دعاهم إلى التواضع مؤكدًا أن الهجرة تُغني أميركا
البابا للأساقفة الأميركيين: إستقبلوا اللاجئين بلا خوف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
دعا البابا فرنسيس الأربعاء بقوة الأساقفة الأميركيين إلى استقبال المهاجرين "بدون خوف"، مؤكدًا أن الهجرة "تغني أميركا"، في تلميح جديد إلى موضوع يثير انقسامًا في المواقف في الولايات المتحدة.
إيلاف - متابعة: في لقاء في كاتدرائية القديس متى، أشاد الحبر الاعظم بعمل الكنيسة تجاه المهاجرين، بمن فيهم المتحدرون من اميركا اللاتينية، الذين يمثلون نحو 40% من الكاثوليك الاميركيين. وهي رسالة يمكن ان تسمع ايضا في اوروبا التي تواجه ازمة اللاجئين.
وقال البابا "ما من مؤسسة اميركية تفعل للمهاجرين اكثر من مجتمعاتكم المسيحية". واضاف - وهو ابن مهاجرين ايطاليين وصلوا الى الارجنتين في عشرينات وثلاثينات القرن الماضي - "انني ادافع عن قضيتي بالذات".
أوباما والبابا يبديان توافقًا حول المناخ والمهمّشين&
وتابع "استقبلوهم بلا خوف، واني على يقين مرة اخرى ان هؤلاء الناس سيغنون اميركا وكنيستها". وكان البابا قدم نفسه صباح الاربعاء امام الرئيس باراك اوباما على انه "ابن عائلة مهاجرين". وناشد خورخي برغوغليو الاساقفة الاميركيين الى الوحدة في ما بينهم ومع روما، لان الكنيسة "لا يمكن ان تسمح بتفتيتها، وان تصبح موضع خلافات".
كما دعاهم الى مزيد من "الحوار" مع اتباع الكنيسة الذين تبتعد معتقداتهم احيانا عن معتقدات رجال الدين. ودعا مسؤولي الكنيسة الاميركية الغنية الى التواضع كي تكون المؤسسة "بيتا متواضعا يجذب الرجال بحرارة المحبة".
&
التعليقات
نعم للانسانية ولا للنفاق
كمال كمولي -رئيس اكبر طائفة مسيحية في العالم يدعو اتباعه الى مساعدة اللاجئين المسلمين الذي لم يسمعوا لا من الجامعة العربية ولا من منظمة التعاون الاسلامية ولا من دول الخليج كلمة طيبة او مساعدة عاجلة او فتح حدود الدول الاسلامية لهم
المسيحية مميزة
استاذ صادق -هذه هي رسالة المسيح والمسيحية.لا اعداء للمسيحيين سواء كانوا من بني جلدهم او لا.هي عكس الاديان الاخرى التي تنادي بعلو مرتبة المنتمين اليها.وهي عكس اديان اخرى تحض على قتل اتباع الديانات المختلفة.رسالة السيد المسيح هي التواضع والمحبة ونكران الذات من اجل إسعاد الاخرين .لو فهمها الاخرون على حقيقتها من مصادرها الموثوقة لما تبعوا غيرها .لانها هي الوحيدة التي جاءت من اجل الانسان كائنا ما كان دينه او عرقه او لونه او انتماؤه الجغرافي او القبلي او اي شيء اخر.وفي النهاية لن ينتصر الانسان الا بهذه المبادئ.القتل والذبح والتشريد والاستغلال سيبلغون في وقت من الاوقات حدودهم القصوى وعندها سيعود الانسان الى ذاته ليكتشف ان ما تقترفه يده هو لغير البشر.وخطبة الجبل للسيد المسيح تجسد النمط والمبادئ التي يسير عليها البابا فرنسيس والاضطلاع عليها ضروري .
Knowledge is Power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -well we are happy for the nice American Catholics for the Pope visiting them and since he said these good things about not to use fear which is the cancer of the world along terrorism as well is a cancer we also wish them well and better stuff to come he seems so aware about many issues hope that same message to get to the Arab Muslim leaders who decided being an ostrich is much better to the refugees from Syria not religion or humanity in their hearts
المسيحيه الحقه
ابن الرافدين -البابا يدعو الى عدم التعرض لمهاجري امريكا اللاتينيه للقدوم الى امريكا الشماليه والعمل على مساعدتهم للاقامه في هذه البلدان . ولوح ايضاً الى تعاظم هجرة العراقيين والسوريين في هذه الايام ودخولهم الى اوروبا من خلال الجدار الاستراتيجي المتاخم لمناطق الشرق الاوسط الذي بدا يتصدع بخلاف القرون الماضيه حيث كان المسيحيون المشرقيون يقدمون القرابين تلو الاخرى للدقاع عن هذا الجار والجدار وعدم المساس بـ اوروبا المسيحيه . احموا هذا المكون الاصيل للبقاء هناك . ساعدوهم للحفاظ على مدنهم وقراهم . دافعوا عن قضاياهم الملحه . تستطيعون بجرة قلم وجود حمايه دوليه لهم . انهم يموتون كل يوم . كانوا المعادله الاكثر معتدله والاكثر منفتحه على الجميع . مع الاسف في ضياعهم وضياع ممتلكاتهم سوف تخسر البشريه الضمير الحي لحضارة الانسان الاول ومعها الضمير الحي للمسيحيه الحقه .
Listen to this
Iman Sadek -I highly recommend listening to this in-depth analysis of what Europe is facing and what the U.S. can potentially face. This is not the time to bury heads in the sand.Bob Reilly, the author of "The Closing of the Muslim Mind" and an expert on radical Islam, discusses the immigrant crisis in Eastern and Central Europe, specifically how serious a terrorist threat it poses.https://,,,,,,,,,,,,