أخبار

ينطلق في الشهر المقبل مكرماً السينما الصينية

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يعود إلى الجمهور

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: تقام في القاهرة منتصف شهر نوفمبر المقبل الدورة الـ 38 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بمشاركة أكثر من 200 فيلم من ستين بلدًا، أبرزها الصين ضيف الشرف، على ما أعلن المنظمون.
&
وقالت مديرة المهرجان ميرفت واصف في مؤتمر صحافي، إن الدورة الثامنة والثلاثين من هذا المهرجان العريق تنطلق في الخامس عشر من نوفمبر المقبل وتستمر تسعة أيام.
&
ويشارك فيها 204 أفلام من 61 بلداً، منها عشرون فيلمًا من الصين وحدها، بحسب المدير الفني للمهرجان يوسف الشريف.
&
وكان البلدان نفذا في العام الحالي جملة من الأنشطة الثقافية في القاهرة وبكين ضمن العام الثقافي المصري الصيني، وعقدت اتفاقيات ثقافية عدة بينهما.

&

المستشارة الثقافية الصينية


&
ويشارك في المسابقة الرسمية 16 فيلمًا من بينها فيلم الافتتاح المصري "يوم للستات" لكاملة أبو ذكري.
&
ويرأس لجنة التحكيم في هذه المسابقة المخرج الألماني كريستيان بيتزولد، ويشارك في عضويتها المصرية أروى جودة والأردنية صبا مبارك.
&
وفي مسابقة آفاق عربية، تشارك ثمانية أفلام، وفي مسابقة أسبوع النقاد سبعة أفلام، وفي مسابقة سينما الغد المخصصة للأفلام الروائية القصيرة للمخرجين الشباب حول العالم 30 فيلمًا اختيرت من بين 900 فيلم تقدمت للمشاركة في هذه المنافسة.
&
وتعرض خلال المهرجان أفلام للمخرج الراحل محمد خان، أحد رواد السينما الواقعية المصرية، في دار الأوبرا المصرية.

&

جانب من الحضور


&
ويمنح المهرجان جائزة الممثلة الراحلة فاتن حمامة إلى المخرج الراحل محمد خان، والمخرج السنغالي عمر سيسكو، والمنتج الفلسطيني حسين القلا، والممثل يحيى الفخراني.
&
وسينال جائزة فاتن حمامة للتميز المخرج الالماني رئيس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية كريتسيان بيتزولد، والمخرج الصيني جاي كنزجك، والممثل المصري احمد حلمي.
&
وتسهيلاً لحضور الجمهور أنشطة المهرجان، اعتمد المنظمون نظام الحجز الالكتروني، ووسع نطاق العرض ليشمل صالات عدة في العاصمة المصرية، بدلاً من حصر المهرجان في دار الأوبرا.
&
وتعلن أسماء الفائزين في المسابقات المختلفة للمهرجان في حفل الختام في 24 نوفمبر.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف