متهما إياه بصناعة داعش
جنبلاط يواصل هجومه على النظام السوري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
هذا الشخص احترقت اوراقه
ابو نورس -لم يعد احد يثق بمواقف وليد جنبلاط فمواسمه تتجاوز فصول السنة الأريعة ,فهو ليس صالحاً ليكون رفيق درب ,, المال يحرك أتجاه بوصلة أفكاره ..
طبع اللازم
ابو الرجالة -لازم ينفخ في النار الشيعة و السنة بيقتلوا بعض والمسيحيين بهربوا من داعش وبيخافوا ويجروا ومفيش قوة ها تقف امام الدروز يبقي لازم ينفخ في النار عشان الناس تخلص علي بعضها ويفضل الدروز فقط ومعاهم طبعا العزيزة اسرائيل ودروز اسرائيل وما ادراك ما دروز اسرائيل
هذا الرجل لا يخجل
مسيحي لبناني تقدمي -في حرب الجبل التي كان الجيش السوري والفلسطنيين وهذا العميل الامريكي منذ سنين وكنت موجودا وكنت تقدميا وشاهدت ما فعلوا بالمسيحيين اللبنانين والى الان يحتل ارضهم وكان ذاكراة الناس مثقوبة-ولولا النظام السوري لا انت يا جنبلاط الانتهازي ولا جماعة السعودية كانوا استطاعوا اذلال المسيحيين منذ اتفاق الطائف فكافي كذب وانت عنصري وراحت عليك مهما فعلت اما تكبر حجرك ضد القيصر الروسي لانهم طردوك كما طردتك السعودية وهكذا تريد ان تلعب على الجميع واما قيصر روسيا فمن انت ليهتم احد بكلامك اما من قتل هذا الشيخ لن اتدخل بل اقول اسالوا عن المخطط والمستفيد ولا يستحق الموضوع اكثرولكن انت يا جنبلاط لا تخجل؟؟؟
قريبا
safwan -قريبا رح نسمح عن لحظه التخلي يا سندي ...
صدقت ياوليد بيك
متابع -نعم صدقت ياوليد بيك وهذه هي الحقيقة التي يتغاضى عنها الغرب المنافق ومنهم طغاة العرب أيضا ....
مواسم
عزيز -الظاهر يريد دنانير سعوديه.....من قبله سبقه جعجع الى قطر...كم تسب تسترزق
الى مسيحي تقدمي
لانا -ليس جنبلاط من بدأ بحرب الجبل بل دافع الدروز عن انفسهم وتشبثوا بارضهم ........
الدروز
احمد امين -بغض النظر من قتل الشيخ دروز جنبلاط او دروز النظام ؟ لاننسى ان جنبلاط قتل ٣ الالاف مسيحي في الجبل ولم يعثر على جثثهم لحد الان وغيرهم كثر وأما النظام السوري فلايحتاج الى ذكر وقائع لان الكل يعرف عدد جرائمة؟لكن عندما يقول جنبلاط ان الشيخ من رجال الثورة لانه رفض تجنيد الدروز في جيش النظام لان النظام يقتل شعبة تحتاج الى تأمل وتسائل؟ولماذا لم يرفض مشايخ الكرامة ( الدروز) تجنيد الشباب الدروز في الجيش الصهيوني المحتل؟هل هذا يعني ان اسرائيل على حق بقتل وتشريد الفلسطنيين واحتلال اجزاء من لبنان وسوريا وبعض الجزر السعودية بالبحر الاحمر( صنافير وثيران).بس هؤلاء الدروز معروفون تاريخهم ، ويقفون دائماً مع الغالب .
ياعجوز
ملحد -كلكم بالهوى سوى يعني ليكون مفكر حالك مخ وماشي كل هذه الوجوه الفاشلة بلا إستثناء قادت المنطقة للدمار إنها العقلية الشرقية المتزمتة المتشبثة بالحقد والجهل وكل هذه الشعوب تدفع ثمن غالي لجهلهالأنها هى من ترضى بالشيخ والمافيات أن تحكمها لقد مات الفكر في الشرق منذ دخول البدو إليها ترحمو. الله أكبر
بلا تخبيص خارج الصحن!
ردا على الجميع -مقزز ما قرأته من ردود عنصرية من مسيحيين لا زال الحقد يدمرهم قبل أن يدمر غيرهم. أشفق عليكم من جهلكم ومن ذلكم الذين تشعرون به ومن أنانيتكم!! وكل كلامكم تخبيص خارج الصحن!عون تقلب في مواقفه وجعجع تقلب بمواقفه والحريري أيضا زار دمشق بعد اغتيال والده. وبالامس زار جعجع قطر ليقبض الدنانير ولولا تدخل جنبلاط بواسطة لدى الرئيس نبيه بري ما كان جعجع ليخرج من سجنه بعفو من مجلس النواب...!! الدروز لم يعتدوا على أحد.بل النظام السوري كان قد عمم الخبر في الجبل أن المسيحيين اغتالوا المعلم الشهيد كمال جنبلاط فجاءت ردة فعل الدروز على أثر استشهاد قائدهم كما أرادها النظام...! ولو لم يكونوا المسيحيين قد بدأوا بالحرب على الدروز وعلى كمال جنبلاط مسبقاًقُبيل اغتياله لما كان الدروز سيصدقون هذا الإتهام..! في الأساس كل هذا بات من الماضي. أما اليوم نحن نتحدث عن ثوار أحرار في السويداء. كفاكم جهلا وغباءً!! منذ اندلاع الثورة السورية وجنبلاط يدعم الشعب السوري والثوار ولم ينقلب عن موقفه يوماً بل وضع علم الثورة السورية على ضريح والده الشهيد كمال جنبلاط، وهو لا يكل جهدا بدعم الثوار وبدعوة الموحدين الدروز على الالتحاق بالثوار...!! عجبت لمن لا يقرأ إلا بعقلٍ جامد وقد توقف به الزمن منذ عقود خلت...!! يكفيكم حقدا وغباء!! هم جنبلاط اليوم هو دعم الثوار وهو يسعى لنصر الثوار وأنتم تبحشون في القبور كعادتكم! تذكروا قول "الشابي": "من لا يحب صعود الجبال يبقى أبد الدهر بين الحفر...!" ابقوا حيث أنتم في دهاليز الحقد المظلمة. أما هو ثائر وقد خرج للنور ولم يتوقف عن دعم الثوار يوماً. أما دروز إسرائيل فهم أشرف من النظام السوري المتآمر والمتعامل مع العدو الصهيوني بكل وقاحة! خسئتم إن كنتم تتهمون جنبلاط بالعمالة! مضحكون أنتم! جنبلاط في عليائه وأنتم في انحطاط جهلكم وحقدكم ولا تطلعون الى الوراء!