السلطات تحدد هوية منفذها وتوقف أربعة مشتبه فيهم
السيسي: تفجير الكنيسة عملية انتحارية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الاثنين أن الاعتداء على الكنيسة الملاصقة لكاتدرائية الأقباط الارثوذكس، والذي أوقع 24 قتيلًا الأحد، هو هجوم انتحاري، وتم تحديد مرتكبه، وتوقيف أربعة مشتبه فيهم.
إيلاف من القاهرة: أكد السيسي في كلمة مقتضبة ألقاها اثناء مشاركته في تشييع جثامين الضحايا، أن مرتكب الاعتداء "محمود شفيق محمد مصطفى يبلغ من العمر 22 عامًا، وفجّر نفسه بحزام ناسف"، مضيفًا "تم توقيف ثلاثة اشخاص (مشتبه فيهم) وسيدة ولا يزال يجري البحث عن اثنين".
واشار الى ان الشرطة امضت الليل في جمع اشلاء مرتكب الاعتداء، والعمل على كشف هويته. واضاف السيسي أن "هذه الضربة اوجعتنا، ولكنها لن تكسرنا، وإن شاء الله سوف ننجح في هذه الحرب" ضد الارهاب. وقال السيسي انه "يقدم التعازي الى كل المصريين".
وترأس البابا تواضروس الثاني، قبيل الظهر، القداس الجنائزي لضحايا الاعتداء، الذي اقيم في كنيسة العذراء في مدينة نصر (شرق القاهرة)، بسبب اعمال التجديد الجارية في الوقت الراهن في الكاتدرائية، المقر الرئيس لبابا الاقباط الارثوذكس.
وقع التفجير الاحد داخل الكنيسة خلال قداس الاحد، وهو الاكثر دموية ضد الاقباط في مصر منذ اعتداء كنيسة القديسين في الاسكندرية في ليلة رأس السنة الميلادية عام 2011، والذي اوقع 21 قتيلاً.
ويواجه الاقباط الذين يشكلون 10% من عدد سكان مصر، البالغ&90 مليون نسمة، تمييزًا تزايدت وتيرته اثناء السنوات الثلاثين لحكم الرئيس السابق حسني مبارك الذي اطاحته ثورة يناير 2011.
&
التعليقات
الكنيسة تضحي برعاياها
ليعيش النظام الانقلابي -حوادث كثيرة ضد المسيحيين في السنوات الأخيرة لتحقيق أهداف سياسية، منذ كنيسة القديسين أواخر 2010، مروراً بمجزرة ماسبيرو، والهجوم على كنائس المنيا تزامناً مع فض اعتصام رابعة، وانتهاء بتفجير الكنيسة البطرسية، وفي كل مرة كانت أصابع الاتهام تشير للنظام! الجديد في حادث الأمس، الذي يجعلنا متأكدين أن الانفجار مدبّر من قِبل النظام، هو أن القنبلة وضعت في داخل قاعة الصلاة في داخل الكنيسة، وليس خارجها كما حدث في كنيسة القديسين، مما جعل الجميع -وأولهم الارثوذوكس أنفسهم- يتساءلون عمن يمكنه الدخول إلى هذا المكان دون تفتيش؟الرواية الأمنية جاءت ركيكة للغاية، وتتحدث عن امرأة وضعت القنبلة داخل صدرها أو تحت ملابسها، وهنا نسأل عن هذه السيدة الجبارة التي تمكنت من وضع قنبلة تزن 12 كجم في صدرها، هل هي بطلة مصارعة أم بطلة العالم في رفع الأثقال؟! وكلما تذكرت احمرار أصابعي عندما أحمل (4 كيلو من الطماطم والخيار و2 كيلو لبن) ضحكت رغماً عني في هذا المصاب الأليم على رواية الأمن!الذي تمكن من دخول الكنيسة البطرسية هو الذي تمكن من إدخال قنبلة للطائرة الروسية أيضاً دون تفتيش، وهو الذي علم قبل الأوان أن كمين الهرم كان سيتمركز في هذا اليوم في هذا التوقيت في هذا المكان، فزرع العبوة الناسفة في هذا المكان سلفاً!هناك تورط جنائي من قِبل النظام إذن لا شك فيه، وهذا ليس بجديد، الجديد هو أن التوظيف السياسي المنتظر للحادث لم يأتِ على النحو المطلوب!فحادث كنيسة القديسين صدم الجميع، ونجح النظام في استغلاله في ذلك الوقت قبل أن يثبت مسؤولية حبيب العادلي عن ذلك.أما حادث ماسبيرو فلم يكن يحتاج إلى تحليلات سياسية، إنها مجزرة قام بها العسكر ضد الأقباط، ومع ذلك تم إغلاق هذا الملف من قادة الكنيسة؛ لأنه سيضر بالتوظيف السياسي الذي أراده العسكر والأقباط معاً في التحضير لمشهد انقلاب 3 يوليو/تموز الشهير.في حادث كنائس المنيا الذي حدث تزامناً مع فض اعتصام رابعة والنهضة حرص الانقلاب على مهاجمة الكنائس وإلصاقها بالإخوان، وهو الأمر الذي فضحه الأنبا مكاريوس على فضائية ON TV متهماً الأمن بالامتناع عن نجدتهم، ومؤكداً أن المسلمين هم الذين أنقذوهم.أما في حادث الكنيسة البطرسية فإن وضوح التورط الجنائي جعل التوظيف السياسي في غاية الصعوبة، بل شبه مستحيل، فجغرافيا المكان التي تؤكد حدوث الانفجار داخل الكنيسة وليس خارجها، وتاريخ النظام في التورط
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الاثنين أن الاعتداء على الكنيسة الملاصقة لكاتدرائية الأقباط الارثوذكس والذي أوقع 24 قتيلًا الأحد، هو هجوم انتحاري، وتم تحديد مرتكبه، وتوقيف أربعة مشتبه فيهم.)) << أنتحاري آخر كلام في الخبر السابق كان عبوه ناسفه مزروعه والخبر الثالث (هو ما جاء على لسان عدد من شهود العيان، أن يكون المسئول عن ذلك الهجوم الإرهابى سيدة، استطاعت أن تدخل أثناء إقامة الصلاة إلى موقع الحادث، وهى تحمل حقيبة تحتوى على العبوة الناسفة، وزرعتها أسفل المقاعد المخصصة للسيدات وخرجت على الفور، ومن ثم تولى منفذو الهجوم الإرهابى تفجير العبوة عن بعد عن طريق مفجر إما أن يكون "ريموت كنترول" أو "هاتف محمول") << شهود ويتفرجون فقط "" اصلهم على الصامت "" / كنيسه ضخمه وفخمه وخارج أسوارها حرس وأمن وابواب حديده ضخمه ممكن أحد فيكم يتبرع لي بشرح كيف دخل الانتحاري داخل الكنيسه ؟؟؟؟؟ وبعدين اذا بنقول تقصير من وزارة الداخليه والشرطه وهذا حاجه ما يقبلها عقل طيب أين أمن الكنائس أين بتوتيع فرق الكشافه ؟؟؟ """ ارواح الناس تزهق لتحقيق احلام وأماني أهل الكهنوت الاعظم "" صح الله محبه ""
النيابة تولت التحقيق.
XXX -بعد دقائق من اعلان السيسي عن منفذ تفجير الكنيسة البطرسية، تم الكشف أن الشاب المقصود، سبق وان أعلنت وزارة الداخلية عن اعتقاله عام 2014 بتهمة حيازة سلاح وقنابل. أعلن عبداللفتاح السيسى، في الجنازة الرسمية لشهداء الكنيسة البطرسية، أمام النصب التذكاري في مدينة نصر، إن مرتكب الحادث شاب يدعى محمود شفيق محمد مصطفى، عمره 22 سنة، فجر نفسه بحزام ناسف، وليس عبوة ناسفة، مشيرا أنه تم القبض على 3 أشخاص وسيدة متهمون فى الحادث وجارى البحث عن شخصين هاربين تورطا فى الحادث. وأضاف السيسي: ما تعرفوش حجم النجاح اللى إحنا محققينه ضد الإرهاب فى سينا، إحنا بنتعامل مع بعض بصدق وأمانة، لازم تكونوا عارفين إن اللى حصل أمبارح ضربة إحباط منهم هما، لأنهم لن يستطيعوا إحباطنا طول ما أحنا مع بعض. القبض على المتهم بتفجير نفسه تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا نقلا عن جريدة الوطن، ذكر أن الأجهزة الأمنية بالفيوم ألقت القبض على شابين بحوزتهم “سلاح آلى، قنبله يدوية، وطلقات آلى” تعدوا بها على المواطنيين أثناء قيام الشرطه بفض مسيرة للإخوان بالفيوم. والمقبوض عليهم هما: محمود محمد عبد المولى 20 سنة طالب من قرية منشأة عفيفى بمركز سنورس وضبط بحوزته قنبلة يدوية ومحمود شفيق محمد 18 سنة طالب من منشأة عفيفى بمركز سنورس وبحوزته فوارغ طلقات آلى وتم ضبط سلاح آلى. أحيل المتهمان إلى النيابة التى تولت التحقيق.
الاخت الاماراتية
رواية السيسي كاذبة -الحقيقة يا اخت اماراتية. ان الكنيسة التي حصل بها الانفجار هي داخل مجمع الكتدارئية وليست ملاصقة لها بل يدخلون اليها من باب الكتدارئية الحصينة والشاب الذي زعم السفّاح السيسي انه الفاعل مسجون لدى النظام منذ ٢٠١٤ بعد ان لفقت له تهمة اعترف بها بعد تعذيب بدا على وجهه
تستحقون الشفقة
فول على طول -الى رقم 1 و2 : ..اذا كنت تعتقدون أنكم تغيظون أحدا فأنتم واهمون ...العالم يشفق عليكم صدقونى ..الذى يقتل ويقدس القتل فالشماتة عندة أسهل شئ ..انتم فى صلاوتكم تدعون على كل البشر بالموت والخراب وهذا لا يخفى على أحد ...فالشماتة هى أقل شئ عندكم دون أن تتعب نفسك وتكتب تعليقات .. كتاب السجع المقدس لا يعلم غير القتل والنكاح والغزو والنهب وهذا معروف للجميع ..لكن اسمع كلام اللة الحقيقى : أنتم من أب هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌ. مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ...هذا الكلام موجة لأى قاتل بالمناسبة ولكل البشر وليس فقط لفئة معينة ..شهوات ابليس هو قتل كل البشر جسديا ومعنويا ونفسيا بالخطية كالزنا والفسق والفجور والادمان ..نعم هذة أمنيات ابليس ..بالتأكيد هذة تعاليم ابليس ومن ينفذ تعاليم ابليس فهو خير صديق لة ...وبالمناسبة فان ابليس يدعى أن تعاليمة الهية وهو يعرف أنة كذاب وأبو الكذاب ولا فرق اذا كان ابليس هم رجال الأمن أم غيرهم ..كلكم مؤمنون بنفس العقيدة ..عقيدة القتل والشماتة ..انتهى . ربنا يشفيكم قادر يا كريم .
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله -موبس نعرف من الي راح يدخل الجنة ومنو لا. لا صرنا نعرف من القاتل وكيف. ما اتفهنا وعلو غرورنا
المسيحيون يشككون في
رواية الداخلية ويهزئون -تزايدت الاتهامات الموجهة لسلطات الأمن المصرية بالتورط في حادث تفجير الكنيسة المرقسية على مواقع التواصل الاجتماعي.وافتتح الصحفي المصري المسيحي رامي جان، عبر "فيسبوك"، سلسلة التساؤلات بقوله: "في حياتي لم أفكر يوما أن أذهب إلى الكاتدرائية دون بطاقة هوية حتى وإن كنت أعمل كصحفي أو وجهي مألوف، وذلك لشدة الإجراءات الأمنية وصعوبتها، السؤال: كيف تدخل سيارة بـ6 كيلو متفجرات للكنيسة وتنفجر من الداخل، لماذا التفجير؟! الدافع موجود بالطبع والشماعة الجاهزة "الإرهاب"؟! ولكن وإن صدقنا هذا الجواب، كيف نصدق السؤال: كيف تم التفجير من الداخل؟!".أما الناشط مينا نجيب فقال بدوره: "عادي جدا إن حد يوقفني في لجنة ويسأل على الدوا اللي جوا شنطة اللابتوب اللي جوة شنطة العربية بحجة الأمن، عادي يسأل البنت اللي معايا منين وعلاقتنا إيه ورايحين وجايين منين وإذا كان أهالينا عارفين إننا نازلين مع بعض بحجة الأمن".وتابع: "لكن 12 كيلو متفجرات جوة مكان من المفترض إنه أكتر مكان متأمن للأرثوذوكس عادى، ويرجع حد يقولك فيه ناس كويسة في الشرطة وبلاش نعمم ..!".وأردف مينا: "خلاص احنا بلاش نقول إنه تقصير أمني (أو الأمن هو اللي عملها أصلا) وبلاش نقول إنه اللي عملها مسيحي .. نمسك العصاية من النص ونقول إنه أكيد من الإخوان".وعلقت إيرين يوسف: "اللي حصل إن فيه واحد صنع قنبلة، ونزل مشي بيها في الشارع، ووصل لحد أكبر كنيسة في مصر يوم الأحد في ميعاد القداس وعدي من البوابة، ودخل لحد قاعة الصلاة بين صفوف السيدات وساب القنبلة بمنتهى السهولة وطلع عادي جدا ووصل بيته سالم غانم في أمن وأمان ومحدش اعترض طريقه من أول ما بدأ يصنع القنبلة لحد ما فجرها، ولو عايز يفجر واحدة تاني دلوقتي في أي حتة هيعملها الموضوع سهل وبسيط".وتابعت إيرين: "السؤال كالآتي: كيف تحارب الإرهاب: (بمتابعة حسابات الناس على الفيسبوك والألفاظ الخارجة في الكتب - بالقبض على شباب الثورة والحقوقيين والصحفيين - بالاحتفاظ بوزير الداخلية الهمام وزيادة مرتبات الجيش والشرطة)".وأضافت : "طب لما هو إرهاب زي ما بيقولوا وبيحصل كل سنة في الوقت ده مأمنوش ليه، إلا إذا هما عارفين وعايزين إن ده يحصل!!".وقالت الناشطة فرجينيا غابريال: "أيوه السيسي مجرم ونظامه كله مجرم، مش بس عشان أحداث النهاردة لكن عشان أحداث ياما، وحدث النهارده هو يتحمل مسؤوليته كاملة".وأضاف باتريك جورج عن حضور الدا