أخبار

احتمال مشاركة السعودية في اجتماع وزيري القوتين الكبيرتين

كيري يحادث لافروف في الدوحة الإثنين

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يلتقي وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع نظيره الأميركي جون كيري في العاصمة القطرية الدوحة يوم الإثنين الموافق الثالث من آب (أغسطس) المقبل، لبحث مسألة التسوية السورية.

نصر المجالي: أعلن ذلك نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية، مضيفًا أنه من الممكن أن تنضم السعودية إلى المحادثات الروسية ـ الأميركية.

وكان وزير الخارجية الأميركي أعلن غداة توقيع الاتفاق النووي أنه سيلتقي نظراءه وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي في العاصمة القطرية لطمأنة الحلفاء إلى أن واشنطن ستعمل معهم للتصدي لنفوذ إيران في المنطقة.

إلى ذلك، قال بوغدانوف، الخميس، إن الجولة الثالثة من مشاورات موسكو بشأن التسوية السورية يمكن أن تعقد قبل نهاية أيلول (سبتمبر) المقبل.

وأضاف:& نحن لا نستبعد أيضًا أن تكون مشاورات "موسكو 3" جزءًا من عملية أوسع نطاقًا، وربما بمشاركة روسيا والولايات المتحدة، وبطبيعة الحال، نحن ندعم المشاركة الفعالة للأمم المتحدة في مثل هذه الاتصالات ممثلة في السيد دي ميستورا ونائبه، ومن المرجح أن تجري المشاورات في نيويورك قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة.

من جهة أخرى، قال بوغدانوف إن مجلس الأمن الدولي سيتخذ قرارًا في الأيام المقبلة يدعم اقتراحات المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا بشأن التسوية في سوريا.


&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لاتغيير على الخطه
متابع عراقي -

لا اعتقد ان هناك تغيير في الخطه الامريكيه الاسرائيليه رغم موافقة ايران على الاتفاق النووي . سيستمر العمل على اسقاط نظام بشار الاسد الذي بدأ يترنح لقطع خط الامداد عن حزب الله اللبناني ثم سيتم الالتفات الى حزب الله لتجريده من كل اسلحته وصواريخه بحيث لا يمثل اي خطر على اسرائيل عند اندلاع الحرب مع ايران وفي نفس الوقت ستدخل فرق التفتيش الى ايران وستتحقق من كل شئ وستكشف على كل شئ لتحديد نقاط الضعف والقوه في الدفاعات الايرانيه وبعد ذلك سيتم مهاجمة ايران لاسقاط حكومة الملالي فيها وتنصيب حكومه مواليه لامريكا واسرائيل على غرار حكومة الشاه او سيتم اغراق ايران في فوضى عارمه بحيث ستكون منشغله بمشاكلها الداخليه الى ابد الابدين وكما تم مع العراق .