30 الف عنصر لداعش يقاتلون في سوريا والعراق
معركة الرمادي مستمرة والعراقيون قدموا ألف قتيل وجريح
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
قوة داعش في العراق وسوريا&وعن عدد عناصر تنظيم داعش في العراق وسوريا حاليا اشار وارن الى ان هناك مابين 20 و30 الف مسلح للتنظيم يتحركون بين البلدين .. موضحا ان تشكيلاتهم تضم مقاتلين اجانب صلبين يشكلون القوة الضاربة في التنظيم لانهم مدربون ومسلحون بشكل جيد ويتقاضون رواتب عالية يساعدهم مسلحون محليون من المناطق التي يسيطر عليها لكن هؤلاء ليسوا مدربين جيدا ويتم تكليفهم بمهمات ثانوية ويتلقون مرتبات اقل.&واشار الى ان التنظيم يعتمد على العناصر الاجنبية حيث ان الوصول اليهم والقضاء عليهم يحتاج الى معالجة خاصة من خلال استهدافهم بشكل خاص والقاء منشورات على مناطقهم تحث المقاتلين المحليين على الانشقاق عنهم .&واضاف ان عمليات الانزال الجوي التي تقوم بها قوات التحالف والقوات العراقية ضد داعش وتجمعاته تستهدف اهدافا منتخبة للتنظيم .. مؤكدا العمل على تأمين الحدود العراقية السورية وسد الفجوات فيها.&دور العشائر في المعارك&واشار العقيد وارن الى أن&القوات العراقية تقوم بعد تحريرها المناطق من سيطرة داعش بتسليمها الى الشرطة وابناء العشائر من اجل تأمينها وهم الان يعملون في وسط الرمادي الذي سيطرت عليه القوات العراقية. واضاف ان اغلب سكان الرمادي قد هجروها حيث تقوم القوات العراقية في البداية بتأمين التحاقهم بمراكز ايواء قريبة لانقاذهم غذائيا وطبيا ثم تقوم بنقلهم بعد ذلك الى المخيمات المخصصة للنازحين.&يذكر ان تنظيم "داعش" يشن منذ ايام اعنف هجومات مسلحة ضد القوات العراقية في محافظتي الانبار وصلاح الدين الغربيتين منذ احتلال الموصل صيف 2014 في محاولة لتشتيت الجهد العسكري والرد على انتزاع مدينة الرمادي من قبضته وتأكيد اثبات قوته وقدرته على الرد في اكثر من مكان في وقت واحد حيث استخدم الاف المقاتلين و86 مفخخة و25 انتحاريا ملحقا خسائر ليست بالهينة بالقوات الامنية.&ولمواجهة محاولات "داعش" توسيع هجماته على اوسع رقعة ارض يمكنه الوصول اليها في مناطق المحافظتين فقد نفذت القوة الجوية العراقية 8 غارات جوية فيما نفذ طيران الجيش 24 غارة جوية وطيران التحالف الدولي 21 ضربة جوية في مختلف قواطع العمليات ما اسفر عن تدمير أكثر من 30 موقعاً قتالياً ومراكز تجمع للتنظيم.
التعليقات
بامكان الكورد الانتصار
Rizgar -بامكان الكورد الانتصار على داعش ولكن الامريكان والشيعة لن يسمحون للكورد بالانتصار , فالبشمركة تحت حصار عسكري من قبل الامريكان وحصار شيعي من قبل بغداد .سياسة سرقة كوردستان وحلم انعاش الكيان المنبوذ في مخيلة الامريكان .هل بامكان الشيطان الا كبر صيانة الكيان الحقير الى الا بد ؟
معركة الرمادي مستمرة
Rizgar -معركة الرمادي مستمرة ..... حسب ا خبار الا ذا عات العربية ١٩٤٨ , تم تدمير اسرائيل وتم رمي اليهود في البحر .....١٩٤٨....نفس القصص .
As always
mohamed canada -No reason as always
عراقية بالكامل...
حمد -سبحان الله فحسب العبادي الايراني فإن معركة الرمادي "عراقية ١٠٠٪" و الله شكل هذا المتحدث أمريكي.... ياليت يستحوا شوية بس و يشكروا القوات الأجنبية التي وضعتهم في سدة الحكم مع أنهم ارهابيين لدعمهم ضد داعش....
دماء برقبة المالكي والعبادي
عراقي متشرد -هؤلاء الشباب الذين يموتون في العراق دماؤهم برقبة المالكي والعبادي.الأول سلم ثلث العراق لداعش عندما هربت خمس فرق تاركة وراءها أسلحة بعشرات المليارات من الدولارات ولم يهتم بتحذيرات الأمريكيين للمالكي،والعبادي سلم الأنبار عندما هرب سبعة آلاف جندي أمام مائتي داعشي تاركين أسلحتهم غنائم لداعش ولم يهتم بتحذيرات الأمريكيين وأهل الرمادي.شكلت لجنتان وحمل تقريراهما المالكي والعبادي مسؤولية تلك الهزائم،لكن التقريرين أهملا وتم التغاضي عنهما واليوم تذهب دماء ألوف الشباب من أبناء الخايبات هباء ولم يحاسب لا المالكي ولا العبادي حسب النظرية التي يسير عليها أتباع آل البيت وشركاؤهم في الحكم منذ 2003 وهي نظرية إستر علي وأستر عليك.
مناشير
غسان -من الضروري العمل على تفكيك داعش من داخلها وذلك بحث المنتمين لها بتركها مقابل العفو للذين لم يشاركوا في قتل الابرياء او العمل على تصفية عناصر مختارة مقابل العفو و المبالغ المالية . سياسة اتبعها نظام صدام ايام الكفاح المسلح ضده في ثمانينيات القرن الماضي