"عيديتان" للمسلمين من موسكو ونيويورك
أوباما: فريضة الحج تتشابه مع مبادئ قيام أميركا !
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&لم يتردد الملايين "من غير المسلمين" حول العالم في إغراق مواقع التواصل الإجتماعي بالتهاني والتبريكات لملايين المسلمين بمناسبة عيد الأضحى، في إشارة تسامح لا تقف خلفها أنظمة سياسية أو منظمات عالمية، &بل حدث ذلك بصورة تلقائية، وبهذا تقع على الطرف الآخر "المسلمون" مسؤولية إلتقاط هذه الإشارات، وتوظيفها في سياق إنساني وحضاري، هدفه سلام العالم، إنطلاقاً من قاعدة الإسلام الراسخة "لكم دينكم ولي دين".
التعليقات
عرس التسامح
بسام عبد الله -العالم كله بشرقه وغربه شماله وجنوبه شيوعيه ورأسمالية يتعاطف مع المسلمين لأنهم يعرفون ضمنياً أن الإسلام دين محبة وسلام وتسامح ووئام ولا علاقة لأوباش داعش ولا حالش به بأي صلة بل هم ألد أعداء الإسلام والمسلمين. ألا يدعو هذا العرس التسامحي أعداء الإسلام لأن تنفطر قلوبهم وتنفلق أكبادهم ولا عزاء لهم سوى الهم والغم.
,,,,,,,,,,,,
أمازيغي مغربي ملحد -طقوس الحج وثنية معروفة لدى العرب قبل الإسلام وباعتراف فقهاء الإسلام القدامى والجدد. الطواف حول الكعبة والرجم بالأحجار والهرولة بين الصفا والمروة والهدي كلها طقوس وثنية شركية قرشية. ولكن هذا ليس المشكل. المشكل هو الجهاد والإرهاب والاستبداد الديني الرهيب الموجود في الإسلام وعلى رأسه حد الردة وقتل الكفار والمخالفين والمعارضين وسوء معاملة غير المسلمين بالجزية والإذلال.
عيد سعيد
خوليو -طالما هناك من يبني أو يحاول مد جسور ثقة وتسامح مع المسلمين ،، وهذا شيئ جيد ،،من أجل أن يعيش العالم بسلام ومن دون خوف من الذين آمنوا ،، فها هو أوباما يؤكد أن المساواة التي ينادي بها الإسلام تشبه المساواة الموجودة في الدستور الأمريكي بغض النظر عن العرق أو الدين أو اللون ،، وها هو بوتين يؤكد ثانية على دين التسامح ويدشن أكبر مسجد في أوروبا في عاصمته موسكو ،، فعلى قادة المسلمين أن يردوا التسامح بمثله ،، ويعلنوا السماح لزيارة مكة والمدينة لغير المسلمين كبادرة إلفة ومحبة،، وكما ألغى الجناح السني من هذا الدين وهم أغلبية آية نكاح المتعة أو تركوا العمل بها ،، فليتركوا العمل بآية وإنما المشركون نجس فلا يدخلوا البيت بعد عامهم هذا ،، هي فرصة لإحلال السلام والوئام والتسامح بشكل عملي وليس بالكلام فقط ،، طالما هو دين تسامح،،وكما يقول الشاعر إن هبت رياحك فاغتنمها ،، وهاهي رياح التسامح تأتي من أوباما وبوتين ومن ملايين الناس الذين يهنئون الذين آمنوا بعيد الضحية وبدورنا نهنئهم ،، وليحل السلام في العالم فكفى قتلاً وتهجيراً وشقاءً .
