أخبار

بعد إحياء عاشوراء في الجامعة اللبنانية

مجلس حسيني في مطار بيروت

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: نشرت صفحة ضاحية.كوم (da7ye.com) على موقع فايسبوك مقطعًا مصورًا لإحدى الحملات الدينية التي تنظم زيارات إلى المراقد الشيعية المقدسة في العراق، وقد أقامت مجلسًا حسينيًا بكل عدته الخاصة بالصوت والصورة في قاعة المغادرة بمطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، إذ كان أفرادها يتجمعون لمغادرة البلاد نحو العراق.&

وهذا ليس أول مشهد ديني شيعي في مكان عام، بعدما سبق لطلاب أن أقاموا مجلسًا عاشورائيًا في حرم كلية العلوم بالجامعة اللبنانية في الحدث، أعلنوا فيه بيعتهم المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي، وهم ينشدون أناشيد عاشورائية. &

هذان الحدثان يطرحان مسألة استخدام &المرافق العامة لممارسة الشعائر الدينية الخاصة، علمًا أن كثيرًا من المعلقين على المقطع المنشور، وخصوصًا المتدينين الشيعة منهم، رفضوا ذلك ووضعوه في خانة الرياء والغلو.

فقال دانيال علي: "تنتهي حرية الفرد عندما تبدأ حرية الآخرين، نحن فدا الحسين وأهل البيت، بس مش هيك منفرجي حبنا وولائنا للحسين، الحسين بيرضى هيك؟".

وقال أبو جواد: "يجب احترام الأماكن العامة المطار وأماكن أخرى ليست لإقامة مجالس، يجب احترام الإنس الموجودة، أليس هذا الإسلام الذي دعانا إلى احترام الآخر وعدم الازعاج".

وكتب علاء أبو إسبر: "إن شاء الله العلماء اللي عنا يطلعوا فتوى بهالخصوص، قراءة المجالس واللطم بالأماكن العامة والرسمية والمختلطة، لأن الظاهر صرنا جهلاء!!".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
معايير مقلوبه
احمد -

طيب انا شايف يهود يصلون يؤدون مشاعر يهودية في مطار دبي ومطار اسطنبول بتركيا ومطار القاهرة، اين المشكلة لو كانت حملة دينية تؤدي بعض المشاعر الحسينية في مطار يفترض في بلد اسلامي على ابن بنت رسول الله؟، ام ان الحسين صار تهمه ايضا؟.

احتلال الفرس للعواصم الاربع
سيسي -

هذا يؤكد احتلال الفرس للعواصم الاربع. مشروعهم الحالي احتلال مكه بمساعدة الحوثيين.كيف يكونون مسلمين وهم - يقولون بأن القران الكريم محرف- يسبون عائشة والصحابة- يؤلهون علي والحسين- يسمون مساجدهم بالحسينيات....

هذا هو النووي الحقيقي!
عبد الزهرة عبد الحسين -

الخائفون من النووي الإيراني ليست لديهم الجرأة ليشيروا إلى النووي الحقيقي الذي يخشونه، لقد فقدوا توازنهم وهم مرة يدعمون صدام حسين لحرب إيران ومرة يأخذون مكانه لحربها. وهاهي إيران تزداد قوة يوماً بعد آخر لأنّ قوتهم بالحديد وقوة إيران بغزو القلوب. النووي الحقيقي إذن أيها السادة هو هذه الروح الحسينية التي تكبر كلما كثر الإضطهاد لأتباع أهل البيت وتشتدّ كلما زاد الإلحاح لقمعهم .. شيعة لبنان على قلة تسبتهم بين شيعة العالم أوقفوا بحسينيّتهم أعتى عدوّ للعرب والمسلمين (إسرائيل التي لاتقهر)قهروها وأركعوها وعرّفوها حجمها ولقّنوها درسأ لم ولن تنساه مدى الدهر، وشيعة العراق طالتهم أبشع تفجيرات يومية ظالمة وابتلوا بأقذر ناصبيين على الإطلاق أعني داعش لكنهم بهذا اللطم والبكاء على سيد الشهداء اللّذَينِ هما سلاحهم الأول والأخير استطاعوا ان يوقفوا هذا الشرّ المستطير الذي اسمه داعش ويردّوا كيده إلى نحره في وقت لم تستطع أقوى قوى العالم أن يصدّوه أويردّوه على أعقابه ولو شبراً واحداً!

تعليق
احمد -

الشيعة يمارسون طقوسهم الدينية بعيدا عن العنف والطائفية بل نوع من المرح اما السنة يمارسون الديانة بالعنف والقتل والانتحاريين ويقولون هذا في سبيل الله يفجرون بيوت الله ويقولون هذا في سبيل الله

,,
haider -

من مساخر القدر ان ايران اصبحت مهيمنه على اربعه دول عربيه وهناك دوله كبيره تغازل على استحياء و دوله اخرى محايده تماما لكنها متعاطفه, و الله يستر من القادم

ليسوا لبنانيين
عراقي متشرد -

هؤلاء هم من العراقيين لالذين استخدمهم صدام في جميع حروبه وكانوا طيعة بأيدي مخابراته واليوم استرجلوا .اللبنانيون متحضرون ولا يقومون بهذه الأعمال الهمجية .

أسف على لبنان العلماني
حفيد قريش -

الان افكار القرون الوسطى --من افكار الخميني--بصراحة اينما وصلت الاحزاب الاسلامية الى الحكم--لاتتوقع منهم خير --طبيعتهم-- احتقار النساء---ومحاربة الاقليات الدينية--فوضى ولا احترام للحريات--من عنده غير هذا --مستعد التحدي-

صحيح من قال
Wahda -

العرب الى الوراء سر ، الناس تغني وترقص وتمارس التايجي واليوغا في المطارات اما العرب فيلطمون ويسيفون ويزنجرون في المطارات ، أنا عن نفسي أفضل مشاهدة مناظر جميلة ووجوه بشوشة فرحة في المطارات اما القبح والحزن فلا وألف لا، والى من علق ان لبنان بلد إسلامي منذ متى؟. ام أمنيتهم ان تحولوه الى بلد متخلف

شي غريب
mn9oor -

لم ارى اكذب واحقد من شيعة العراق ولبنان المتفرسنيين يركبون من ايران يكسوون منها ويقدمون لها ماتريد عن طريق استعبادها لهم باسم الحسين والحسين .بريء من هؤلاء النواحين اللطامين الزحافين عند القبور الجهلة

الشيعة يمارسون طقوسهم
omar omar -

هؤلاء هم لبنانيون و يمكنهم ان يفعلوا في بلدهم ما يشاؤون ......حرية التعبير غير موجوده في دول النفط ....لذلك لا يتقبلون حريه الآخرين الا اذا كانوا اولاد عم مثل اليهود .....الشيعه اعداء لهم .....