رغم طمأنة محافظها إلى السيطرة على الوضع الامني
معارك كركوك مستمرة ضد داعش بدعم طيران التحالف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أسامة مهدي: على الرعم من تطمينات محافظ مدينة كركوك الشمالية العراقية لسكانها بالسيطرة على الوضع الامني فإن مصدرا أمنيا اكد استمرار المعارك فيها بين القوات الامنية وعناصر داعش الذين هاجموها بالانتحاريين والمفخخات ما استدعى تدخل طيران التحالف الدولي لحسم القتال.
واكد مصدر امني في مدينة كركوك (255 كم شمال شرق بغداد) استمرار الاشتباكات بين القوات الامنية وعناصر تنظيم داعش الذين هاجموها بالعشرات فجر اليوم &فيما ترتفع سحب الدخان من عدد من احياء كركوك.
وقال المصدر ان الاشتباكات مستمرة قرب مبنى المحافظة وقرب عمارة بلازا مول بعد تحصن عناصر داعش من القناصة في الدور السكنية في المنطقة.
واوضح المصدر بحسب وكالات انباء محلية اطلعت عليها "إيلاف" ان اشتباكات اخرى لا تزال مستمرة في فندق في وسط المدينة واخرى في&حي دوميز قرب مسجد بجنوب كركوك وحي واحد حزيران، فيما يحلق طيران التحالف الدولي بكثافة في سماء المدينة.
واشار الى ان حظر التجوال في المدينة الذي تم فرضه صباح اليوم ما زال ساري المفعول حتى إشعار آخر.
واضاف ان القوات الأمنية قتلت عددا كبيرا من مسلحي داعش الذين هاجموا كركوك من دون ذكر عددهم وبينهم انتحاريون وقناصة.
وقد وصلت تعزيزات عسكرية الى كركوك لدعم قواتها الامنية في الاشتباكات المسلحة التي تخوضها مع المهاجمين.
واشارت وزارة الكهرباء إلى ان عدد ضحايا هجوم عناصر داعش على محطة كهرباء دبس في&كركوك قد ارتفع الى 34 قتيلا وجريحا بينهم عاملون إيرانيون الى جانب توقف المحطة عن العمل.
ورغم ذلك قال محافظ كركوك نجم الدين كريم إنه تمت السيطرة تماماً على الوضع الأمني في المحافظة &
وقال في بيان اطلعت على نصه "إيلاف" إن القوات الأمنية وقوات البيشمركة وقوات مكافحة الإرهاب تسيطر تماماً على الوضع الأمني في كركوك، موضحا ان خلايا نائمة لداعش هي التي قامت بمهاجمة بعض المقار والمواقع الأمنية في المدينة التي يقطنها اكراد وتركمان وعرب.
وفي وقت سابق اليوم هاجم انتحاريو تنظيم داعش مقار امنية ومحطة كهربائية في مدينة كركوك شمال شرق العراق ما اسفر عن مقتل واصابة العديد من الاشخاص حيث اعدم مسلحو التنظيم موظفين ايرانيين في شركة كهربائية وتم حظر التجوال.
وقد تبنى تنظيم الدولة الاسلامية داعش عبر وكالة "أعماق" التابعة له الهجمات التي تعرضت لها كركوك وما اسماها "العملية الاستشهادية" في الدبس .. وقالت الوكالة ان "قوات الدولة الإسلامية تهاجم مدينة كركوك من عدة محاور" .. مشيرة الى انها "أحكمت السيطرة على نحو نصف مدينة كركوك".
ويأتي هجوم داعش بينما تشن القوات العراقية منذ الإثنين الماضي عملية واسعة لاستعادة الموصل ثاني أكبر مدن العراق التي سيطر عليها التنظيم في يونيو عام 2014.
التعليقات
يا اسامة
Wahda -كركوك خليط من عرب واكراد وتركمان ومسيحيين وقبل ثلاثين واربعين عاما المسيحيين كانوا الأكثرية في كركوك، عجبت لك يا زمن
حقائق تاريخية 1
Rizgar -الدورة الأنتخابية الأولى : بدأت الدورة الأولى بعد عقد الأجتماع الأول غير الأعتيادي في السادس عشر من تموز عام (( 1925 )) ، مثل لواء كركوك أربعة أعضاء فقط ثلاثة منهم كورد وهم كل من سعيد حسين وحبيب الطالباني ورفيق خادم السجادة وتركماني واحد وهو نشأت إبراهيم ، ولم يكن هنالك أحد من الأشوريين وكذلك لم يكن هنالك نائب عربي .!!!
حقائق تاريخية 2
Rizgar -الدورة الإنتخابية الثانية : بدأت في أيلول عام 1928 وبلغ عدد جلساته ( 51 ) جلسة ، مثل لواء كركوك أربعة نواب ثلاثة منهم كورد والآخر تركماني وهو علي قيردار ، أما الثلاثة الكورد فهم كل من حمه سعيد حاجي حسين و مصطفى أفندي و محمد باشا الجاف ، في هذه الدورة أيضا لا نجد نائبا عربيا ولا آشوريا .
حقائق تاريخية 3
Rizgar -الدورة الأنتخابية الثالثة :بدأت هذ الدورة في الاول من تشرين الثاني عام 1930 ، مثل لواء كركوك أربعة أعضاء وهم كل من حبيب الطالباني وسليمان فتاح ومصطفى أفندي وعلي قيردار ، الثلاثة الأوائل من الكورد أما الأخير علي قيردار فهو تركماني ، في هذه الدورة أيضا لا نجد عربيا أو آشوريا .
حقائق تاريخية 4
Rizgar -الدورة الأنتخابية الرابعة : بدأت هذه الدورة في الثامن من آذار عام 1933 ومثل لواء كركوك أربعة أعضاء وهم كل من جميل مجيد باشا بابان وسليمان فتاح وفوزي علي ومحمد علي قيردار ، الأسمين الأول والثاني شخصيتان كورديتان والثالث فوزي علي ( ليس لدي معلومات عنه ) والثالث تركماني وهو والد النائب علي قيردار الذي كان عضوا في الدورات الأنتخابية الأولى والثانية والثالثة .
حقائق تاريخية 5
Rizgar -لدورة الانتخابية الخامسة : عقدت جلسات المجلس إبتداءا من التاسع والعشرين من كانون الاول عام 1934 وأسماء نواب كركوك هم كل من جميل باشا بابان وخليل زكي ومحمد حاجي نعمان وحبيب الطالباني ومحمد علي قيردار ، وكما يبدو أن نائبا زائدا إضيف الى عدد نوابه ومن مجموع الخمسة نجد الثلاثة الأوائل كوردا أما ألاسمين الأخيرين فهما تركمانيان .
حقائق تاريخية 6
Rizgar -الدورة الانتخابية السادسة : دعي المجلس الى إجتماع غير اعتيادي بدأ في 8 آب سنة 1935 وقد زاد أثنين من عدد نواب كركوك فأصبحوا ستة أعضاء أربعة منهم كورد وهم كل من فائق الطالباني وعلي رضا العسكري ( نسبة الى قرية عسكر التابعة الى ناحية آغجلر من أعمال قضاء جمجمال ) وداود بيك الجاف ( رئيس عشائر الجاف ) وسليمان فتاح بالإضافة الى خليل زكي وأعتقد أنه من تركمان كركوك أما داود الداود فلا أعرف كنيته بالضبط وترى هل هذا الأخير من الطائفة اليهودية أو من الآشوريين ؟ أم هو من الطائفة الكاكائية الكوردية المعروفة حيث كان هنالك شخصية منهم بهذا الأسم ، (( ولا أعتقد أن يكون الشخصية الإيزيدية المعروفة الذي شارك الشيخ أحمد البارزاني في إنتفاضته الأولى عام 1935 والذي ألتجئ الى سوريا بعد أن أصدرت المحكمة العرفية حكما بالاعدام عليه وعلى مجموعة من كبار الإيزيديين الذين عارضوا قانون التجنيد الإجباري ويذكر في هذا المقام ان المحكمة العرفية التي شكلت في حينها حجزت مجموعة كبيرة جدا من الشيوخ والنساء من الإيزيديين للضغط على داود الداود ورشو قلو لتسليم أنفسهم الى السلطات ورغم المضابط التي قدمت بهذا الشأن ، الى أن محكمة التمييز التي شكلت برئاسة رشيد عالي الكيلاني صادقت على الحكم وتمادت بتنفيذ حكم الموت على الرهائن الموجود لدى الحكومة العراقية الذين يناهز عددهم المائتي شخص ومن مهازل المحاكم العراقية آنذاك أن تصدر تلك المحكمة حكما بحبس المحاميين الذين دافعا عن الرهائن وهما كل من عبدالله فائق وعبدالكريم قره كله . ))
حقائق تاريخية 7
