أخبار

داعش تبنى العملية

السعودية: تفجير انتحاري يقتل 10 رجال أمن في أبها

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلنت وزارة الداخلية السعودية&عن&تفجير انتحاري نفسه في مسجد قوات الطوارئ&في أبها أدى الى مقتل عشرة من منسوبي القوات إضافة إلى ثلاثة من العاملين في الموقع وإصابة تسعة آخرين. &الرياض: أعلن&التلفزيون السعودي عن&تفجير انتحاري نفسه في مسجد قوات الطوارئ&في أبها.&&وصرح المتحدث الأمني في وزارة الداخلية أنه أثناء قيام مجموعة من منسوبي قوات الطوارئ الخاصة في منطقة عسير بأداء صلاة الظهر جماعة في مسجد مقر القوات، حدث تفجير في جموع المصلين نتج عنه&مقتل عشرة من منسوبي القوات إضافة إلى ثلاثة من العاملين في الموقع وإصابة تسعة آخرين ، ثلاثة منهم إصاباتهم بالغة ، كما عثر في الموقع على أشلاء يعتقد أنها ناتجة عن تفجير بأحزمة ناسفة.&ولا يزال الحادث محل متابعة الجهات الأمنية المختصة .&وكان تنظيم&داعش أعلن عبر موقع تويتر مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف مسجد العنود في الدمام في 29 مايو 2015، وقال إن منفذه الذي يدعى أبو جندل الجزراوي حاول الوصول إلى هدفه بالرغم من الإجراءات الأمنية المشددة.

وأكدت نتائج التحقيقات الأولية لوزارة الداخلية السعودية أن "انتحاريا" متنكرا بزي نسائي فجّر نفسه بحزام ناسف عند بوابة المسجد أثناء توجه رجال الأمن للتثبت منه، وقالت وزارة الداخلية السعودية إن الانفجار أدى الى مقتل "الانتحاري" وثلاثة اشخاص آخرين وإصابة أربعة اخرين.

وجاء هذا الحادث بعد أسبوع من تفجير استهدف مسجدا للشيعة في بلدة القديح في محافظة القطيف شرق المملكة، وأوقع 21 قتيلا وأعلن تنظيم الدولة مسؤوليته عنه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الأرهاب واحد
jj -

رح تعجل في زيارة ولي ولي العهد السعودي لسوريا والرحمة على شهداء الجيش العربي السوري وشهداء حزب اللة وطبعاً شهداء الامن السعودي ...

أعداء البشرية بإمتياز
فريق التواصل الالكتروني -

يبرهن مجدداً أعداء البشرية أنهم مستعدون لفعل أي شيء من أجل الوصول إلى اهدافهم، وها هو تفجير المسجد في السعودية يأتي ليؤكد النوايا الحقيقية لمن يدعون زوراً حماية المسلمين، أولئك الذين استهدفوا عمداً المساجد في أفغانستان وباكستان والعراق واليمن واللائحة طويلة... ففي التاريخ الحديث لم يستهدف أحداً المسلمين عمداً كما فعل أتباع الفكر القاعدي. لم يجاهر أحداً فخراً بتفجيره للمساجد الممتلئة بالمصلين العزل مثلما فعلت القاعدة/داعش. لم يقتل أحداً في التاريخ المعاصر المسلمين الأبرياء في الأسواق، و المدارس، و الفنادق، مثلما يفعل أتباع أهل الغدر والخداع باستمرار. لم يقطع أحداً رؤوس المدنيين والعسكريين الأسرى مثلما فعل ارهابيو القاعدة/داعش. بالفعل لقد إستحق أتباع الفكر القاعدي/الداعشي لقب أعداء البشرية بإمتياز. مالك فارسفريق التواصل الالكترونيوزارة الخارجية الامريكية