أكد أن الحكومة تتغافل عن ملف التشيّع (1-2)
سلفي مصري لـ«إيلاف»: مبارك كان الأفضل في التصدي لإيران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من القاهرة: قال وليد إسماعيل، رئيس ائتلاف الصحب والآل، إن أعداد الشيعة في مصر لا يتعدون 25 ألف شخص، ومعظمهم يعمل في الخفاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويستخدمون مبدأ "التقية".
وأضاف إسماعيل في الحلقة الأولى من مقابلة مع "إيلاف"، أن الحكومة المصرية تتغافل عن الملف التشيع الإيراني بسبب الانشغال بمحاربة الإرهاب والتصدي لجماعة الإخوان المسلمين، مما ساعد إيران على التوغل في مصر ونشر أفكارها، مشيرًا إلى أن الرئيس الأسبق حسني مبارك لعب دورًا كبيرًا في إخماد هذه التحركات، وكان أفضل من نظام حكم السيسي وعهد الإخوان ومحمد مرسي في التصدي لإيران، على حد قوله.
ولفت إلى أن الرئيس السابق محمد مرسى، فتح الباب أمام التحركات الإيرانية في المنطقة، معتبرًا أن الشيعة يمثلون خطرًا على مصر، لنشرهم الطائفية. وحذر من أن نشر الفكر الشيعي في مصر سيحولها إلى نسخة من العراق وسوريا.
هل التنوع المذهبي يمثل خطرًا على مصر، وكيف يهدد التشيع الإيراني الاستقرار فيها؟
من الصعب جدًا رصد الأعداد الحقيقية للشيعة في مصر؛ نتيجة عدم إعلانهم عن تشيعهم، كما أن الكثيرين منهم يلجأون إلى استخدام الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي من أجل التواصل مع القيادات ونشر أفكارهم، ولكن حصلنا على معلومات تؤكد أن نسبة الشيعة في مصر ليست كبيرة، ويصل عددهم إلى ما يقرب 25 ألف شخص ليس أكثر من ذلك. ولكن المشكلة الكبرى لا تكمن في كم يبلغ عدد الشيعة في مصر، ولكن الأخطر من ذلك هو تخفيهم، واستخدام الكثير منهم أسلوب "التقية" وأرى أن هؤلاء يمثلون خطرًا أكبر على مصر وخاصة أن المواطنين لا يعرفون أن هؤلاء شيعة ويتعاملون معهم على أنهم من أهل السنة، ومن ضمن المشكلات الأخرى، هو أن هؤلاء يتحركون بكل سهولة على الأرض وخاصة أنهم يتقاضون مبالغ مالية تصل إلى 15 ألف جنيه شهريًا، مما يساعدهم على التحرك والتفرغ بشكل كامل من أجل نشر فكرهم، وخاصة بعد أن ضمنوا العيش بحياة كريمة دون معاناة، بعد تلاقيهم هذه المبالغ الكبيرة، دون أن يفكر أحدهم في البحث عن عمل لتوفير احتياجات بيوتهم، مما يجعلهم يقضون كل أوقاتهم في الترويج للفكر الشيعي، والأخطر أن هؤلاء لا ينظرون إلى تحت أرجلهم بل إلى مدى أبعد من ذلك، ويعتمدون على عامل السنين الطويلة، أي أنه من الممكن أن تكون مصر بعد 40 أو50 سنة توجد بها نسبة كبيرة من أعداد الشيعة يكون لهم تأثير، مثل ما حدث في البحرين والمنطقة الشرقية للسعودية، والكويت، فكل هذه المناطق لم يكن بها شيعة نهائيًا، ولكن مع مرور الزمن أصبح يوجد بها شيعة لا يستهان بها، بل تساهم في إسقاط دولة، وذلك عن طريق استخدام قوتهم في الانتخابات؛ مما سيكون له تأثير في تغيير الأوضاع الداخلية للبلد.
ما الطرق التي تسلكها إيران لنشر التشيع في مصر؟
إيران دربت الشيعة في مصر على الاستفادة من تجارب ذويهم في البلدان الأخرى، ففي بداية الأمر كانوا يطالبون بالحسينيات، ولكن بعد ذلك توقفوا عن هذه المطلب، كما أنهم لا يصلون في معظم مساجد المسلمين السنة، مما يصعب على المواطن معرفتهم، ولكن تتم معرفتهم عن طريق لحن القول، وسب الصحابة، وعن طريق التمسح بأهل البيت ومدى حبهم لهم، وحبهم للصحابة، يسعون إلى نشكر جميع أفكارهم، مما يساعد في جذب أعداد كبيرة لهم، ثم بعد ذلك يقومون بالكشف عن هويتهم الحقيقة بتشيعهم لمن انضم إليهم، كما أنهم يستغلون الصوفية الاستغلال الأمثل لنشر أفكارهم، فالصوفية هي البوابة الخلفية للتشيع، فهم يتحركون بقوة الآن على أرض الواقع، وهناك مساعٍ لدى أحمد راسم النفيس لعمل منظمة تحت مسمى "المؤسسة الفاطمية"، وهذه المؤسسة تعطي لإيران معلومات عن مصر، مقابل مبالغ مالية للترويج للفكر الشيعي، فلا ألوم أحمد راسم على فكره، ولكن ما ألوم عليه هو مساعيه لنشر هذا الفكر في مصر والذي سيمثل خطرًا عليها، وخاصة أن الشيعة معرفون بمشاكلهم الكبيرة وسيكونون عاملاً من عوامل نشر الطائفية في مصر، وهذا سيجعلنا نسخة أخرى من العراق ومن البحرين واليمن وسوريا، فلذلك لا بد من التصدي لمن يسعى لنشر هذا الفكر لأنه مرفوض داخل مصر خوفًا من ضرب الوحدة في البلد، فمثلا لا يصح أن يوجد مسجد في مصر يقول رضي الله على عمر ويوجد مسجد آخر يلعن في عمر ويسب في الصحابة، فنحن لسنا دولة أوروبية، تمتع بحرية الرأي ولن نصل إليها أبدًا؛ لأن طبيعة أهل مصر والعرب "دمهم حامي" يغيرون على دينيهم ولن يسمحوا لأحد بالمساس بدينهم ومعتقداتهم مما سينتج عن ذلك مشاكل لا غنى عنها إذا دخلت التشيع مصر، فنبعد النار عن البنزين.
بالنسبة لدور إيران في مصر هل زاد نشاطها بعد ثورتي 25 يناير 2011 و30 يونيو 2013؟
لو رجعنا بالزمن إلى الوراء قليلًا، سنجد أنه في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك لم يكن هناك أي دور لإيران داخل مصر، نظرًا لحالة الانضباط والسيطرة التي فرضها مبارك لإخماد أي تحركات شيعية، وهذا ما يميز نظام مبارك عن عهد الإخوان ومحمد مرسى وعهد عبد الفتاح السيسي، فمبارك كان أفضلهم في التعامل مع هذا الملف وهذه نقطة تحسب له بكثير، فكان الحديث في عهده عن التشيع خطًا أحمر ومصير من يتحدث في هذا الفكر أو محاولات نشره هو السجن، ولكنه كان في نفس الوقت يترك بعض القيادات الشيعية خارج السجون من أجل إشغال بعض السلفيين للرد عليهم، والدخول في صدامات مع بعضهم البعض من أجل إلهائهم.
وكيف سمح لهم نظام حكم الإخوان ومحمد مرسي بالعمل، إذا كان يعرفون الخطر الإيراني؟
انفتاح مصر بعد ثورة 25 يناير 2011، سهل تحركات إيران في المنطقة وفي مصر نفسها، كما أن تعاون الرئيس السابق محمد مرسى مع إيران من أجل الحصول على أموالهم لدعم الاقتصاد المصري، سهل أكثر، وكان هذا خطأ كبيرًا وقع فيه مرسى، مما أغضب بعض السلفيين منه، لأنه فتح الباب على مصراعيه أمام التشيع الإيراني بالتحرك بسهولة داخل مصر لنشر أفكاره، ولكن هناك ميزة أخرى في عهد مرسي أنه في ظل هذه التحركات كنا نتصدى لها بكل سهولة ونخمدها قبل الوصول إلى المواطنين وذلك عن طريق عقد الندوات والمؤتمرات لتفنيد هذا الفكر والمخاطر التي ستنتج عنه إذا دخل مصر.
وفي عهد الرئيس السيسي الوضع لم يختلف كثيراً عن وضع مرسي، بل بالعكس زاد سوءًا اتسعت تحركات إيران لنشر التشيع على أرض الواقع في مصر؛ نظرا لانشغال الأمن بالتصدي للجماعات الإرهابية، كما أن عودة العلاقات مع روسيا سهلت من دور إيران داخل مصر، وسعت إلى تمويل عناصرها بالبلاد بمبالغ مالية ضخمة لنشر أفكارها، كما أن المشكلة الأكبر أن الحكومة المصرية في هذه الفترة غير مهتمة بالتصدي للتشيع نهائيًا، وكأنه ليس خطرًا على الدولة، وكل ما يشغلها هو التصدي لجماعة الإخوان المسلمين، والشيعة استغلوا ما يحدث من قبل الحكومة، وتحركوا بكل قوة، دون أن يثيروا القلاقل، فهم يتحركون عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة لنشر أفكارهم.
هل تتعرض لأي مضايقات أمنية أثناء التصدي لهذه للتحركات الإيرانية؟
المشكلة الآن أننا غير قادرين على التحرك بكل سهولة على الأرض، فالندوات التي كنا نعقدها للتصدي للفكر الشيعي أصبحت شبه معدومة، كما أن الحكومة تضع أمامنا العقبات للحصول على الموافقات الأمنية لإقامة أي ندوة أو مؤتمر، وسعينا كثيرًا للحصول على الموافقات الأمنية إلا أن كل المحاولات باءت بالفشل، كما أن تواصلنا مع الأمن أصبح معدومًا، فكنا من قبل نخبرهم بقيام أحد الشيعة بنشر أفكاره، فكان يتحركون على الفور لاستجوابه، لمعرفة من يحركه ومصادر تمويله، على عكس هذه الفترة عندما نخبرهم بوجود أشخاص ينشرون الفكر الشيعي أصبحوا لا يهتمون وكأنّ شيئًا لم يحدث، وهذا خطأ كبير تقع فيه الحكومة، فحذرنا من قبل من خطر تواجد التشيع الإيراني في اليمن وأنهم سيكونون السبب في تفككها، وهذا ما حدث بالفعل، فالشيعة التابعون لإيران خطر على الدول الإسلامية وينشرون الطائفية، ونحذر من إمكانية أن يحدث بمصر في ظل إغفال الدولة عن التصدي لتحركات الشيعية وإيران داخل البلاد.
التعليقات
الشيعه
صاحب العميدي -مصر عدد نفوسها يصل الى اكثر من 90 مليون نسمه لماذا الخوف من 25 الف شيعي واذا الغايه هو الخوف من نشر المذهب قولوا لاخوانكم عدم اعتناق المذهب الشيعي لانه اصبح مذهب اهل بيت رسول الله ص خطر على المسلمين وخضوضا اخواننا السنه لكن اقول هذا الرجل وليد اسماعيل حاقد جدا على المذهب الشيعي واطلعوا على مقابلته ولاحظوا صحة حقده يبقى هو الخسران
كلمة وجدال
ناهض محمد العسيري -ستموت ياوليد اسماعيل في غيضك ..أما آنَ لك أنْ تخجل : تسعون مليون يخافون من ٢٥٠٠٠ شخص..رئيس إئتلاف الصحب والآل : هل معاوية من الصحب وهل الإمام الحسين من الآل ؟ إذا كان كذلك فإئتلافكم نفاق وتدليس..فلا يمكن أن يجتمع كاره علي مع إبن علي..
كلمات مؤلمة وحقائق منسية
محمد الشامي -لقد سبّ معاوية من على منبره علي بن ابي طالب ثمانين عاماً ..وقتل يزيد الإمام الحسين ..متى يتأسف الأخوة السنّة من افعال صحابتهم الشنيعة ..كما ان حقد الخليفة ابو بكر رضي الله عنه على فاطمة وكذلك معاملة عمر بن الخطاب رض الخشنة ضد علي وفاطمة الزهراء حول أرض فدك وحول الولاية دليل آخر للإخوة السنة في وجوبية إظهار تأسفهم على افعال صحابتهم بدل الترضي عنهم..ياإخوتنا السنة أقرأوا قرآنكم وكتبكم لتعلموا منزلة أصحاب الكساء..
ارتزاق
احمد امين -كفى كذب على البسطاء والمغفلين ؟لو كانت ايران تريد ان تشيع السنة فلماذا تذهب الى الآلاف الكيلومترات فعندها تقريبا ١٠ مليون سني في أراضيها ومن ضمن دولتها فلماذا لاتشيعهم ، لم نسمع ان سنيا في ايران اصبح شيعيا وهم ناس بسطاء وحالتهم المعيشية اقل من باقي قوميات ايران ، بل ان المدارس السنيه في كردستان ايران تدعم وتمون من ميزانية الحوزة الشيعية ، فلماذا تترك طابور خامس عندها وتذهب الى بلدان اخرى؟ وثانيا ان معظم الذين تشيعوا في مصر هم من الأطباء والمحامين والمهندسين واساتذة الجامعات مثل المستشار الدمرداش ودكتور صالح الورداني والدكتور النفيس الاستاذ في جامعة المنصوره وغيرهم الكثيرين من المثقفين والصحفيين .اما مسالة الأموال فهذه كذبة قديمة ؟الكل يعرف ان ايران نفوسها تقريبا ٨٠ مليون وتصدر من النفط تقريبا مليون برميل وعليها حصار عسكري منذ اكثر من عشرين عام وحصار اقتصادي منذ اكثر من عشرة أعوام فمن أين جاءت لها الأموال لتدفع لتشيع الناس ودعم حماس والجهاد وحزب الله والحوثيين وشيعة البحرين وشيعة السعودية والنظام في سوريا والقاعدة وداعش وووو....
ياراجل خوّفتنا
بهلول -أيه فيلم الرعب ده؟ واحد وتسعين مليون خايفين من ٢٥ ألف شيعي بيخافوا يجهروا بمذهبهم والواحد وتسعين مليون إلا ٢٥ ألف ذول مش خايفين من آلاف الشيوخ أمثالك اللي يصدروا فتاوي ذبح كل المذاهب مش بس الشيعة؟..اسكت ياشيخ اسكت قبل مايجي عبقري زمانه فول ويقلك على وصفته السحرية للتخلص من الطائفية المذهبية واللي هيه ترك الدين الأعلى ويقصد الإسلام لأن حسب زعمه باقي الأديان صافية دافية من كل تعصبات مذهبية أو حتى أحقاد صليبية وبالمرة لمعلومات فضيلتك البروفسور فول هو ه مصري بس مش عربي وفي الوقت اللي مابيحبشّ العرب لأنهم احتلّوا مصر فهو غير عنصري بتاتاً!. فول ده يامولانا رهيب أوي أوي وهيقلك على حلّ جذري للمشكلة دي اللي مصدّعه دماغك.. ابسط ياشيخ أقلّك حاجة ومتزعلش، إلحق نفسك لأفرب عربية فول وفوّل قبل مايخلص، لاحسَن لو خلص الفول أنا مش مسؤول!
