أخبار

يجري بإشراف الجيش والحضور مقتصر على عائلاتهم

السيسي يتقدم تشييع ضحايا الكنيسة والبابا تواضروس يبكي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يتقدم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي جنازة عسكرية لضحايا تفجير الكنيسة البطرسية في القاهرة الذي وقع أمس، بينما لاتزال التحقيقات جارية، وكشفت عن ضلوع إمرأة في إدخال نحو 12 كيلوغراماً من المتفجرات إلى الكنيسة ليتم تفجيرها عن بعد.

إيلاف من القاهرة: قالت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي يتقدم جنازة رسمية لشهداء حادث الكنيسة البطرسية، اليوم الإثنين، من أمام النصب التذكاري للجندي المجهول في القاهرة، برفقة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وكبار المسؤولين في الدولة.

تصاريح خاصة للحضور
تجري الجنازة العسكرية للضحايا، البالغ عددهم 25 قتيلًا، تحت إشراف الجيش المصري. وأعلن الحداد في مصر ثلاثة أيام على أرواح الضحايا، بينما عطّلت جامعة الأزهر الدراسة وعدد من المدارس، لدواعٍ أمنية، بسبب ترتيبات الجنازة العسكرية للضحايا.

وأضافت الكنيسة، في بيان رسمي، مساء الأحد، أن "طقس صلوات الجنازة يترأسه البابا تواضروس في كنيسة السيدة العذراء مريم في مدينة نصر، على أن يصل المطارنة والأساقفة والكهنة المشاركون في الصلوات من خلال وسائل نقل جماعي خاصة بالقوات المسلحة، والتي ستتولى تنظيم الجنازة".

وأوضحت أن "الجثامين ستصل إلى الكنيسة بسيارات الإسعاف، على أن يكون معهم ممثل من أسر الشهداء"، مؤكدة أن حضور صلاة الجنازة سيكون قاصرًا على أسر الشهداء، والذين يتم توزيع تصاريح دخول لهم، مشيرة إلى أن التغطية الإعلامية ستكون قاصرة على التلفزيون المصري فقط، وستنقل البث مباشرة".

قداس الجنازة على ضحايا تفجير الكنيسة أمس

وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي في بيان له على "القصاص العادل لضحايا هذا الحادث". ووصف التفجير بـ "العمل الإرهابي الآثم"، مشيرًا إلى أن "هذا الإرهاب الغادر إنما يستهدف الوطن بأقباطه ومسلميه".

فرضيات التنفيذ
وقتل 25 شخصًا، وأصيب نحو 49 آخرين، في تفجير داخل قاعة للصلاة في الكنيسة البطرسية في القاهرة، الواقعة في محيط الكاتدرائية المرقسية في القاهرة. وكشفت التحريات الأمنية الأولية أن سيدة نقلت نحو 12 كيلوغراماً من المتفجرات إلى داخل الكنيسة، وجرت عملية التفجير عن بعد، بعدما وضعت السيدة المتفجرات أسفل المقاعد في قاعة الصلاة، ورجّحت مصادر أمنية أن تكون المتفجرات أدخلت إلى الكنيسة في عربة أطفال، من دون أن تمر على أجهزة الكشف عن المفرقعات.

وأسفر التفجير عن مقتل 25 شخصًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، الذين كانوا يؤدّون قداس الأحد، كما أدى التفجير إلى تدمير كامل في قاعة الصلاة، وإحداث إضرار بالغة في الكنيسة.

وأدى البابا تواضروس الثاني قداس الجنازة على الضحايا في كنيسة مدينة نصر في القاهرة، وبكى البطريرك خلال رئاسته للقداس، ووضع يديه على رأسه أثناء قراءة أناجيل الصلاة، وانحنى ليبكي مستندًا إلى عصا الرعاية. بينما استقبل أهالي الضحايا البابا بـ"الزغاريد"، وانخرط بعضهم في نوبات بكاء شديدة، وارتفعت الأصوات بالترانيم.

رسالة إلى القاتل
وقال البابا تواضروس، خلال القداس: "الذين كانوا سببًا في الاعتداء، فليتذكروا صوت الله عندما اعتدى قابيل على أخيه هابيل وقتله، وقال له الله (أين هابيل أخوك)". وأضاف: "دم هابيل يصرخ في كل الأرض، فأنت أيها المدبر مهما كان وجودك، لن تعرف راحة ضمير أو قلب طوال حياتك هنا على الأرض، ولكن إعلم أيها الإنسان أنه ليس من أجل أغراض أرضية فعلت هذا، وتظن أنك حققت شيئًا".

آثار دمار في الكنيسة إثر الهجوم&

ووجّه حديثه إلى منفذي الهجوم قائلًا: "أيها الإنسان أنت تنتظر دينونة رهيبة، فسيقف كل إنسان أمام الله في يوم الدينونة، فماذا تستطيع أن تقول أو تبرر ما فعلته أو ما تسببت فيه من آلام وطن بكامله؟.. ستعيش في الهلاك دومًا، ويداك الملوثتان بالدماء ستنعكسان عليك.. وشعبنا المصري يعيش دائمًا بعيدًا عن كل عنف".

ونشرت صفحة المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، القس بولس حليم، مقطع فيديو يوضح اللقطات الأولى من الحادث الذي تعرّضت له الكنيسة البطرسية في العباسية. تظهر فيه جثث الضحايا وقد تناثرت، بينما يحاول البعض جمع الأشلاء، ويبكي آخرون.

إدانات&
أثار الحادث موجة من الغضب على المستويين المحلي والدولي، وأدان أعضاء مجلس الأمن بـ"أشد العبارات الهجوم الإرهابي البشع والجبان الذي وقع في كنيسة القديس بطرس الملحقة بالكاتدرائية الأرثوذكسية القبطية المرقسية في العاصمة المصرية القاهرة يوم الأحد 11 ديسمبر 2016، والذي سقط فيه ما لا يقلّ عن 25 قتيلًا وأكثر من 49 جريحًا".

كما أدان أعضاء المجلس في بيان تلقت "إيلاف" نسخة منه عبر مكتب الأمم المتحدة في القاهرة، "الهجوم الإرهابي الذي وقع في منطقة الجيزة في مصر يوم الجمعة 9 ديسمبر 2016، ولقي فيه ستة من رجال الشرطة المصرية حتفهم، وأصيب خلاله عدد من المدنيين".

جمع الأدلة بدأ على الفور وإشارات أولية إلى امرأة منفذة

وأعرب الأعضاء عن تعاطفهم الشديد وخالص تعازيهم لأسر الضحايا والحكومة المصرية، وتمنوا الشفاء العاجل والكامل للمصابين. وأكد أعضاء مجلس الأمن من جديد أن "الإرهاب" بجميع أشكاله ومظاهره يشكل أحد أخطر التهديدات للسلم والأمن الدوليين.

دعوة إلى التعاون
وأكد أعضاء المجلس على ضرورة تقديم مرتكبي ومنظمي ومموّلي ورعاة أعمال "الإرهاب" هذه، التي تستحق الإدانة إلى العدالة، وحثوا جميع الدول، وفقًا لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، على التعاون النشط مع الحكومة المصرية وجميع الجهات الأخرى ذات الصلة في هذا الصدد.

