أخبار

رئيسها فائز السراج ينتمي إلى عائلة ذات علاقة بالعهد الملكي

حكومة الوفاق الليبية من 32 وزيرًا

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعلن المجلس الرئاسي الليبي تشكيلته المقترحة لحكومة الوحدة الوطنية، برئاسة فائز السراج، وتضم 32 وزيرًا. وكان تأخر إعلان التشكيلة 48 ساعة عن موعدها المقرر وسط تقارير تشير إلى وجود خلافات بشأن توزيع المناصب الوزارية. &نصر المجالي: تأتي هذه الخطوة تنفيذًا لخطة سلام اتفق عليها فرقاء الأزمة الليبية، بوساطة الأمم المتحدة في مدينة الصخيرات المغربية في الشهر الماضي.&&ومن أبرز أسماء الوزراء: المهدي البرغثي لوزارة الدفاع، والعارف الخوجة لوزارة الداخلية، ومروان أبو سريويل لوزارة الخارجية، والطاهر سركز لوزارة المالية، وخليفة عبدالصادق لوزارة النفط، وشكلت التشكيلة امرأة واحدة هي أسماء الأسطى لوزارة الثقافة.&وصدر المرسوم لتوقيع رئيس مجلس الوزراء ونوابه الأربعة، إضافة إلى وزير شؤون المجالس المتخصصة ووزير شؤون المجتمع المدني، وهم السبعة الذين يشكلون بكليتهم مجلس رئاسة الوزراء لحكومة الوفاق، وفق ما نص عليه اتفاق الصخيرات المعدل.&يذكر أن رئيس حكومة الوفاق فائز السراج السراج، مهندس معماري بدأ مشواره السياسي كعضو في هيئة الحوار الوطني، ثم ترشح لعضوية مجلس النواب عن مدينة طرابلس.&عائلة عريقةوينتمي السراج إلى إحدى عائلات طرابلس العريقة، وهي عائلة السراج، حيث كان والده مصطفى السراج عضوًا في حزب المؤتمر ورفيق السياسي الليبي والقيادي بشير السعداوي، وشغل الوالد عضوية مجلس النواب، كما تولى وزارات التعليم والزراعة والاقتصاد خلال العهد الملكي.&والسراج هو من مواليد طرابلس 1960، وتخرج في جامعة طرابلس كلية الهندسة قسم العمارة سنة 1982، وحاصل على ماجستير في إدارة أعمال 1999.&عمل السراج في صندوق الضمان الاجتماعي في إدارة المشروعات، واستشاريًا في المكتب الاستشاري الهندسي للمرافق، كما عمل في القطاع الخاص ضمن مكتب استشاري هندسي لإدارة المشاريع.&أما مشواره السياسي فبدأ كعضو في هيئة الحوار الوطني، ثم ترشح لعضوية مجلس النواب عن مدينة طرابلس دائرة حي الأندلس. واختير السراج رئيسًا للجنة الإسكان والمرافق في مجلس النواب وعضوًا للجنة الطاقة.&تشكيلة الحكومة&وفي الآتي أسماء أعضاء الحكومة الجديدة:&& & & & & &&&&&&&&&&&&&&&&&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف