الأناضول تتحدث عن مواقف حزبيين مناصرين للأكراد
اتهام برلمانيات تركيات بدعم (بي كي كي)
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
نصر المجالي: قال التقرير الصحافي الذي نشرته وكالة أنباء (الأناضول) الرسمية إن عدداً من أعضاء الحزبين بمظهر المؤيد لـ(بي كي كي) على عكس ما هو منتظر منهم &من تصريحات لدعوة المنظمة للتخلي عن السلاح في إطار "مسيرة السلام" الرامية لإنهاء الإرهاب، والتي شهدت خطوات مهمة في ما يتعلق بتعزيز التحول الديمقراطي. &&يذكر أن حزب "الشعوب الديمقراطي" تجاوز الحاجز الانتخابي (10% من الأصوات)، وتمكن من الحصول على 80 مقعدا في البرلمان، &بنتيجة الانتخابات التي شهدتها تركيا في السابع من حزيران (يونيو) الماضي، & كما أن حزب "المناطق الديمقراطية" يتمتع بمكانة فاعلة في الإدارات المحلية (البلديات) في شرق وجنوب شرقي تركيا. &ويشير تقرير (الأناضول) إلى أن من أبرز الأحداث التي تعكس العلاقة بين هؤلاء الساسة والإرهاب، ضبط عدد من سياسيي "حزب الشعوب الديمقراطي"، أثناء نقلهم مؤنًا وعناصر إلى الجناح المسلح للمنظمة، فضلا عن مشاركة برلمانية عن الحزب في تشييع إحدى (الإرهابيات). &&&&اتهام برلمانيات&وكان جرى ضبط النائبة عن "الشعوب الديمقراطي"، شفق أوز أنلي، مع 7 آخرين، خلال توقيف 3 سيارات مشتبهة، في ولاية قارص في السادس من الشهر الحالي، حيث تبين أن السيارات كانت تحمل مواد غذائية ومستلزمات نظافة، وغيرها من المواد إلى عناصر المنظمة (الإرهابية). &&وفي الثاني من أيلول (سبتمبر) شاركت النائبة عن الحزب طوبا هزر في تشييع جنازة صديقة يلدز الملقبة بـ"دستان رستم"، التي لقيت مصرعها خلال&مشاركتها في الهجوم على قوات الأمن ببلدة ناظمية في ولاية تونجلي، إذ حملت النائبة نعش (الإرهابية) مع عدد من مسؤولي الحزبين المذكورين. & &ويضيف التقرير كذلك أن الزعيمة المشاركة لحزب الشعوب الديمقراطي، فيغان يوكسك داغ، كانت زارت مطلع الشهر الحالي عائلة (الإرهابية) كوثر ألتورك، الملقبة بـ"أكين وان" التي لقيت حتفها خلال عملية لقوات الأمن في بلدة وارطو في ولاية موش، حيث قالت أثناء الزيارة: "إن أكين وان ورفاقها لم يحنوا رأسنا أبدا، فاستشهادهم يبقينا أقوياء"، على حد تعبيرها.&&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف