مؤكدًا أنّ النظام سلم داعش العديد من المناطق الاستراتيجية
خوجة: روسيا ليست متمسكة بالأسد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&
التعليقات
الى متى تقتلون بعضكم
خليجي-لا ينافق -الى المعارضة–جميعكم مسؤول عما يحصل في البلاد–التي ولدتم وعلمتكم وربتكم وعالجتكم — دمروا اجمل بلاد العرب مع ان سوريا دولة فقيرة اقتصادا—-وفي الاخير سيأتي من منظمات اسلامية ارهابية همجية لتطبق دولة الخرافات والشعوذه وانتم ايها الائتلاف اول الضحايا—تذكروا ما فعله الخميني وخلخالي بالاحزاب الوطنية واليسارية والتي هي الذي يعود الفضل من الاربعينات بمحاربة حكم الشاه -اقترح -كل طائفة تكون لها دولة—السنة دولتين-واحدة لليبراليين العلمانيين الثانية للتكفيريين السلفيين ومعهم عباقرة العصر الدواعش والنصرة—العلويون-الدروز-المسيحيين-الكرد—-الجولان الى الابد الى اسرائيل–لان لاتوجد دولة ستطالب بها بالنهاية من هي الدول التي تآمرت ماديا واستخبارات وتحريض اعلام الهذا -وهذا بسبب غباء النظام الذي لم يعرف احترام شعبه من البداية –ماذا تنتظرون—حتى تدمر بلدكم من اجل شخص واحد لا تتنازلون–ومش مهم عندكم ان تموت والناس وتفقد الارواح بسبب شروطكم الحمقاء–انقذوا بلدكم– بشار شخص واحد ممكن اي شيء يحصل مثل باقي البشر–لكن بهذا الشرط ان يذهب مع نظامه وبعدين اذا لم تتفاوضوا معه –من سيلبي طلباتكم–لا اعرف تذكروني بالذي بفريق واحد يدخل ملعب كرة ويلعب مع نفسه–اقول بصراحة كلما تدمرون بلدكم لن يعطيكم احد اموال . لان التقشف حتمي ورطوكم الخليج ومعهم تركيا وامريكا– واخيرا الناس زهقوا منكم وقرفوا
الروس كاذبون
OMAR OMAR -الروس كاذبون كاذبون كاذبون كاذبون كاذبون ... هم من دمر سوريا وهم من خان صداقة الشعب السوري وهم من سيدفع الثمن
كبروا عقولكم ولاتنصتوا
ابن الميدان -الروس وعلى راسهم هذا الذي يشم المدعوا لافاروف ليس هو سوى دمية في معصم بوتين الذي يعتقد انه قادر على اعادة الامبرطورية الروسية .. آملين ان يعالج سرطان البروتستات الذي فيه قبل انشاء امبرطورية العصابات.لماذا الروس يكذبون ويكذبون ومنذ عام 1972 ولازالوا يكذبون، لإنهم هم من وضعوا عماد قيام الثورة المجوسية المزعومة لتشطر الدين الاسلامي في حين كانت تتطلع على الامتداد جنوبا والوصول الى تركيا، وأقامت نظام حافظ الجحش وواصلت تزويده بالسلاح لا لمحاربة اسرائيل انما لتأمين سير المشروع الصفوي وقيامه ليكون حليفها في محاربة الدول الاسلامية الست القابعة على حدودها، وبالتالي من هذا الى ان فطس حافظ الجحش وكان على ايران مساندة المعتوه في دمشق وتحرك المشروع الصفوي من خلال عصابته المتمثلة بالدفاع عن المصالح الصفوية في العواصم العربية جمعاء ودون استثناء .... الخ ..... فكيف تريدون من روسيا التخلي عن وديعها في الشرق الاوسط ... فلاتغروا بالكلام ولابتغريداته إنما هو فقط لتمرير الفورة الحالية ليس الا ولجركم اكثر الى عمق الطاولة ... وآخر من يهتم بكيان الدولة السورية هي روسيا في لعبة المصالح .....................