Rizgar -الدورة الانتخابية السابعة : بدأت الدورة بالاجتماع غير الاعتيادي للمجلس في السابع والعشرين من شباط 1937 وكان عدد نواب كركوك ستة أعضاء ونجد من بين النواب نائبا عربيا لاول مرة يمثل لواء كركوك وهو عاصي العلي رئيس قبيلة العبيد العربية التي مر ذكرها في سياق أستحداث قضاء الحويجة بعد إنشاء مجمع الرياض الزراعي في عهد ياسين الهاشمي ، وبالاضافة الى العاصي نجد كل من قادر الطالباني وأحمد آغا ومحمد برقي ويوسف إبراهيم يوسف وحسين آغا النفطجي وهذا الأخير كوردي من عشيرة الزنكنة القاطنة في تخوم منطقة گرميان الممتدة بين ناحية سنگاو وقضاء كفري وناحية ليلان بما فيها قرى من ناحية ليلان التابعة لقضاء المركز كركوك وكانت عائلته قد أمتهنت تصفية النفط بالطرق البدائية منذ القدم وكانت هذه العائلة تقطن منطقة قادر كرم حيث المنابع الكثيرة التي تتدفق منها النفط ويتراوح عدد تلك الآبار أكثر من مائة عين وبعد إنتقال العائلة الى كركوك أحتفظت بمهنتها وأصبحت من أغنى أسر كركوك ويذكر ساكني مدينة كركوك القطعة المثبتة على مسكن هذه العائلة التي تؤكد هذا الأعتقاد فحتى أوائل الخمسينات كانت القطعة المذكورة مثبتة ومكتوب عليها منزل ( حسين آغا الزنكنة ) ويؤكد الكثير من الباحثين هذا الرأي ومنهم العلامة عباس العزاوي المحامي صاحب المجلدات الثمان من تاريخ العراق بين إحتلالين وآخرين أما الباحث مير بصري فيؤكد كورديته غير إنه صنفه ضمن أعلام التركمان أستنادا الى إدعاء السياسي التركماني عزيز صمانجي وكذلك الباحث عبدالمنعم الغلامي ينسب النفطجي الى عشيرة الزنكنة الكوردية في كتابه ( الأنساب والاسر ) ، غير أن البعض من التركمان يدعون تركمانية الأسرة أستنادا الى لغة الأسرة التي كانت تتكلم التركمانية أسوة بالكثير من الأسر القاطنة في هذه المدينة منذ القدم متأثرين باللغة الرسمية للأمبراطورية العثمانية ومدينة كركوك كانت مركزا لولاية شهرزور فترة طويلة من الزمن فهنالك أسر ناطقة بالتركمانية غير أن أبنائها ساهمت في الأحزاب الكوردية ولا زالت .
حقائق تاريخية 8
Rizgar -لدورة الأنتخابية الثامنة : عقد المجلس أول أجتماع له في 23 كانون الأول سنة 1937 ونواب كركوك في هذا المجلس كان ستة أعضاء وهم كل من حسين آغا النفطجي المار ذكره وعاصي العلي العبيدي وجميل بيك بن مجيد باشا الباباني ووهاب الطالباني وأحمد آغا وأحمد اليعقوبي الذي يدخل المجلس النيابي لاول مرة يقول البعض من التركمان على أنه تركماني ويعتقد البعض من الباحثين الكورد ومنهم المؤرخ جميل بندي روزبياني وعوني الداوودي على إنه كوردي الأصل .
حقائق تاريخية 9
Rizgar -الدورة الانتخابية التاسعة : عقد أول إجتماع للمجلس في الثاني عشر من حزيران سنة 1939 وكان عدد نواب كركوك ستة أعضاء كالدورة السابقة وهم كل من دارا بك وهو كوردي من رؤوساء عشيرة الداووده القاطنة في مناطق داقوق وطوز خورماتوو وكفري ومحمد حاجي نعمان وهو من أعيان مدينة كفري وأحد الناشطين في الحركة الكوردية كما يصفه الكاتب مصطفى نريمان في مذكراته وفائق الطالباني وأمين رشيد الهماوندي وعشيرة هماوند مشهورة بصولاتها وجولاتها في مختلف الأزمنة التي تقطن قضاء جمجمال وينتخب لاول مرة وداود بيك الجاف وهو من كبار رؤوساء عشيرة الجاف توفي في كوردستان إيران بعد القضاء على العهد الملكي حيث حدود عشيرته تبدأ من ناحية قرزوات ( السعدية ) وتنتهي في تخوم أستان كوردستان في إيران و كذلك التركماني جميل قيردار ويبدو إنه نجل النائب السابق علي قيردار الذي إنتخب لعدة مرات ، ويظهر من الأسماء أن خمسة أكراد أنتخبوا مقابل تركماني واحد ولم ينتخب في هذه الدورة أي عربي وآشوري .
