبداني منذ العام 2013.&18 قتيلا في اطلاق صاروخ من قوات النظام على حلبوقتل 18 شخصا واصيب العشرات بجروح الثلاثاء في سقوط صاروخ مصدره قوات النظام السوري على حي شعبي في وسط مدينة حلب في شمال سوريا.وقال مدير المرصد "سقط الصاروخ، ويرجح انه ارض ارض، على حي المغاير في حلب القديمة الواقع تحت سيطرة المعارضة، ما تسبب بمقتل 18 شخصا بينهم طفل، ووقوع عشرات الجرحى".&
التعليقات
خسئتم جبناء
كريم الكعبي -ليتكم حاصرتم الصهاينة في العدوان على غزة ظهرت بطولاتكم على العزل الاطفال والنساء وحصار هذه البلدات منذ سنوات من دار ظهره لاسرائيل فهو خادمها ويتنفذ مخططاتها كلمة جهاد وخلافة لن تنطلي على المنصفين السنة والشيعة حتى الرضيع عرف خبث النوايا لن تستطيعوا ان تنالوا مرادكم. ذلت رقاب امريكا واوربا أمام التقدم العلمي الشيعي واليوم الرمادي سقطت عسكريا وغدا الموصل وستكون مقبرة داعش في سوريا ، الشيعة قادمون صبرا وسترون مايحل بكم
العين بعشرة عيون
والسوري بمئة مجوسي -بوركت سوعدكم أيهاالثوار الأحرار الأبطال، لأن هؤلاء الأوباش يخوضون حرب إبادة وأرض محروقة فليكن لهم ما يضمرون..
يا سلام على المعارضة
فول على طول -يا سلام على المعارضة ؟ معارضة جامدة قوى ..تدك المدنيين ولكن المهم أنهم شيعة ..بالتأكيد هناك معارضة سنية تقوم بالرد ..يا سلام على المعارضين والمعارضات ؟ طيب وناكحات الجهاد شيعة ولا سنة ..ولا الاثنين مع بعض ؟ ربنا يشفى .
terrorists of Syria
hussain ali -The main character and characteristic of Syrian opposition is terrorism and crimes against humanity . The so called Syrian opposition and except of very few groups and nothing more than blood thirst terrorist that are million times worst than the dictator Bashar al Assad. it is time for the civilized word to make stand against these terrorists and the countries that support them like Qatar and Turkey.
عقوبات
فريد الصايغ -فرضت الحكومة الأميركية عقوبات على ثلاثة من زعماء حزب الله ورجل أعمال في لبنان وقالت إنهم يقومون بدور بارز في العمليات العسكرية للجماعة في سوريا. واكدت وزارة الخزانة الأميركية في بيان إن مصطفى بدر الدين وإبراهيم عقيل وفؤاد شكر - وهم مسؤولون عسكريون في حزب الله - نسقوا أو شاركوا في الدعم العسكري الذي يقدمه الحزب لحكومة الرئيس بشار الأسد في الحرب الأهلية الدائرة في سوريا. وفرضت عقوبات على شخص رابع وهو رجل أعمال في لبنان يدعى عبد النور شعلان لشرائه أسلحة لحزب الله وشحنها إلى سوريا.