أخبار

بالصور: "يوم الموتى" في المكسيك

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الهياكل العظمية في كل مكان في المكسيك خلال الاحتفال بيوم الموتى

يعد "يوم الموتى" أحد أكبر الاحتفالات في المكسيك، وهو اليوم الذي تتذكر فيه العائلات الأشخاص الذين رحلوا.

ويعرف الأول من نوفمبر / تشرين الثاني بـ "يوم الأبرياء" ويخصص للأطفال الذين رحلوا، في حين يخصص الثاني من نوفمبر للبالغين الذين ماتوا.

وفي هذين اليومين تزور العائلات المقابر وتزينها بالزهور.

وتعد العائلات الموائد الخاصة في المنازل وعلى شواهد القبور وتقدم الطعام المفضل لأحبائها لتشجيعهم على الزيارة خلال تلك الفترة.

صورت كاتي واتسون، مراسلة بي بي سي، بعضا من الأطعمة التقليدية والزينة المصنوعة خصيصا لهذا الاحتفال.

عادة ما تصنع الجماجم من السكر وتوضع في قالب مجوف

تعلم فرانسيسكو غاليندو هذه الحرفة من جدته

تختلف الجماجم في الحجم والسعر

تدخل الجماجم في منافسة في معرض الفينيق في تولوكا

كانت إحدى الجماجم الفائزة في معرض العام الماضي تبدو وكأنها غطاء متقن للرأس، وكانت مصنوعة بالكامل من السكر

تصنع جماجم السكر للزينة، لكن هناك جماجم أخرى تصنع للأكل، مثل تلك المصنوعة من التمر الهندي والمغلفة بالسكر

تعد الشوكولاته، التي تأتي من أمريكا الوسطى، من العناصر الأساسية في صناعة الجماجم

ليست الجماجم وحدها التي توجد بقوة في هذا الاحتفال، لكن الأشباح تظهر أيضا

توابيت مصنوعة من السكر بألوان زاهية

مذابح وموائد مصغرة مصنوعة من الحلويات تترك على القبور لكي يستمتع بها الموتى

غذاء شعبي يتناوله الأحياء، وفي هذه المرة كان الغذاء هو "خبز الموتى". تمر أربعة خطوط عبر الخبز وتمثل أطراف الجسم، وكرة على القمة تمثل الجمجمة. وتشبه الخطوط أيضا الدموع التي يذرفها الناس عندما يتذكرون أحبائهم، حسب توضيح الطاهي ايرفينغ كيروس

يغطى خبز الموتى بالزبدة من الخارج ويرش بالسكر، وبمجرد أن يكون ذهبي اللون يكون جاهزا للأكل

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف