رأى أن البعض يعمل على إثارة العداوة بين السنة والشيعة
عمرو موسى: ايران لن تتزعم الشرق الأوسط
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
راى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، ان إيران لن تستطيع تزعم منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا في الوقت ذاته أن السنة والشيعة ليسوا اعداءً وانما هناك من يعمل على تحقيق هذه العدواة.
التعليقات
واضح
ربيع العبادي -الدول العربيه لاتستطيع ان تقود نفسها
قطع العلاقة معها نهائيا
المغرب -لا أعرف لمادا العرب يصرون على فتح سفارة إيرانة في بلدانهم يجب أن يتحدو جميع بلدان الخليج والمغرب الكبير انا أقول الكل وبإختصار قطع العلاقة معها نهائيا وعزلها
باي شى انت فالح
حتى تفلح في هذه -هذا الانسان مهووس بنفسه ويعتقد بها اكثر مما يجب ويبنى اراءه على اسس غير علمية
فرعون
موسى -مين فرعنك يا موسى ما لقيت فرعون يردني
رأي خبراء
ابو رامي -هؤلاء خبراء العالم العربي اليوم مثل هيكل وعمرو موسى ومصطفى عثمان وغيرهم كثير والحمد لله يشيرون ولا من مجيب..قادة العالم تسمع لخبرائهم وقادتنا يسمعون رأي حاشيتهم الجهلة الذين يرضون نزوات حكامهم واهوائهم الضيقة وليس خبراء بلدهم الحريصين على بلدانهم وشعوبهم فتقع علينا الكوارث متذرعين بمؤآمرات الغرب والاعداء الوهميين.
للبعيدون عن أيران
فادي أنس -أيها العرب البعيدون عن أيران أني والله أحسدكم وفي الوقت نفسه أعتب عليكم...تركتم عرب العراق فريسة للفرس وأنهم والله على وشك الفناء...كل شيء في العراق أصبح فارسيا وأصبحنا نسمع ونهتم لأخبار الولي السفيه أكثر مما نسمع أخبار العرب...لقد وقعنا بين فكي كماشه: أحدهما داعشي يدعي تمثيل السنه وهو يعمل على اذلالهم وتشريدهم وقتلهم والآخر ميليشياوي يقوده قاسم سليماني يكمل مهمة داعش فيجهز على الأموال والأنفس والثمرات في المناطق """المحرره من سيطرة داعش"""...أيها العرب البعيدون عن أيران أني والله أحسدكم.
كيف يفكر هؤلاء
كاره الأغبياء والمغفلين -عمرو موسى افشل شخص في حياته العملية وحياته الطبيعية شخص متلون مع الي بيدفع له حول ما يسمى الجامعة العربية إلى شركة خاصة تعني بتوظيف المصريين فقط حولها إلى شركة تعني بتوظيف المصاروة وجاء من بعده اسواء وافشل منه . كيف هذا المدعو عمرو موسى بهكذا كلام يتصف بالغباء والفشل والغير مدرك ما يجري يا هذا من الذي اختطف لبنان ويتحكم في سياساتها ومن الذي احتل واختطف سوريا ومن الذي اختطف العراق ويتحكم في سياساتها ومن الذي يحاول اختطاف واحتلال البحرين ومن الذي اختطف ويحاول احتلال اليمن ومن الذي ينشر صور الخميني وعلي خامنئي بالحجم الكبير في شوار وساحات لبنان والعراق وسوريا والبحرين واليمن وغيرها ومن الذي يرسل سفن محملة بشتى انواع الأسلحة والقنابل والصواريخ إلى تلك الدول وما هي اهدف ايران من كل هذا في الدول العربية لكي يفهم ويستوعب بعض الأغبياء والسذج والمغفلين من ما يسمى العرب
تصور
سعود عبدالله -اذا كان مفكرين العرب علي شاكله عمر موسي و هيكل و غيرهم فلا عجب أننا في انحطاط
الصراحة راحة
michael -الظاهر الكل نسي ان عمرو موسى هو الاول و الاخير في هدم العراق ! عمرو موسى كان الامين العام للجامعة العربية حتى 2011 في زمن احتلال العراق من قبل التحالف الدولي بقيادة امريكا و بريطانيا عام 2003 و عمرو موسى لم يقدم شيء للعراق ولم يطلب من التحالف الدولي الخروج من العراق بعد ان اتضح ان العراق لا يملك اسلحة دمار شامل التي هي كانت التهمة الموجهة للعراق ! ولا حتى نطق بكلمة لصالح فلسطين المحتلة ! و هل اعترض عمرو موسى يوما على البرنامج النووي و 250 صاروخ نووي تكلها اسرائيل ؟؟ !!!
متى نعي على انفسنا
حسين -في كل القارات نرى دولا ، ثقافاتها ولغاتها واعراقها واقتصادياتها وسياساتها مختلفة ولكنها تجلس وتتفاهم وتعمل على ايجاد آلية للاتفاق من اجل التعاون والمستقبل والاستقرار، الا نحن العرب ، ندخل في صراعات ومنافسات وربما حروب وتهديد ووعيد ولا نقبل الا حب السيطرة على الاخرين . هل وعينا على انفسنا ونحن في القرن الحادي والعشرين ، ولدينا جامعة عربية عمرها اكثر من ستين سنة ، حاول امناءها ايجاد ارضية وصيغة للتعاون بين الدول العربية ، ولكن حب السيطرة والتدخل في شؤون الاخرين ، سيطر على عقلية وقرارات الزعماء العرب، وبالتالي جعلت دول اقليمية تتدخل في شؤون الدول العربية ، سواء تركيا او ايران او غيرها. الدول التي لديها زعماء سياسيون اكفاء تستعين بهم وتستهدي باراءهم الا نحن العرب . ما طرحه كل من السادة عمرو موسى ومصطفى اسماعيل والمصباحي ، نابع من خبراتهم ومتابعاتهم الى ما آل اليه الوضع العربي المزري. دخلنا في صراعات كبيرة مع بعض وفي الاجتماعات نعلن الاتفاق ولكن لا اتفاق ، حتى اصبح المثل المتداول عربيا ، اتفق الزعماء العرب على ان لا يتفقوا ، وهكذا وصل بنا الحال الركون الى الاختلافات الدينية والعرقية وصولا الى الطائفية البغيضة ؟ اين الوطنية وحقوق المواطنة للشعوب العربية التي تعيش على الارض العربية ؟ من سمح لايران وتركيا بالتدخل في شؤون الدول العربية ، الم يكن الزعماء العرب في محاولة بعضهم التدخل في شؤون الدول الاخرى وفرض الهيمنة عليهم وشراء ذمم مسؤوليهم بدلا من مد اليد لهم في تقديم المساعدة للدول الفقيرة من الدول العربية للنهوض باقتصادياتها؟ هل درس القادة العرب لماذا وصلت الحال بالامة الى ما هي عليه الان وما هية الحلول للاتفاق عليها ولو بالحد الادنى ؟ لو كان العرب متفقين ومتعاونين مع بعض ، هل تستطيع ايران او تركيا او غيرها ان تتدخل او تضعف هذه الدولة او تلك ؟ لذلك ان ما طرحة السادة موسى واسماعيل ومصباحي ، ما هو الا نابع من حرص على ما يجري في الامة من تدهور ودخولها الى مرحلة لا سمح الله من التشتت والتفتيت مواردها وقتل ابناءها وتدمير بناها؟ على الشعوب العربية ان تاخذ دورها في العمل العربي المشترك وتوحيد الكلمة واجبار زعماءها لصرف مواردها لخدمة شعبها وتقدمه وتطبيق مبدأ العدالة والمساوات بين افراد الشعب واقرار روح المواطنة بعيدا عن العرقية والطائفية