أخبار

أكثر من 98% من السوريين يعارضوه

أنور السادات يوجه اتهامات لحافظ الأسد

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

قال الرئيس المصري الراحل أنور السادات في الفيديو الذي تداوله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، "إن أكثر من 98% من الشعب السوري يعارضون حكم الأسد".

بيروت: نشر ناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي، فيديو للرئيس المصري الراحل، انور السادات، يتحدث فيه عن الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد وشقيقه رفعت الأسد، ويعود تاريخه لعام 1980.&وقال السادات في الفيديو: "إن الحرب الأهلية ستدفع حافظ الأسد إلى توقيع معاهدة دفاع مشترك مع الإتحاد السوفياتي لحماية عنقه وشقيقه رفعت وطائفة العلويين".&وشهدت سوريا في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات من القرن الماضي، مواجهات عنيفة بين النظام وجماعة الاخوان المسلمين.&وأشار،"إلى ان اقدام الاسد على هذا العمل جاء بسبب معارضة اكثر من ثمانية وتسعين بالمئة من السوريين له".&وعلق الاعلامي السوري فيصل القائم، على الفيديو بالقول،"خطير جداً، اسمعوا ما قاله انور السادات عن الوضع في سوريا قبل اكثر من ٤٠ عاماً وما يحدث الآن، وكأن التاريخ لم يتحرك من مكانه، ما أشبه الليلة بالبارحة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تعليق
ن ف -

كلام سليم! وهذا ما حصل فعلاً.

اخر واحد يتكلم
فول على طول -

السادات الاخوانى المتعصب حتى النخاع لا يحق لة الكلام اطلاقا والتدخل فى شئون الأخرين ..هذا تدخل وقح فى الشأن السورى لصالح الاخوان المسلمين . عموما السادات لقى مصرعة على أيدى الاخوان أحبابة والشعب كلة فى مصر لم يكن راضيا عن السادات وهو يعلم ذلك اذن لماذا ينصح الأسد ؟ كل الحكام العرب يرون القذى فى عيون بعضهم ولا يرون الخشب الذى فى عيونهم . لماذا لم ينصح نفسة اولا او ينصح القذافى او المشايخ الذين امتلكوا دولهم بحالها او الملوك العرب او او ؟

الرقم ٢فول
عمر كوردستانى -

رحم الله السادات الذي جعل شنودة يتقوقع على نفسه

السادات والفيصل والحريري
غدروا بهم لأنهم أبطال -

كان الرئيس الراحل أنور السادات بطلاً بكل معنى الكلمة في السلم وفي الحرب مصرياً أحب مصر والعرب عبقرياً سبق عصره بربع قرن كل ما تنبأ به تبين أنه حقيقة سحب سيناء من يد الصهاينة بمعجزة وتركهم يتحسرون وطرد الروس عندما أيقن أنهم صهاينة أكثر من الصهاينة أنفسهم وتوقيع المقبورحافظ كوهين ووريثه معاهدة حماية معهم لقتل الشعب السوري لا ضد اسرائيل التي طائراتها تسرح وتمرح فوق قصره وهو يحتفظ بحق الود ورش الورد ولطم الخد.

خيانة حافظ الأسد
OMAR OMAR -

في الخامس من حزيران 2015, تم الكشف عن بعض الوثائق السرية في الأرشيف العسكري الإسرائيلي والتي تثبت على إبرام صفقة بين القيادتين السورية والإسرائيلية تنص على أن الطرف السوري سينأى بنفسه عن حرب حزيران 1967. هذه الإتفاقية هي التي مكّنت الجيش الإسرائيلي من سحب قواته من الجبهة السورية وتوجيهها إلى الجبهة الأردنية وبها إستطاع أن يحتل الجزء الأكبر من القسم الشمالي من الضفة الغربية. خبراء عسكريون يتوقعون بانه لو شارك الجيش السوري في الحرب ضد إسرائيل بقيادة وزير الدفاع آنذاك حافظ الأسد لوضع الجيش الإسرائيلي في حالة حرجة للغاية.

خيانة حافظ الأسد
OMAR OMAR -

الشعب السوري صُمّتْ أذنه من كثرة ما سمع أنشودة “المقاومة والممانعة” والتي كان يستخدمها النظام كذريعة ليظل جاثما على رقاب الشعب في سوريا وبهذه الأكذوبة كان يُجهض كل فكرة إصلاح يتم طرحها بحجته الواهية بأنه يسخر كل إمكانياته لمواجهة العدو الخارجي. أغلب السوريين لديهم القناعة التامة والمؤشرات الكثيرة على الخيانة العظمى التي إرتكبتها القيادة السورية آنذاك. ما كشف عنه الأرشيف العسكري الإسرائيلي من وثائق سرية قبل عدة أيام يقطع الشك باليقين ويؤكد الخيانة العظمى التي إرتكبها حافظ الأسد بحق سوريا وأهلها الذين لا زالوا إلى يومنا هذا يدفعون ثمنها الباهظ.

حكمة السادات
سالم -

استطاع ان ينجز هذا الرجل ما لم يستطع ان ينجزه غيره ودفع حياته ثمنا لذلك. عرف السادات الأسد عن قرب وكان بحسه السياسي يعرف نوايا الأسد العدوانية ضد الشعب السوري. اما المعلق رقم 2 فول أقول له - حقدك على كل ما هو عربي سيأكلك في النهاية وستعيش في كرب وحزن الى اخر يوم في حياتك .

سنة الحياة
احمد امين -

الكل يعرف والتاريخ ايضا يعرف من حافظ الأسد ومن أنور السادات ؟ من المتقلب ومن الثابت من المقاوم ومن الخائن من المتأسلم ومن غيره،السادات جاء بعد عبد الناصر الذي اضطهد الاخوان وقتلهم ، فقام بتقريبهم وأصبح رجلهم الاول وبعد قاد حرب ١٩٧٣ وأصبح بطل المقاومة وبعد ذلك خان الأمة وذهب ووقع معاهدة استسلام مع اسرائيل في امريكا فتحول الى رجل اسرائيل الاول وتم طرد مصر من الجامعه العربية فقام الاسلاميون الاخوان بقتله وخانوه كما هو شأن الإسلاميين ؟اما حافظ الأسد منذ ١٩٧٠ هو رئيس ،موقف ثابت من اسرائيل والإسلاميين ، قومي لم يتغير حتى مات ،،هل قرب جهة معنيه لا، هل وقع اصبح عميل أمريكي إسرائيلي ، لا؟الاول قتلة شعبه ليس بسبب دكتاتورية او ظلم بل بسبب الخيانة والثاني مات وسوف يترحم الشعب على أيامه . المسكين توقع بحرب اهليه بسورية لان ٩٨٪ ضد الأسد وتحقق توقعة بعد ٤٠ عام ، بينما لم يتوقع مقتلة على يد شعبة، بلا سخرية القدر .