أخبار

ناشطون يسعون إلى إعادة وصل ما انقطع منذ 1979

إعلان في تل أبيب: قريبًا افتتاح السفارة الإيرانية!

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

علق إعلان جداري في تل أبيب عن قرب افتتاح السفارة الإيرانية في إسرائيل، ما أثار موجة من الاستغراب بين الاسرائيليين والعرب، فيما يسعى ناشطون إلى إحياء العلاقات الاسرائيلية الإيرانية.

بيروت: تداولت وسائل إعلام عربية صورةً للوحة إعلانية في تل أبيب، كتب عليها بالعبرية: "قريبا افتتاح السفارة الإيرانية في إسرائيل"، ما أثار موجة من الاستغراب.

وكانت مواقع إسرائيلية قالت إن اللوحة الاعلانية خاصة بمشروع مشترك بين بلدية القدس وفريق "فيضان"، لتقديم معرض فني مشترك على خلفية الاتفاق النووي الإيراني، بدأت التحضيرات له في حزيران (يونيو) الماضي، واتفق الاسرائيليون على تسميته "سفارة إيران في إسرائيل".

تحتل اللوحة الإعلانية جدارًا في إحدى عمارات تل أبيب، معيدة الى الأذهان موضوع العلاقات الاسرائيلية الإيرانية، بعدما نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية في نسختها الإنكليزية منتصف حزيران (يونيو) الماضي صورة جماعية لفنانين ونشطاء مدنيين إسرائيليين يحملون العلم الإيراني، مؤكدين نيتهم افتتاح سفارة إيرانية رمزية في تل أبيب، تمهيدًا لعودة العلاقات بين تل أبيب وطهران، بعد قطعها منذ وصول الخميني إلى الحكم في ثورة 1979 التي أطاحت الشاه، ما يدل على أن هذه الدعوة تتحول من الرمزية إلى الجدية.

قالت "هآرتس" إن الهدف من فتح سفارة رمزية& هو التقريب بين البلدين، من خلال تسليط الضوء على "الجوانب الإيجابية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، لتصحيح الصورة السلبية التي يرسمها الإعلام الإسرائيلي عن النظام الإيراني"، بحسب مؤيدين إسرائيليين لعودة العلاقات الطبيعية مع إيران.

قبل ثورة الخميني، كانت العلاقات عامرة بين البلدين. وبعد الثورة، انقطعت هذه العلاقات، لكن وسائل إعلام إسرائيلية ودولية أفادت بوجود تواصل بين إيران والدولة العبرية، إن كان في فضيحة "إيران كونترا" أو "إيران غيت" أثناء الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) والتي زودت في خلالها إسرائيل إيران بصواريخ مضادة للدروع مقابل إطلاق سراح رهائن أميركيين في طهران، قبل أن يعود الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد إلى نغمة "رمي اليهود في البحر".
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
آه يا دجل آخر الزمان
الدجال المنتظر ابو سرداب -

طبعا للتنسيق والتفاهم لدعم الممانعة والمقاومة والصمود والتصدي وقتل أطفال سوريا والعراق ولبنان واللطم والدجل لحاخامات قم وتل أبيب وتسليح وتمويل المعتوه بشار أسد بطل الصمود ودجال الضاحية وبائعي القضية الفلسطينية من ملالي حماس

كل شئ ممكن
ابو مازن -

الكثير من العرب يهرولون وراء اسرائيل في كل شئ، واسرائيل تهرول وراء ايران. هذه هي قوة ايران اما نحن العرب فلا نملك حتى ........

الخليج الفارسي إلى الابد
منصور العمادي -

نعم نتمى اعاده العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وإقامة تحالف مع إسرائيل وأمريكا ضد قوى الشر التكفيريه وقف دعم الأحزاب الارهابيه الفلسطينية وحزب الله الشعب الايراني العظيم ينتظر هذا اليوم وسقوط رجال الدين وقيام نظام علماني وفصل الدين عن الدولة وملكيه دستوريه لأنه حاليا اللي يحكمون ايران رجال الدين واصولهم غير فارسية عربيه نعم إيران الايرانيين من العرق آري

فعلا علي بعض وهم ذات
shaqlawa -

فعلا علي بعض وهم ذات شأن حلال وعلي الأخرين وهم بعيدٌ كل البعد حرام ، فعندما يفتتح سفاره اسرائيليه في عمان وقاهره وبقيه الدول العربيه والاسلامية تحت مسميات مختلفه منها أطباء بلا حدود ومنظمات حقوق الأنسان وسلام الأخضر والعفو الدوليه ألخ ، فتركيا أول دولة اسلاميه يشارك في تأسيس دوله اسرائيل عن طريق الماسونيه التركية العثمانيه ، وبعد ٧٠ سنه من علاقات اسلاميه مع اسرائيل يعاب علي الكرد لان نفطهم يباع في اسرائيل ، أنا اسأل هل الكرد شعب الله المختار حتي يلتزمون بفتوي التكفيرين المدعومين من تركيا وحلفائه

كذابين
Dany lebanon -

اتنين كذابين. في الخفاء أشد الحلفاء وفي العلن أعداء فقط ليضحكوا على العرب الأغبياء. لكن ماذا نقول غير انهم أذكياء ونحن العرب أغبياء.

من ارض الحرمين الشريف
مسلم حجازي -

ل أبيب - ذكر تقرير إخباري اليوم الثلاثاء أن لوحة إعلانية ساخرة، أعلنت عن اقتراب موعد افتتاح سفارة إيرانية في تل أبيب، تسببت في ضجة كبيرة في إسرائيل.وكتب بالعبرية على اللوحة الإعلانية الكبيرة: “سيتم افتتاح السفارة الإيرانية في إسرائيل هنا قريبا”، إلى جانب صورة للعلمين الإيراني والإسرائيلي جنبا إلى جنب.وحملت اللوحة رقم هاتفي تم توصيله برسالة بريد صوتي لرجل يطلب من المتصل باللغة الإنجليزية ترك اسمه ورقم تليفونه، ثم ينقطع الاتصال قبل أن يتم تسجيل أي رسالة.

هلگورد الكردي
من السليمانية- العراق -

الى الاخ ابو مازن المحترم .قلت الحق و اكثرهم للحق كارهن . ولا ازيد بعدها كلمة .....

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

3.الخليج الفارسي إلى الابدمنصور العمادي - GMT 17:06 2015 الثلائاء 25 أغسطس)) << الخليج الفارسي ههههههه كثر منها يا مسكين على العموم نحن ما نحاسب البشر على كوابيسهم انا افضل اكتب عن نهاية الفلم ( نهاية القصه الايرانيه فتح اسلامي - نهاية القصه الاسرائيليه شجر غرقد - نهاية القصه الامريكيه الكوكب ذو الذنب ) """" ومش مهم تصدق التعليق عليك فقط تكون حي حتى تصدق التعليق وهناك فرق"

هما حبايب
سليم -

وما الغريب في الخبر اليهود والفرس حبايب منذ فجر الانسانيه والى الان ..العمائم القذره توهم الناس بالعداء لأسرائيل وغرابهم ينعق في الجنوب اللبناني حيث انه اثبت انه جندي في خدمة الصهيونيه والتامر ..لايوجد عداء بينهم فالحب العذري يسري بدماء الطرفين

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-UK -

We have to understand the difference between being a Jew and the state of Israel as well as being Persian and the Iran Ayaat Elsatan and walayaat Eljaheel ignorance is bliss again we have to know in LA California the masses of Persian wealthy and lots of them so they are good people living in all the freedom of America as any other group maybe they sympathize with Israel yet they prefer LA & sunset Blvd than Tel-Aviv so that is a large powerful Iranian American voting block having wealth and a large community in California many are Jews so that is the link between Iran & Israel that is strong one the thing I love about the Iranian Americans is how they mixed their Iranian heritage with American values it is so amazing but the dumb system ruling Iran is another different story hope it goes and vanishes asap

السلام
منير او منيرو -

نعم للسلام بين اسرائيل او دولة اسرائيل ودولة ايران