حقائق تاريخية 10
Rizgar -الدورة الأنتخابية العاشرة : عقد أول أجتماع للمجلس في دورته هذه في التاسع من تشرين الاول عام 1943 ، أما نواب كركوك فهم خمسة من الكورد مقابل تركماني واحد تماما مثل الدورة السابقة وهم كل من دارا بگي داوده و سليمان فتاح وداود بگي جاف ومحمد حاجي نعمان وعبدالوهاب طالباني والتركماني جميل قيردار .
حقائق تاريخية 11
Rizgar -الدورة الانتخابية الحادية عشر : أفتتحت أجتماعات هذه الدورة في السابع عشر من آذار عام 1947 وأنتخب ثماني نواب من كركوك ستة منهم أكراد وتركماني واحد وكامل اليعقوبي لا نعرف عنه شيئا من ناحية أنتمائه القومي سوى مزاعم الطرفين من الكورد والتركمان ، فالنائب التركماني هو أمين قيردار والنواب الكورد هم كل من فاضل الطالباني وداود بكي جاف ودارا بكي داوده وسليمان فتاح وأمين رشيد هماوندي وصالح نعمان .
حقائق تاريخية 12
Rizgar -الدورة الانتخابية الثانية عشر : عقد الاجتماع الاول لهذه الدورة في 21 حزيران سنة 1948 ونواب كركوك فيها هم من الكورد داود بكي جاف وأمين هماوندي و عبدالوهاب الطالباني و محمد حاجي نعمان وعلي رفيق والتركماني ناجي الهرمزي وأحمد اليعقوبي الذي يقول عنه المؤوخ جميل بندي روزبياني في كتابه ( كركوك في عهد الاستعمار البريطاني ) ترجمه الى العربية أنور مندلاوي على أنه من القومية الكوردية كما مر ذكره آنفا . ونجد من بين النواب في هذه الدورة نائبا جديدا وهو عبدالله سليمان ولا أعرف عنه شيئا لعل أحد من القراء يغني هذا المقال بإضافة المعلومات الكافية عن ما نجهل كنياتهم ، أما النائب التركماني ناجي الهرمزي كان صديقا حميما مع رؤوساء الكورد في كركوك وكثير الزيارة للقرى الكوردية حاله حال معظم التركمان حيث لا نجد في طيات التاريخ حادثة تعكر صفو الاخاء بينهما وها هنا ننقل طريفة لطيفة ننقلها نصا من المصدر السابق لجميل بندي الروزبياني إذ يقول (( كان الانكليز يعينون مدراء النواحي من رؤوساء العشائر وفي فترة حكم الملك فيصل الاول تم تشكيل الادارت الحكومية فتم تعين سليمان فتاح متصرفا لكركوك وكان كورديا يعمل في الجيس برتبة أمير اللواء أصبح فيما بعد واحدا من أهم رجال الأعمال وأسس العديد من المعامل الكبيرة ومنها معامل فتاح باشا للغزل والنسيج المشهورة ، وأصبح مجيد اليعقوبي مديرا للبلدية وحبيب الطالباني مديرا لناحية المركز وعلي أفندي قائمقاما لگل ( ناحية قادر كرم الحالية ) وعبدالرحمن جباري مديرا لناحية ملحة ( الحويجة الحالية ) ، أما رؤوساء العشائر الاميين فحرموا من تلك المناصب ، فلما قام قائمقام كفري بزيارة منطقة ( زه نكاباد ) يرافقه المرحوم ناجي الهرمزي سأله عبدالكريم آغا الزنگنة وكان لا يعرف ناجيا ، لماذا لا تعينوني مديرا لهذه الناحية ، فأجابه لانك أمي لا تقرا ولا تكتب . فرد عليه الآغا ملوحا بيده الى ناجي ، وما في ذلك ، ألا أستطيع أن أعين مثل هذا الأشعث كاتبا لدي لينجز اعمالي الكتابية ؟ ولم ينس ناجي الى يوم مماته رحمه الله هذه الطريفة وكان صديقه حبيب الطالباني يذكره بها دائما . )) .
