المفوضية الأوروبية: نحتاج لخطة مشتركة
المانيا تضبط حدودها لمواجهة تدفق اللاجئين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ضرورة اقرار خطة اوروبية&
واعتبرت المفوضية الاوروبية الاحد ان قرار المانيا اعادة فرض رقابة على حدودها وخصوصا مع النمسا لمواجهة تدفق اللاجئين يؤكد "الضرورة الملحة" لايجاد خطة اوروبية لتقاسم عبء القادمين الجدد.وقالت المفوضية في بيان ان الدول الاعضاء "يجب ان تتفق على الاجراءات التي اقترحتها المفوضية الاوروبية" بهدف تقاسم الحصص وذلك عشية اجتماع استثنائي في بروكسل لوزراء داخلية الاتحاد الاوروبي.&
التعليقات
شي ما معقول
ابن الوطن العراق الجريح -هذا التدفق الكبير من النازحيين علي المانيا هذه الخطة المرسومة اكيد من الدول الكبري علي التدمير المانيا والنشر الارهاب فيها
حرية حىية
سنفروا بحياتكم -يلا كله منشان الحرية ..حرية على قفا الشعوب الحرة المتحصرة
أول تفجير أرهابي يطيح بها
عراقي -أتفق مع الرد رقم1 , الأطاحة بميركل وتخريب ألمانيا من قبل المنافسين من الداخل والخارج !!؟..
عاطفة ام مصلحة؟
استاذ صادق -أيها الالمان المتعاطفين مع هجرة الناس الى دياركم ,لا تكونوا عاطفيين اكثر من اللازم مع من لا يستأهل عاطفتكم ونبلكم وكرمكم.إن الذين ارتكبوا الاعمال الارهابية السابقة في اميركا وفرنسا وبريطانيا هم من الذين استقبلتهم هذه الدول بالترحاب والاهتمام باحوالهم من كل النواحي بما فيها المساعدات المالية المباشرة طنا منها بانها تؤسس لفكر مختلف يعترف بالاخر وبالديموقراطية والحرية فاذا بها تكتشف بان هؤلاء لم ينفع معهم شيئا وانتم تعرفون السبب او لا تعرفونه سيان..ولكنكم بحادة الى تنظيم مسألة الهجرة بشكل اكثر واقعية وقانونية .لان المحصلة التي وصل اليها الاتي اليكم بانكم انتم الذين تحتاجون اليه من اجل سد النقص في العمالة المتاكلة في بلدكم ,كما تروج وسائل الاعلام العربية وتستند في ذلك الى احصائيات ودراسات يقولون بانهم حصلوا عليها من خزائن وزاراتكم.مهما يكن من امر السؤال الذي يطرح اليوم :لو حصل العكس تماما فهل كان العراقي او السوري او الافغاني سيستقبلكم كما استقبلتموه,بشحمه ولحمه وكل ما يحمله من متاع فكري واسري وغيره؟ام انه سيقول لكم :نحن لا نستقبل الانجاس في بيوتنا؟مساعدة المنكوبين ضرورية ولكن هذه المساعدة كانت ستكلفكم اقل لو قضيتم على نظام بشار من اللحظات الاولى لقيام ثورة الشعب السوري ضده ,يومها لم تكن لا النصرة ولا داعش ولا جيش الاسلام ولا اي تنظيم اخر قد ظهر؟ولكن السؤال المحير :لماذا جبنتم في المكان الذي كان يجب ان تكونوا شجعان,؟