فكرة بمليون
بهلول -قبل ما أزفّ البشرى لامؤاخذه الفكرة اللي بمليون لفضيلة شيخنا أبوخالد أيده الله بنصره أسأل الشيخ سؤال أظنه غاب عن الاستاذ المحاور صبري السؤال: همّه ذول ال٢٥ مليون شيعي عدّيتوهم حضراتكم قبل مايجي مرسي والسيسي والا بعد ماجم؟يعني بعهد مبارك كانوا كم، ألف ألفين والا همه ذول؟ ماعلينا يا حضرة الشيخ، نخشّ بالفكرة، بصّ يامعالي الدكتور، نجيب ذول ال٢٥ ألف شيعي ونحطّهم بعد مانجمع الناس في ساحة رمسيس يعني ساحة حبيبك المفضل حسني مبارك ونجيب حفنة دواعش نستوردهم من العراق أو سوريا من ذوي الخبرة بالذبح بس لازم يكونوا من أصل كردي يعني حاملين حقد طائفي معتق مش أقل من حقد الزعيم الكردي العظيم صلاح الدين الأيوبي اللي قتل الألوف من الشيعة الفاطميين ويروحوا يخلصوا عليهم وسط الزغاريد والرقص البلدي اللي هوّه ولا من شاف ولا من درى، قلت أيه؟
الخوف من الشيعة....
ماجد المصري -تخافون من الشيعة و ترفضونهم و تطلبون من الغرب الا يخاف من السنة رغم اعمالهم...التقية هي وسياة السنة..تظهرون الضعف الي ان يزيد عددكم و عندئذ تهاجمون و ترهبون الاخر الذي استقبلكم و اواكم....و الان بعد ان اسيتيقظ الغرب من سباته اصبحتم تصرخون خوفا من ان يعيدونكم الي بلادكم بلاد الايمان و الاسلام التي هربتم منها بل و تتهمونهم بمعاداة الاسلام و انتم تنادون هناك بكراهية كل من هوليس بمسلم سني....كشخص غير مسلم تعاملت مع الشيعة و لم اجد منهم الا كل احترام للاخرين
com
Adel -السلفية يعني حكم من ماتوا منذ ١٤ قرن ،،،،،،،،،،،تبا لامة تقودها موتاهم
يا سلام يا مولانا ..؟
فول على طول -وليد اسماعيل يقول : فنحن لسنا دولة أوروبية، تمتع بحرية الرأي ولن نصل إليها أبدًا؛ لأن طبيعة أهل مصر والعرب "دمهم حامي" يغيرون على دينيهم ولن يسمحوا لأحد بالمساس بدينهم ومعتقداتهم مما سينتج عن ذلك مشاكل لا غنى عنها إذا دخلت التشيع مصر، فنبعد النار عن البنزين..انتهى الاقتباس . بالفعل أنت صادق فى الجملة الأولى وهى لن تتمتعوا أبدا بحرية الرأى ...ولكن تكذب فى باقى الفقرة . السبب الحقيقى لأنكم تخافون من حرية الرأى وحرية السؤال فى الدين الأعلى لغرض أنتم تعرفونة جيدا ....فهمت يا مولانا ؟ فلا داعى للاستعباط ..متى تتوقفون عن التقية ؟ وربما مولانا لا يعرف أن مصر ظلت تتعبد بالمذهب الشيعى عدة قرون الى أن جاء صلاح الدين الأيوبى وحولها الى المذهب السنى ...طيب يا مولانا كنتم كفار أيامها ؟ وهل الشيعة كفار ؟ بالتأكيد أنتم تؤكدون على أن الشيعة كفار وأشد كفرا من اليهود ...والشيعة يعتبرونكم كفار ونواصب ..ويبقى السؤال : من منكم الفرقة الناجية من النار بما أن الشيعة والسنة كفار ؟ وأين هو الاسلام الصحيح ...ومتى يظهر ..ولماذا تخفونة كل هذة القرون ؟ وكما سأل المعلقون من قبلى : هل تخافون من بضعة الاف شيعة وأنتم بالملايين ...؟ حاجة غريبة بالفعل . حتى تاريخة فان الدين الأعلى مثل الأطفال المبتسرين ليس لديهم مناعة ويخافون من الهواء العادى حتى بعد 14 قرنا ...متى ينضج الدين الأعلى مثل بقية الأطفال ؟
جالك كلامي ياسيدنا الشيخ؟
بهلول -أهو ده فول، شرّف، مش قلتلك هيعجبك، ويجيبلك الحلّ اللي هوّه؟ فيه أحسن من كده؟ ياعالم ياهو، إحنه أمة ولاّدة بشكل ما بيصدقوش عقل، منين تبصّ حتلاقي عباقرة من كل الفئات، وصلّي صلّي صلللللي,, عالنبي صلّي صلللللي ,, وصلّي صلّي صلللللي.. بس أنا اللي تاعبني أوي ومسهرني ليلي وشاغلني سؤال واحد: نفسي أعرف ليه عندنا كل دووووول العباقرة واحنا كل يوم هره هره ونرجع لوره؟!
داعشي يستعمل التقية
رافضي والحمد لله -هذا الدعي كفر الجميع في مصر عدا السلفيين فلقد كفر المسيحيين والصوفيون والسنة المعتدلين ولكن المال الخليجي وجه بوصلته نحو الشيعة . ٢٥ الف يرهبون عدو الله ،طوبى للشيعة على هذا المذهب الذي يرتعب منه الجبناء وكم هو هزيل مذهب اعدائهم ؟ ما يرهبهم هو ان يتعرف المصريون وغيرهم على مذهب ال البيت ويكفرون بإرضاع الكبير وشرب بول البعير وبعد هذا كله يتسائل الجهلة لماذا يرفع الشيعة شعارات ياحسين وهيهات منا الذلة ؟ كيف لا وانصار يزيد يرعبهم اسم الحسين وشيعة ابيه وهم يشاهدون انتصارات الشيعة في كل معاركهم من لبنان الى العراق الى اليمن وسوريا وليتذكر هذا المرتجف من ٢٥ الف ان العراق احتضن ٤ ملايين مصري سني في الثمانينات ولم يخافوا على مذهبهم بل العكس ، منصورة ياشيعة حيدر ولو كره الكارهون ........
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -يا سلام يا مولانا ..؟فول على طول - GMT 13:59 2016 الإثنين 28 نوفمبرلأنكم تخافون من حرية الرأى وحرية السؤال فى الدين الأعلى لغرض أنتم تعرفونة جيدا ....فهمت يا مولانا )) << وما هو المطلوب اصلا من اهل السنه ؟؟! هل علينا ان نعبد الخشب قصدي الصلبان او البقره قصدي العجل الذهبي او نعبد اموات من 1400 سنه حتى عظامهم رامه وكلاها الدود قصدي نتبرك ونتمسح في القبور ونطلب منهم تحقيق الاماني او نعبد الكواكب او الاصنام الابقار الهندوسيه "" بصراحه ردحكم اليومي حاجه ممله
هذا افضل تبشير للشيعة
واحد -٢٥ الف يشخشخ قرابة ال١٠٠ مليون خوفاً من عقيدتهم , مبروك لشيعة ال البيت هذه الانتصارات على لسان اعدائهم الذين يملكون المليارات ومئات الملايين من المخدوعين بلحاهم وقصر ثيابهم كيف لا وقد اكتشف العالم كله ان اسلام بيت محمد ص هو الحق وليعلم ان هناك ما يسمى الانترنت في كل بيوتكم وسيعلم اطفالكم اي جهالة تعيشونها فبدل ال٢٥ الف هناك ٢٥٠ الف موقع ينشر الحقيقة ويكفيهم انتصارات الشيعة في كل معاركهم وهزائمكم