حقائق تاريخية 13
Rizgar -الدورة الانتخابية الثالثة عشر : عقد أول إجتماع لهذه الدورة في 24 كانون الثاني 1953 و لكركوك ثمانية نواب فيها وهم من الكورد أمين رشيد هموندي وداود جاف وفاضل الطالباني ومحمود بابان ( نجل النائب السابق جميل بك مجيد باشا بابان ) والتركماني أمين قيردار وابراهيم نفطجي وكامل اليعقوبي وهما من الأسر الثرية في كركوك ذات ثقافة عثمانية وأصول كوردية وكذلك النائب عبدالله سليمان .
حقائق تاريخية 14
Rizgar -الدورة الانتخابية الرابعة عشر : جرت أنتخاباتها في 9 حزيران 1954 ونواب لواء كركوك يتكون من داود بيك جاف وحبيب طالباني وحسين خانقاه ومحمود بابان وهم من الكورد ومن التركمان أمين قيردار وعبدالله آوجي ( ينتخب لاول مرة ) وزين العابدين قنبر ( وهو تركماني شيعي ، لاول مرة يدخل شيعي من كركوك الى المجلس النيابي العراقي ) وكذلك كامل اليعقوبي ولا يوجد بينهم عربي .
حقائق تاريخية 15
Rizgar -الدورة الانتخابية الخامسة عشر : عقد أول إجتماع لهذه الدورة في السادس عشر من أيلول 1954 وعدد نواب كركوك ثمانية وهم من الكورد كل من أمين رشيد هموندي وحسين خانقاه وداود بيك جاف و محمود بابان ومن التركمان كل من أمين قيردار وسليمان بيات ( ينتخب لاول مرة وهو رئيس عشيرة البيات وهي عشيرة تركمانية كبيرة تقطن ناحيتي آمرلي وسليمان بيك غير أن رؤوساء البيات تقربوا الى النظام وغيروا قوميتهم التركمانية الى القومية العربية وأصبحت اللغة العربية لغتهم الرئسية حتى في أحاديثهم الخاصة ولكن بكلنة تركمانية واضحة ) بالاضافة الى ابراهيم النفطجي و كامل اليعقوبي ، فإن أسلمنا الى أن ابراهيم النفطجي وكامل اليعقوبي من التركمان ( وانا أميل الى هذا الرأي لان الأنتماء هو شعور الشخص نفسه وليس أصله القبلي الا إذا صرح الشخص بأصله بنفسه ) يكون العدد في هذه الدورة مناصفا بين الكورد و التركمان ولاول مرة في العهد الملكي ولا نجد بينهم عربي واحد .
حقائق تاريخية 16
Rizgar -الدورة الانتخابية السادسة عشر : أعلن في الرابع عشر من شباط علم 1958 عن الاتحاد العربي بين العراق والاردن ومن أجل ذلك الاتحاد تم التلاعب بالدستور العراقي بشكل يتفق مع ذلك الاتحاد وكان على الملك أن يلغي المجلس ويأمر بإنتخاب آخر يصوت لذلك التعديل الذي يشرع الاتحاد فاجتمع المجلس المنتخب بناءا على أعلاه في 10 آيار من نفس العام فأقر التعديل و شرع الدستور المقترح وبعد ست إجتماعات لهذه الدورة جاءت ثورة الرابع عشر من تمز لتقضي على العهد الملكي ودستوره وإتحاده الهاشمي ، أزداد عدد نواب كركوك في هذه الدورة نائيا واحدا أي تسعة نواب كان نصيب الكورد منهم كل من محمود بن جميل بيك بابان ووكاكه حمه ووداود بيك الجاف وهي أقل نسبة منذ أول دورة إنتخابية ومن التركمان كان كل من نذير قيردار و سليمان بيات وكل من نجيب اليعقوبي وإبراهيم نفطجي ذوي الاصول الكوردية والثقافة التركية العثمانية ومحمود فهمي ( لا أعرف شئ عنه ! ) ومن الآشوريين كان هنالك قستنطين فتوحي . ونستنتج من أعلاه أن من مجموع 98 نائبا أنتخبوا ليمثلوا لواء كركوك المجلس النيابي العراقي في العهد الملكي خلال ستة عشر دورة إنتخاببية كان نصيب النواب الكورد منهم 60 نائبا و من التركمان 23 نائبا و نائبا واحدا من الآشوريين ونائبان من العرب و12 نائبا آخرا نجهل الانتماء القومي لبعضهم