كشف جديد ينذر بتصعيد التوتر بين موسكو وأنقرة
مفجّر "الروسية" فوق سيناء يختبئ في تركيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
أروغان الأسلامي الأرهابي!
عراقي -يرغب بأن يكون كالخليفة العباسي (أبو العباس السفاح) الذي قتل بالغيلة القائد الكردي مؤسس قيام الخلافة العباسية /أبومسلم الخرساني و وفده المدعو الى وليمة على مائدة اللئيم الذي أقام الوليمة على أجساد الضحايا وهم يحتضرون !!؟..
شئ طبيعي
الباتيفي -واين سوف يختبئ المجرمون والارهابيون طبعا الئ تركيا حاضنه داعش والارهابين لكي يستمتع بفتره استجمام ويدخل حمامات اسطنبول الشهيره مه مساج وتدليك مريح يقدمه الاستخبارت الاردوغانيه مجانا وحمايه حتئ من الصحافين ثم يرسلونهم الئ العراق وسوريا لمحاربه الكورد وقتل الابرياء باسم الدين
عمل خسيس
غازي رمضان -لا اصدق ان انسان عنده عقل يفعل هذا الا الهمج المتوحشين ---لكن اين الهروب--القصاص قادم-للذين فعلوا هذا والممولين بالاموال--من دول او افراد---حان وقت العذاب الصادم--حتى وان اجبرت روسيا على استعمال النووي لن تتوانى
هذادليل جديد لادانة تركيا
elaph-follower -يوما بعد يتكشف دور تركيا بقيادة الاخواني اردوغان في دعم الارهاب والمنظمات الارهابية وايواء الارهابين الهاربين من العدالة لهذا فحادث الطائرة الروسية على الاراضي المصرية يبدو ان الهدف منه مزدوج لتركيا فحدوث مثل هذه الاعمال الارهابية هو دعم من قبلها للأخوان المسلمين وفي نفس الوقت اقتصادي من خلال سحب السياح الروس الى تركيا بدلا من مصر وبالتالي تحقيق عائد اقتصادي لشركات الحزب والمقربين من النظام لاستخدامها في دعم الارهاب فالمطلوب من مصر وروسيا اليوم هو التحرك في المنظمات الدولية للقصاص من تركيا وان لم يتحقق ذلك فعلى الاقل رد الصفعة لاردوغان بنفس أسلوبة من خلال دعم معارضية
تركيا ملاذ الارهاب
علي البصري -الاخوانجي اوردغان يقود تركيا الى المجهول وتصريحات وزير الدفاع اليوناني والاسرائيلي صريحة عن اشارات الخطر عن تحول تركيا الى دولة ارهابية بدعمها الارهاب و التصريحات لها معاني عديدة ،يجب ان يفهمها اوردغان ،ثم ان من اشعل النيران في سوريا بحجة الديمقراطية علية اعطاء وتمثيل الاكراد وحق تقرير مصيرهم في بلاده وسورية التي يتشكل فيها الاقليم الكردي والدولة المستقبلية اما الانتقائية والكيل بمكيالين ودعم الارهاب من اجل تكوين دولة اخوانية في سورية وضم حلب والموصل لتركيا فهذا لاتقبله اوربا رغم المجاملة لان تركيا في الناتو .