علامات استفهام تطرح حول وضعها الوظيفي
الجمهوريون يستهدفون كلنتون من خلال مستشارتها المصرية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: حين كانت هيلاري كلنتون تستعد لرحلتها الخارجية الأخيرة بصفتها وزيرة الخارجية الأميركية، بعثت مستشارتها مصرية الأصل هوما محمود عابدين، برسائل على البريد الالكتروني، إلى عدد محدود من الحلفاء للاحتفاء بها في حفل توديعي حميمي يجمعهم في إحدى حانات العاصمة الايرلندية دبلن.&&وقتذاك كانت عابدين تشغل اربع وظائف مع أربع&أرباب عمل مختلفين بترتيب حكومي خاص، يجيز لها العمل الخارجي ايضا. وكانت لكل وظيفة من الوظائف الأربع، علاقة بلقاء دبلن الذي جرى اواخر 2012. وأُرسلت الدعوات من حساب عابدين التابع لوزارة الخارجية على البريد الالكتروني، لأن كلنتون كانت لم تزل وزيرة خارجية.&&قضية جديدةونبش الجمهوريون وثائق بينها رسائل الكترونية، ومقابلات فيها تفاصيل اضافية عن نشاطات عابدين، خلال تلك الأشهر الأخيرة من ولاية كلنتون في وزارة الخارجية. &وأصبح عمل عابدين خلال تلك الفترة، الآن، قضية تلقي بظلالها على حملة كلنتون الرئاسية مثل قضية استخدام بريدها الإلكتروني الخاص للمراسلات الرسمية.&&وطالب أعضاء جمهوريون في الكونغرس بوثائق أخرى عن وضع عابدين الخاص في وزارة الخارجية، واضعين علامات استفهام عما إذا كان عملها الخارجي يشكل تضارب مصالح يجب ان تُحاسب عليه. كما نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مفتش عام في وزارة الخارجية، ان الرواتب التي تقاضتها عابدين خلال إجازة الأمومة كانت أكثر مما تستحق وهو ادعاء تنفيه مستشارة كلنتون.&&الاطلاع على مراسلاتهاوتوجهت مجموعات من الناشطين المحافظين إلى القضاء، طالبين الإطلاع على مراسلات عابدين الالكترونية، وكان لديها حساب خاص على الخادم نفسه الذي استخدمته كلنتون في بريدها الالكتروني، وتخضع محتوياته الآن لتدقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي. &ويريد الجمهوريون استخدام الأدوار التي قامت بها عابدين بأمل التوصل إلى أدلة تثبت ان كلنتون تجاهلت القواعد والأعراف المتوقع ان يتبعها المسؤولون الحكوميون. &وهم يقولون ايضا إن عابدين لم تكن مؤهلة لشمولها بالبرنامج الحكومي الخاص، الذي يجيز لها تولي وظائف اضافية. وكان البرنامج أُطلق عام 1962 لتمكين الحكومة من استخدام خبراء من القطاع الخاص في مهمات موقتة. &&وجه محبوبوكانت هوما عابدين (40 عاما) أصبحت من الوجوه المحبوبة في معسكر كلنتون منذ بدأت عملها متدربة للسيدة الأولى هيلاري كلنتون إبان التسعينات أثناء دراستها في جامعة جورج واشنطن. ويقول متعاطفون معها، إن وضع سجلها وتاريخها موضع تساؤل الآن، يعكس هوساً منفلتاً لتسقط الأخطاء في عملية مطاردة، توسعت الآن لتشمل التحقيق في أنشطة موظفين مجتهدين مثل عابدين. ويؤكد هؤلاء أن تعاطي عابدين مع أدوارها المختلفة لا غبار عليه. &&كلام قليلوقالت صحيفة واشنطن بوست إن عابدين رفضت طلب مقابلتها، ولم تقل الكثير في تصريحاتها العلنية عن ادوارها المتعددة في تلك الفترة المضطربة من حياتها الشخصية، بعد انجاب طفلها وفضيحة الرسائل النصية التي انهت الحياة السياسية لزوجها، عضو الكونغرس السابق عن الحزب الديمقراطي، انتوني واينر. &&وأبلغت عابدين أعضاء الكونغرس، انها حصلت على وضعها الوظيفي الخاص بموافقة المكتب القانوني، ومكتب الموارد البشرية في وزارة الخارجية، لكي تعيش مع عائلتها في نيويورك. ونفت وجود أي تضارب في المصالح. &وقال نك ميريل، المتحدث باسم حملة كلنتون لصحيفة واشنطن بوست، إن عابدين "أمضت نحو عقدين في الخدمة العامة، وهي معروفة على نطاق واسع بنزاهتها وأخلاقها في العمل بلا كلل".&وكانت عابدين عملت لكلنتون في مجلس الشيوخ، واصبحت مستشارتها خلال الحملة الرئاسية عام 2008 وحين تولت وزارة الخارجية في ادارة اوباما الأولى. وتقوم الآن بدور استشاري كبير في حملة كلنتون الرئاسية الحالية، ولها حضور دائم بجانب كلنتون. &وقالت ستيلا اوليري زعيمة منظمة الديمقراطيين الأميركيين الإيرلنديين، التي حضرت لقاء دبلن ان عابدين امرأة "دبلوماسية هادئة وهي تتحمل ما لا يُصدق من الهراء". &وقال الناشر نيال اوداود الذي تربطه علاقة قديمة بعائلة كلنتون وأحد الذين حضروا فعالية دبلن ان لدى عابدين "علاقة تكافلية فريدة مع هيلاري".&&أصبحت هذه العلاقة وادوار عابدين المزدوجة الآن، تحت مجهر الجمهوريين في جهودهم ضد حملة كلنتون، التي تسعى للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية العام المقبل. &&&
التعليقات
ليست مصرية !!!!
المعارض رقم 1 -هوما عابدين ليست مصرية بل ولدت من اب مسلم هندي الاصل وام باكستانية مسلمة متزوجة من انتوني ويينر (يهودي الاصل )عضو الكونجرس الامريكي السابق .....
جدعة والله جدعة
الراوندي -المصريات جدعات...
وجه محبوب ؟؟؟؟
العسيري -حالها حال ال الخفيف حسني والسي سي حامي اسرائيل
الولاء الاول
كورونا مثلج -سؤال الى السيدة عابدين لمن يكون الاخلاص والوفاء لامريكا ام للاسلام؟
Violation of espionage law. .. Criminal act
Salmon Haj -General Petraeus was tried and convicted for much less than what Hillary Clinton and Huma had done. Both have violated espionage law by disclosing top secret national security documents, and placing them on their private unsecured servers. .. In addition Huma had erased top secret markings from top secret documents before placing them on unsecured private servers and mailing them to unauthorized individuals. . ... Unless the because Obama feers that illegal activities would reach high ,to the White House he might squash the Clinton Huma, and a third confidant investigation. .. Many Americans have been convicted fined and served or are serving prison terms for much less serious crimes than Hillary and Huma . Regards
جميلة
ابن الجبل -صاحبة وجه جميل بكل حال...
She is not Egyption
joe -ولدت مها عابدين في كالامازو، ميشيغان. انتقلت عائلتها إلى جدة في السعودية عندما كان عمرها سنتان وكان كلا والداها مدرسان: ولد أبوها سيد زينول عابدين في الهند البريطانية في 1928 وتخرج من جامعة عليكرة الإسلامية وحاز لاحقا على الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا وتوفي في 1993. وتحصلت أمها الباكستانية صالحة محمود عابدين على الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا أيضا وهي حاليا أستاذة مشاركة في علم الاجتماع في كلية دار الحكمة في جدة. وهي أول كلية للبنات في السعودية شاركت عابدين في تأسيسها وتشغل فيها حاليا منصب نائبة العميدة. رجعت مها عابدين للولايات المتحدة للدراسة في جامعة جورج واشنطن.
خارقة المواصفات
حميد الشاعري -امرأة خارقة المواصفات.
باكستانية و ليست مصرية
حمد -و أمها من الآخوان المسلمين- او الأخوات....