وهنالك إختلاف بين الكورد والتركمان على البعض الآخر منهم . وكما نجد أن النواب الكورد تناقصوا بتقادم الزمن فبينما كانت نسبتهم أول دورة أنتخابية 75 % ، أصبحت نسبتهم في آخر دورة 50 % من مجموع النواب ، وكما نجد أن معظم النواب الكورد ينتمون الى القبائل الكوردية الكبيرة مثل الجاف والداووده والهماوند والطالباني مثل النواب داود بيك الجاف وأمين رشيد الهماوندي ودارا بك داووده وحبيب الطالباني وآخرين أو من أبناء الأسر الثرية أو الدينية أو الاجتماعية من أبناء المدن كجميل بك بابان ونجله محمود بك بابان وكلاهما من أسرة بابان الشهيرة ومن أمراء إمارة بابان الكوردية سكنوا مدينة كفري بعد زوال الامارة البابانية وأسسوا محلة أسماعيل بك ولا زالت أثاره وشواهدهم باقية ومنها قصر مجيد باشا بابان الذي تقوم مديرية الآقار العامة في كوردستان بإعادة ترميمه في الوقت الحاضر وكذلك حسين خانقاه وعائلة خادم السجادة وغيرهم أو ينتمون الى الأسر التي كانت لها أبناء من الرتب العالية في الجيش العثماني كأمير
( جوت حمام )
سوق كركوك -فقد جرت في 1924 اضطرابات في سوق كركوك عندما هاجمت قوات الليفي الآثورية المدعومة من السلطات البريطانية وبدأت باطلاق النار على المدنيين . عرفت الحادثة عند اهل كركوك بحرب الأرمن لعدم التمييز بين الآثوريين و الأرمن ، فقد احتج السكان على تصرفات قوات الليفي الآثورية تجاه السكان . حاول بعض افراد الليفي عشية عيد الأضحى الدخول عنوة الى حمام النساء المعروف ب ( جوت حمام ) ، عند ذلك ثارت ثائرة السكان و ردت عليهم قوات الليفي باطلاق النار . كانت هذه الأعمال موجهة بالأساس ضد الكرد لأنهم كانوا يشكلون الخطر الأكبر على المصالح البريطانية في هذه المنطقة الغنية بالنفط ، خاصة و أن الحركة الكردية كانت تطالب آنذاك بإقامة الدولة الكردية المستقلة
لا امان في كركوك الا بطرد
إِسْكُتْلَنْدِيّ -لا امان في كركوك الا بطرد العرب الان , الى متى العاطفة والمعاملة الانسانية معهم .
لماذ الخوف من السنة الع
لماذ -لماذ الخوف من السنة العرب ؟؟؟ ولماذا العطف عليم ؟ ارسلوهم الى الشيعة , الشيعة يعرفون كيف يعاملون السنة .
العرب هم یساعدون داعش
محمود رسول -نعم هذا خبر سیء ولکن عرب الوافدین و هاربین من مناطق تحت سیطرە داعش هم یقومون بایواء ومساعدة داعش لضرب الکرد لاجبارهم على قبول تعریب ایام حکم صدام ..ولکن سیعود کل شیء الى الکرد اصحاب الشرعیین لمدینە کرکوک قلب کردستان لان الله سبحانە وتعالى لایقبل الغدر والخیانە من مسلو اتجاە اخیە المسلم ..
ما ادري
صاحب العميدي -يا اخي ماهي علاقة عدد المسيحين والعرب والاكراد بالموضوع حاليه الموضوع هجوم داعش على مدينتكم تعاونو جميعا مع القوات الامنيه للقضاء على هذا الهجوم الوحشي
حكومة العراق
حكومة مسخرة -خمسة انفار فعلوا ما فعلوا بكركوك وحكومة حزب الدعوة لاوجود لها في كركوك هب منواجدة وتحوم حول صندوق الخزينة في بغداد تراقب ما يدخل اليه لتنهش منه لاشغل لها في الاطراف تركت كركوك بايدى زمرة حزب جلال الطالباني عميل ايران ومسؤؤلها في شمال العراق حكومة حزب الدعوة اقامت الدنيا واقعدتها عن دور الحشد الشعبى الذي تطلق عليه صفة مقدس لمائا لايتواجد هذا الحشد في كركوك للدفاع عن الناس اذا كان فعلا شعبيا ام ان دوره هو استفزاز سكان المناطق التى يغزوها وسلبهم