وشدد الأعضاء على أنه تتعيّن محاسبة المسؤولين عن عمليات القتل هذه. وأكد أعضاء مجلس الأمن أن أية أعمال إرهابية هي أعمال إجرامية وغير مبررة بغضّ النظر عن دوافعها، في أي مكان وفي أي زمان وأيًا كان مرتكبوها.&

هول الصدمة يخيّم على المصلين الناجين

وأعادوا التأكيد على ضرورة قيام جميع الدول بالتصدي للتهديدات التي يتعرّض لها السلم والأمن الدوليان نتيجة للأعمال الإرهابية بكل الوسائل ووفقًا لميثاق الأمم المتحدة وغيره من الالتزامات بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي للاجئين والقانون الإنساني الدولي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يقتل القتيل
شمتان فيكم يا أرثوذوكس -

يقتل القتيل ويمشي في جنازته السيسي ... بس أنا شمتان فيكم يا أرثوذوكس خلي كنيستكم تنفعكم التي ساقتكم كالأغنام لتأييد الانقلاب العسكري ضد الشرعية وفرحتكم وشماتتكم في خلع اول رئيس مصري منتخب تستاهلوا الشماتة. وابقوا خلوا الكنيسة الخائنة ترجع لكم احبابكم الذين ماتوا

اه اه اه اه اه اه اه اه ا
اه اه اه اه اه اه اه اه ا -

نريد ان نقدم خالص تعازينا لأسر الضحايا و للشعب المصري والعربي ونتمنى ونسأل الله ان يمن عليهم بالشفاء العاجل والكامل. ونقول للمجرمين انكم اعتديتم والله لايحب المعتدين ونسأل الله ان يعاقبكم باسوأ العقاب ليكون درسا لكل من يحاول او يفكر يقتل او يعتدي على اي انسان.

انا لله وانا اليه راجعون
عادي -

(((البقرة - الآية 156 الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)))

متى ...؟
فول على طول -

متى تشفى صدور المؤمنين ..؟ ومتى تشبع من الدماء ....؟ أرفض هذا الالة ولا يمكن أن أعبده .....الشيطان أرحم منة .

دموع البابا نفاق
والكنيسة تضحي بشعبها -

حوادث كثيرة ضد المسيحيين في السنوات الأخيرة لتحقيق أهداف سياسية، منذ كنيسة القديسين أواخر 2010، مروراً بمجزرة ماسبيرو، والهجوم على كنائس المنيا تزامناً مع فض اعتصام رابعة، وانتهاء بتفجير الكنيسة البطرسية، وفي كل مرة كانت أصابع الاتهام تشير للنظام! الجديد في حادث الأمس، الذي يجعلنا متأكدين أن الانفجار مدبّر من قِبل النظام، هو أن القنبلة وضعت في داخل قاعة الصلاة في داخل الكنيسة، وليس خارجها كما حدث في كنيسة القديسين، مما جعل الجميع -وأولهم الارثوذوكس أنفسهم- يتساءلون عمن يمكنه الدخول إلى هذا المكان دون تفتيش؟الرواية الأمنية جاءت ركيكة للغاية، وتتحدث عن امرأة وضعت القنبلة داخل صدرها أو تحت ملابسها، وهنا نسأل عن هذه السيدة الجبارة التي تمكنت من وضع قنبلة تزن 12 كجم في صدرها، هل هي بطلة مصارعة أم بطلة العالم في رفع الأثقال؟! وكلما تذكرت احمرار أصابعي عندما أحمل (4 كيلو من الطماطم والخيار و2 كيلو لبن) ضحكت رغماً عني في هذا المصاب الأليم على رواية الأمن!الذي تمكن من دخول الكنيسة البطرسية هو الذي تمكن من إدخال قنبلة للطائرة الروسية أيضاً دون تفتيش، وهو الذي علم قبل الأوان أن كمين الهرم كان سيتمركز في هذا اليوم في هذا التوقيت في هذا المكان، فزرع العبوة الناسفة في هذا المكان سلفاً!هناك تورط جنائي من قِبل النظام إذن لا شك فيه، وهذا ليس بجديد، الجديد هو أن التوظيف السياسي المنتظر للحادث لم يأتِ على النحو المطلوب!فحادث كنيسة القديسين صدم الجميع، ونجح النظام في استغلاله في ذلك الوقت قبل أن يثبت مسؤولية حبيب العادلي عن ذلك.أما حادث ماسبيرو فلم يكن يحتاج إلى تحليلات سياسية، إنها مجزرة قام بها العسكر ضد الأقباط، ومع ذلك تم إغلاق هذا الملف من قادة الكنيسة؛ لأنه سيضر بالتوظيف السياسي الذي أراده العسكر والأقباط معاً في التحضير لمشهد انقلاب 3 يوليو/تموز الشهير.في حادث كنائس المنيا الذي حدث تزامناً مع فض اعتصام رابعة والنهضة حرص الانقلاب على مهاجمة الكنائس وإلصاقها بالإخوان، وهو الأمر الذي فضحه الأنبا مكاريوس على فضائية ON TV متهماً الأمن بالامتناع عن نجدتهم، ومؤكداً أن المسلمين هم الذين أنقذوهم. أما في حادث الكنيسة البطرسية فإن وضوح التورط الجنائي جعل التوظيف السياسي في غاية الصعوبة، بل شبه مستحيل، فجغرافيا المكان التي تؤكد حدوث الانفجار داخل الكنيسة وليس خارجها، وتاريخ النظام في التورط

الارواح
عمر صابر همام. -

نعم الارواح المضطربة والغير مستقرة للضحايا الابرياء---ستنتقم منهم ومن الذي يمولهم جماعات او اشخاص او حكومات من الداخل والخارج---هذه حقيقة يعرفها علماء ما وراء المادة والنفس---فقط مسألة وقت ستعرفون صدق قولي--

رقم 4
خليجي-لا ينافق -

نعم معك حق

لا يهتمون اذا اخيهم قتل
لا حول ولا قوة الا بالله -

و عندما تصيبه مصيبة يتهمون الجميع. سؤال هل تعيشون معنا ام انكم متقوقعين على حالكم ام هي صفاتكم. حرام عليكم جنود تقتل و مسلمين يقتلون في صلاتهم بمساجدهم و لاتهز شيء في قلبكم. المهم فهي تهزنا وتؤلمنا عندما نرى ابرياء يقتلون وبيوت الله تهدم ونتالم عندما نرى اهالي الضحايا تنهار في حزنها ولانفرق بين احد لان الظلم يجرح قلوبنا ولكن لانعلم عن قلوبكم ولا احب ان اعمم. الله يسامح الجميع و نسئل يرحم امواتكم وامواتنا. ولا حول ولا قوة الا بالله.

فول الوجه الآخر للعملة
كراهية فول وقود الإرهاب -

أنت يافول والإرهابي الذي قام بالجريمة أنتم واحد ووجهان لعملة واحدة.

التحقيق
XXXX -

بعد دقائق من اعلان السيسي عن منفذ تفجير الكنيسة البطرسية، تم الكشف أن الشاب المقصود، سبق وان أعلنت وزارة الداخلية عن اعتقاله عام 2014 بتهمة حيازة سلاح وقنابل. أعلن عبداللفتاح السيسى، في الجنازة الرسمية لشهداء الكنيسة البطرسية، أمام النصب التذكاري في مدينة نصر، إن مرتكب الحادث شاب يدعى محمود شفيق محمد مصطفى، عمره 22 سنة، فجر نفسه بحزام ناسف، وليس عبوة ناسفة، مشيرا أنه تم القبض على 3 أشخاص وسيدة متهمون فى الحادث وجارى البحث عن شخصين هاربين تورطا فى الحادث. وأضاف السيسي: ما تعرفوش حجم النجاح اللى إحنا محققينه ضد الإرهاب فى سينا، إحنا بنتعامل مع بعض بصدق وأمانة، لازم تكونوا عارفين إن اللى حصل أمبارح ضربة إحباط منهم هما، لأنهم لن يستطيعوا إحباطنا طول ما أحنا مع بعض. القبض على المتهم بتفجير نفسه تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا نقلا عن جريدة الوطن، ذكر أن الأجهزة الأمنية بالفيوم ألقت القبض على شابين بحوزتهم “سلاح آلى، قنبله يدوية، وطلقات آلى” تعدوا بها على المواطنيين أثناء قيام الشرطه بفض مسيرة للإخوان بالفيوم. والمقبوض عليهم هما: محمود محمد عبد المولى 20 سنة طالب من قرية منشأة عفيفى بمركز سنورس وضبط بحوزته قنبلة يدوية ومحمود شفيق محمد 18 سنة طالب من منشأة عفيفى بمركز سنورس وبحوزته فوارغ طلقات آلى وتم ضبط سلاح آلى. أحيل المتهمان إلى النيابة التى تولت التحقيق.

تواطؤ الكنيسة والعسكر
المتهم مسجون منذ ٢٠١٤ -

الحقيقة ان الكنيسة التي حصل بها الانفجار هي داخل مجمع الكتدارئية وليست ملاصقة لها بل يدخلون اليها من باب الكتدارئية الحصينة والشاب الذي زعم السفّاح السيسي انه الفاعل مسجون لدى النظام منذ ٢٠١٤ بعد ان لفقت له تهمة اعترف بها بعد تعذيب بدا على وجهه ووضع مدفع الي أمامه هو وشاب اخر

رقم واحد
مسيحي -

يا رقم واحد ما تختشيش على روحك .....فوالله انت لست مسلم بل داعشي .....بس الحق على عبد الناصر اللي خالكم ذيل تلعبو بيه.....كان لازم يقطع ذيلكم....و السيسي سيفعل ذلك باذن رب السموات

الى شيخ أذكى اخوتة
فول على طول -

على فكرة يا شيخ ذكى ..اذا كنت تعتقد أنك تغيظ أحدا فأنت واهم ...العالم يشفق عليكم صدقنى ..الذى يقتل ويقدس القتل فالشماتة عندة أسهل شئ ..انتم فى صلاوتكم تدعون على كل البشر بالموت والخراب وهذا لا يخفى على أحد ...فالشماتة هى أقل شئ عندكم دون أن تتعب نفسك وتكتب تعليقات ..يا شيخ ذكى كتاب السجع المقدس لا يعلم غير القتل والنكاح والغزو والنهب وهذا معروف للجميع ..لكن اسمع كلام اللة الحقيقى : أنتم من أب هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌ. مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ...هذا الكلام موجة لأى قاتل بالمناسبة ولكل البشر وليس فقط لفئة معينة ..شهوات ابليس هو قتل كل البشر جسديا ومعنويا ونفسيا بالخطية كالزنا والفسق والفجور والادمان ..نعم هذة أمنيات ابليس ..بالتأكيد هذة تعاليم ابليس ومن ينفذ تعاليم ابليس فهو خير صديق لة ...وبالمناسبة فان ابليس يدعى أن تعاليمة الهية وهو يعرف أنة كذاب وأبو الكذاب ..انتهى . ربنا يشفيكم قادر يا كريم .

تعازينا لمصر
عراقية -

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم... الله يرحم شهداء الكنيسة ويرحم كل شهداء الإرهاب في كل مكان ومن كل الديانات ويجعل مكانهم الجنة.... الله ينتقم من المجرمين القتلة الدواعش الذين ينشرون شرورهم في العالم... حسبنا الله ونعم الوكيل....

كيف تتجرا صاحب التعليق 1
عادي -

انك لو كنت تؤمن بالخالق لامنت بالنقطة ال6 وهو ان الإيمان بالقضاء والقدر فان كنتم تستحقوها مهما عمل العسكر كانت ستظل له ولكن هناك سر وعليكم ان تجدوه لتصلحوا حالكم. وانا اعطيك واحدة منها ليس من سمات المسلم ان يشمت باحد اذا الله سبحانه وتعالى عاد وعاد وعاد بانه الرحمن الرحيم فمن تكون انت لتحكم و تتشمت.

ناشطون مسيحيون يشككون
في رواية سلطة العسكر -

تزايدت الاتهامات الموجهة لسلطات الأمن المصرية بالتورط في حادث تفجير الكنيسة المرقسية على مواقع التواصل الاجتماعي.وافتتح الصحفي المصري المسيحي رامي جان، عبر "فيسبوك"، سلسلة التساؤلات بقوله: "في حياتي لم أفكر يوما أن أذهب إلى الكاتدرائية دون بطاقة هوية حتى وإن كنت أعمل كصحفي أو وجهي مألوف، وذلك لشدة الإجراءات الأمنية وصعوبتها، السؤال: كيف تدخل سيارة بـ6 كيلو متفجرات للكنيسة وتنفجر من الداخل، لماذا التفجير؟! الدافع موجود بالطبع والشماعة الجاهزة "الإرهاب"؟! ولكن وإن صدقنا هذا الجواب، كيف نصدق السؤال: كيف تم التفجير من الداخل؟!".أما الناشط مينا نجيب فقال بدوره: "عادي جدا إن حد يوقفني في لجنة ويسأل على الدوا اللي جوا شنطة اللابتوب اللي جوة شنطة العربية بحجة الأمن، عادي يسأل البنت اللي معايا منين وعلاقتنا إيه ورايحين وجايين منين وإذا كان أهالينا عارفين إننا نازلين مع بعض بحجة الأمن".وتابع: "لكن 12 كيلو متفجرات جوة مكان من المفترض إنه أكتر مكان متأمن للأرثوذوكس عادى، ويرجع حد يقولك فيه ناس كويسة في الشرطة وبلاش نعمم ..!".وأردف مينا: "خلاص احنا بلاش نقول إنه تقصير أمني (أو الأمن هو اللي عملها أصلا) وبلاش نقول إنه اللي عملها مسيحي .. نمسك العصاية من النص ونقول إنه أكيد من الإخوان".وعلقت إيرين يوسف: "اللي حصل إن فيه واحد صنع قنبلة، ونزل مشي بيها في الشارع، ووصل لحد أكبر كنيسة في مصر يوم الأحد في ميعاد القداس وعدي من البوابة، ودخل لحد قاعة الصلاة بين صفوف السيدات وساب القنبلة بمنتهى السهولة وطلع عادي جدا ووصل بيته سالم غانم في أمن وأمان ومحدش اعترض طريقه من أول ما بدأ يصنع القنبلة لحد ما فجرها، ولو عايز يفجر واحدة تاني دلوقتي في أي حتة هيعملها الموضوع سهل وبسيط".وتابعت إيرين: "السؤال كالآتي: كيف تحارب الإرهاب: (بمتابعة حسابات الناس على الفيسبوك والألفاظ الخارجة في الكتب - بالقبض على شباب الثورة والحقوقيين والصحفيين - بالاحتفاظ بوزير الداخلية الهمام وزيادة مرتبات الجيش والشرطة)".وأضافت : "طب لما هو إرهاب زي ما بيقولوا وبيحصل كل سنة في الوقت ده مأمنوش ليه، إلا إذا هما عارفين وعايزين إن ده يحصل!!".وقالت الناشطة فرجينيا غابريال: "أيوه السيسي مجرم ونظامه كله مجرم، مش بس عشان أحداث النهاردة لكن عشان أحداث ياما، وحدث النهارده هو يتحمل مسؤوليته كاملة".وأضاف باتريك جورج عن حضور الدا

حكم ذاتي
خليجي اؤمن بالتقمص -

هو الحل-لاقباط مصر الاصلاء----------------------لافائدة --الشعب اغلبة منغمس بالارهاب الفكري ومعه تعاليم ابن تيمية واغلب شيوخ الازهر