خوليو والواقعية
george -أشكر السيد خوليو على كلامه المنطقي والجميل .. ففعلاً من يريد أو يبحث على السلام الحقيقي والتسامح الصريح والواضح يجب ان يبدأ بخطوة نحو التنفيذ . لا أن يبقى الكلام مجرد كلام .. وكل عام وأخوتنا المسلمين بألف خير ..ومبروك عليهم مسجد موسكو الكبير
بوتين فاهم
ولد الدوحة -يعرف عن الذي يفعله---ويطبق ما يايخطط---بصراحةانه اقوى زعيم بالعالم ومعه المستشارة الالمانية ميركل----
صدقت
Ashour -نعم العالم كله يحاول ان يجعل من الإسلام دين السلام ولكن المسلمين كل يوم يصرون ان الإسلام هو دين القتل والإرهاب وزهق الأرواح اليوم وفي صلاة العيد وفي صنعاء مرة أخرى يثبت المسلمين ذلك عبر تفجير مسجد ووقوع ضحايا الإرهاب الإسلامي بمعنى ان العالم نياته حسنة من الإسلام ولكن المسلمين ليسوا كذلك
رقم 2
قطري-لا اجامل -نعم انت لخصت --مابالعقيدة----كلامك صحيح---لكن من سيعتنق ماتقوله الا القليللان التراكم على مدى 1400 سنه ترسخت كحالة فكرية لاتتغير بسهولة الا بالتوضيح والشرح والنقد--لان الاموال الكثيرة وكثرة الاموال-والاعلام يصعب هذا--مع ان الدين هو حرية شخصية لامانع من التعبد لكن بالداخل فقط لا بالشارع والشعارات له الحرية لكن لا تفرض هذه الاجندة على الناس وحرياتهم وتدخلاته بالسياسة--وهنا انصح بكتاب--قس ونبي---ابو موسى الحريري
مسيو خوليو
عراقي يكره المغول -كل سنة وانت طيب! أحلّفك بأغلى مالديك أن تطلب يامسيو من معبوديك البطلين أوباما وبوتين كما طلبتَ من شعوبنا التسامح فيما بينها وفيما بينها وبين العالم أن يرفعا هما والصهيونية العالمية أيديهما عنّا نهائياً؛ عن اللعب بمقدراتنا والتدخل في شؤوننا ولو لفترة عشرين عاماً فقط كما أننا لم نتدخل في شؤونهم طيلة قرون من الزمن.... ليتركونا؛ نارنا تأكل حطبنا؛ وأعِدُك أننا بعدها سنكون بخير كما حصل لهم بعد الثورة الفرنسية وتلك الفوضى العارمة والحربين الكونيتين ..ليقطعوا كل علاقاتهم معنا .. ليبنوا جداراً حديدياً يفصلهم نهائياً عنا... قل لهم يامسيو: ليُجروا استفتاءاً عاماً لشعوب منطقتنا في هذا الشأن وسيرون أن الغالبية العظمى ستصوّت على قطع جميع العلاقات معهم. يامسيو .. نحن لسنا قاصرين حتى نحتاج إلى وصايتهم التي لم تجرّ علينا إلا كل الويلات والشرور . هذه الرياح التي تطلب منا اغتنامها فتاكة خبيثة ومسمومة وكل مصائبنا جاءتنا منها.. نحن في هذا الوقت العصيب الذي نمر به؛ لا تنفعنا مع هؤلاء الأصدقاء الأعداء الذين يعطوننا حلاوة بطرف لسانهم ويروغون منا كما يروغ الثعالب أقول: لاتنفعنا مع هؤلاء إلا الحكمة القائلة ((الباب اللي تجي منها ريح سدّها واستريح))!
فرصة للمسلمين
ابو الرجالة -رغم اني لا اوافق اوباما ولكنها فرصة للمسلمين لتغيير اساليبهم وقبول الاخر في بلادهم واحترام حقوق الاخرين وتاويل النص او تفسيرة بما يتفق فعلا مع حقوق الانسان
بلا عنوان
ب. م /كندا -"" ...... وبهذا يقع على الطرف الاّخر "المسلمون" مسئولية التقاط هذه الأشارات وتوظيفها في سياق أنساني وحضاري , هدفه سلام العالم أنطلاقأ من قاعدة الأسلام الراسخه " لكم دينكم ولي ديني " ......أما أنا فلا أعتقد ذلك , فجهاز الألتقاط (الأستلام) عند المسلمين عاطل لا يشتغل , وبدلأ من الرد على التهاني يردون على المهنئين بالتفجيرات والمفخخات وقتل الناس أنطلاقأ من قاعدتهم الراسخه " لي ديني ولكم ديني أيضأ " أي لا أختيار لكم ((تريد أرنب أخذ أرنب تريد غزال أخذ أرنب )) أن المسلمين فيما بينهم يستقبلون العيد ويهنئون بعضهم بعضأ بالتفجيرات والمفخخات !!! أنظر الى هاؤلائ اليمنيين أولاد اليمنيين جماله فوك فقرهم أستقبلوا أول يوم العيد بتفجر مساجدهم . شكرأ لأيلاف