وفد النظام السوري: لا نقبل بشروط مسبقة للمحادثات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
جنيف: رفض رئيس وفد النظام السوري في مفاوضات جنيف، بشار الجعفري، أي شروط مسبقة للبدء في المحادثات مع المعارضة السورية، مشيرا أنهم سيقيّمون الطلبات الإنسانية".
وأوضح الجعفري، في تصريحات صحفية من جنيف، أن الحوار السوري غير المباشر لم يبدأ بعد في ظل عدم معرفتهم بالوفد الذي تتشكل منه المعارضة، والجهة التي ستكون على الجانب الآخرمن الطاولة، مضيفا "لهذه الأسباب نحن مصرون على عقد حوار".
التعليقات
کردستان فقط
ازاد -من المضحک ان بعضی ساکنی فنادق اربیل واسطنبول یعتبرون انفسهم ممثلی الکرد ، والذین لدیهم بعض المسلحین فی کردستان العراق ویتم تدریبهم من قبل قوات الترکیە والذین زارهم داود اوغلو فی دیانا ، هؤلاء یعتبرون نفسهم ممثلی الکرد وهم بلعوا کم من الاهانات فی الریاض واسطنبول لم یتحملها اقوی بعیر ، لم یطلقوا طلقە ضد داعش لم یتکلموا بحرف عن ترکیا ، اما البطلات والابطال الذین قاتلوا فی کل کردستان سوریا حتی شنگال واصبح کل العالم تتکلم عن بطولاتهم ومن حرر ارض الکرد وکسر ظهر داعش ، فان ساکنی فنادق اربیل لا یعتبرون هولاء ممثلین للشعب الکردی . فی نهایە الامر علی الکرد ان یعرفوا ان لا یعتمدوا علی ای قبول عربی اسلامی علمانی اخوانی داعشی کلها نفس التفکیر بکلمات مختلفە ،فبرهان غلیون العلمانی الی عرعور الی البغدادی نفس التفکیر ضد الکرد ،للکرد حتی التنفس والاکل فی الجمهوریە العربیە السوریە وغیر ذللک من المطالب . فهی تحریض من اسرائیل او المسیحیە او الماسونیە او الشیعیە او او.طریق الکرد هو الاتجاە المغایر لهؤلاء .
pourquoi cette injustice
jamal -pourquoi l''onu a donné le droit a un peuple sans terre et qui ne sont pas une ethnie leur unité est la religion comme israeel et un peuple qui a sa terre une éthnie avec sa culture et tt est divisé entre d''autres pays c une injustice
المنعطف الخاطئ
برجس شويش -باختصار مفيد, الخطأ الكبير الذي وقع فيه الاحزاب الكوردية كان في البدايات الاولى للثورة السورية, لم يحضروا انفسهم ولا شعبهم جيدا لمواجهة كل التحديات والتطورات تواكب او ستواكب مسيرة ثورة الشعب السوري, ولهذا بفضل النظام وفقدان الثقة بانفسهم وخاصة على صعيد القيادات و لم يتخذوا القرارات الصائبة اصبح هذه القوى ضعيفة بينما حزب الاتحاد الديمقراطي بفضل النظام اصبح القوة المهيمنة الوحيدة في غربي كوردستان. قصور في الذات وفي بعد النظر لدى كل احزاب غربي كوردستان. ولهذا تمثيلنا لن يكون حاضرا بقوة في اي مؤتمر تقرر مصير سوريا.
ملحمه كوباني والبيشمركه
الباتيفي -ان كوباني تحررت من الارهاببين الدواعش بعد ان وصل الدعم والعون والمسانده والاسلحه والذخيره من قبل حكومه اقليم كوردستان وقبلها القت الطائرات الامريكيه الذخائر والمؤن المرسله من مخازن البيشمركه في كوردستان العراق وبعدها قامت امريكا باستهداف الارهابين في سوريا ومن يعرف ان البارزاني هو الذي طلب من امريكا فتح الطريق للبيشمركه للوصل الئ كوباني ومنع سقوطها بعد ان احتلها الارهابيون ربما لاكثر من 80 بالمائه من المدينه كانت تحت سيطرتهم والمقاتلون المدافعون عن كوباني كانو يتلقون الظربات من كل مكان والعتاد والمؤنه كانت تنفذ ولولا الله والبيشمركه والبارزاني لكانت كوباني لحد الان تحت سيطره الارهابيين ولكن نجد ان الحزب العمال الكوردستاني نسئ هذا وبدل ذالك فانهم يتهجمون علئ البارزاني الذي انقذهم وهم يقومون بارتكاب الفضائع ضد سكان اقليم كوردستان سوريا وهناك تقارير وادله تدين عنف ودكتاتوريه مسلم ومسلحي البككه وقد اتفقو مع ايران والحشد الشعبي لضرب بيشمركه اقليم كوردستان ان العداء الذي يبديه العمال الكوردستاني اتجاه بقيه احزاب كوردستان جميعها وتضرب وتحاربها بكل الاشكال وهم اصلا فرع تابع للمخابرات السوريه والدليل هو تواجد قوات بشار ومسلحيه في الحسكه وقامشيلو وسوف اكتب لكم المزيد من جرائم البككه التي هي اصلا ضد اي وحده للكورد وتضرب اي كوردي يقف ضد دكتاتوريه هذا الحزب ومسلحيه وهم اصلا لا يعترفون بعلم كوردستان ويرفعون فقط الاعلام التي ترمز للحزب العمال الكوردستاني
خيانه جديده
الباتيفي -ووسط تراشق الاتهامات هذا بين الشيعة والأكراد، فقد دخلت إيران على الخط بالضد من الأكراد ولصالح حلفائها الشيعة مستغلة علاقتها القديمة والحالية مع حزب العمال التركي الكردستاني الذي شارك مقاتلوه في تحرير قضاء سنجار مؤخرًا حيث دفعت طهران لعقد اتفاقٍ نهائي بين الحزب والحشد الشعبي الشيعي ينص على "تعاونٍ عسكري وتبادل للمعلومات" وهو ما اعتبرته حكومة إقليم كردستان مؤامرة لن تسمح بتنفيذها.فقد اتفق قادة مليشيات الحشد هادي العامري وأبو مهدي المهندس وقيس الخزعلي مع ممثل وفد الحزب الكردستاني إلى بغداد آراس دوكي على تعاون عسكري ومعلوماتي هو الأول من نوعه، الامر الذي أثار بشكل خاص رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني. ويسمح الاتفاق لمليشيا الحشد بالدخول إلى مناطق الحزب الكردستاني التي يسيطر عليها في الشمال العراقي وأبرزها مناطق حدود نينوى أربيل ونينوى دهوك ومناطق أخرى أبرزها محيط كركوك وقرب حقول باي حسن النفطية، وذلك تحت غطاء قتال تنظيم "داعش".وفي المقابل، سيحصل الحزب الكردستاني من الحشد الشعبي على مساعدات عسكرية ومادية ومكتب تمثيلي له في بغداد، بالإضافة إلى معالجة عناصر الحزب بمستشفيات في جنوب العراق. واعتبرت مصادر عراقية هذا الاتفاق رداً عمليًا على تصريحات بارزاني الذي أكد أن الحشد الشعبي لا مكان له في إقليم كردستان