أخبار

بعد تفجير الكنيسة البطرسية في القاهرة

لهذه الأسباب المسيحيون مهدّدون في الشرق الأوسط

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لا يزال أصداء التفجير الذي طال الكنيسة البطرسية قرب الكاتدرائية المرقسية والمقر البابوي للأقباط الأرثوذكس في القاهرة صباح الأحد الماضي، يطرح السؤال حول الأسباب الكامنة وراء استهداف المسيحيين في الشرق.

إيلاف من بيروت: اعتبر المركز الكاثوليكي للإعلام أنه "إزاء التفجير الذي طال الكنيسة البطرسية الكائنة قرب الكاتدرائية المرقسية والمقر البابوي للأقباط الأرثوذكس في القاهرة صباح الأحد الماضي، أن هذا الاعتداء المتعمد، والذي ذهب ضحيته 25 شهيدًا قرب مذبح الرب، وواحد وثلاثون جريحًا، لهو عمل إجرامي دنيء، يدخل ضمن الاعتداءات التي يتعرّض لها المسيحيون في أكثر من بلد في الشرق الأوسط والعالم، وهو يهدف بالطبع إلى زعزعة الأمن، وإلى بث الرعب والخوف في نفوس المسيحيين، وزرع بذور الفتنة بين المواطنين".

وأكد المركز أن "رسالة المسيحيين في هذا الشرق هي الشهادة للمحبة المتجسدة والاستشهاد في سبيل نشر ثقافة الحب والسلام في مواجهة العنف والتعصب، وعليه فإن مثل هذه الاعتداءات لن تزرع في نفوسهم سوى المزيد من الرجاء والتشبث بإيمانهم الداعي إلى تحقيق رسالة الشراكة بالمحبة في هذا الشرق".

وأهاب بـ"المسؤولين المصريين، وعلى رأسهم رئيس الجمهورية المصرية عبد الفتاح السيسي، المعروف بانفتاحه على مختلف مكونات المجتمع المصري، بأن يعمل مع المسؤولين الأمنيين لكشف ملابسات هذا الاعتداء، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المعتدين، والسهر على منع تكرار مثل هذه الحوادث بحق دور العبادة وتأمين الحماية اللازمة لها".

لا رؤية موّحدة&
عن وضع المسيحيين اليوم في ظل التهديدات التي يعيشونها في الشرق الأوسط، يؤكد النائب سليم سلهب في حديثه لـ"إيلاف" أن "وضعنا اليوم كمسيحيين في المشرق يتمحور حول ضرورة إيجاد رؤية موحدة تجمعنا، في لبنان خصوصًا، ولكن كتكتل تغيير وإصلاح لدينا موقفنا، وهو ضد التطرّف الديني، مهما كان الدين، ومن أي طرف كان، جميعنا مع الاعتدال ومع الوصول إلى دولة مدنية أكثر من كوننا دولة طائفية ذات طابع ديني، حتى لو كان طابعًا معتدلًا".

هل فعلًا هناك خوف على مسيحيي لبنان، كما بات الخوف يهدد مسيحيي المشرق ككل في سوريا والعراق ومصر؟. يؤكد سلهب أن "الخبرة علمتنا ذلك بعد الأحداث التي جرت في العراق، حيث كان الجيش الأميركي متواجدًا، وهو أقوى جيش في العالم كان يحتل العراق، رغم ذلك رأينا النتائج على مسيحيي العراق، وما الذي حصل معهم، أكبر جيش في العالم لم يستطع أن يحمي الأقليات المسيحية الموجودة في العراق، وقد اضطرت هذه الأقليات إلى الهجرة بطريقة مأساوية، من هنا الخوف كبير على مسيحيي المشرق ككل، لأن ما يحصل اليوم حرب طائفية مذهبية مع مختلف الفرقاء، وهو أمر مخيف، أن تدخل كل الأحزب والطوائف في حرب في ما بينها، من أجل أن تبقى إسرائيل دولة يهودية مرتاحة على وضعها، ولا أحد عند العرب يطالب بما يضرها".

لأنهم أقلية
لماذا هذا الاستهداف الدائم للمسيحيين في الشرق الأوسط؟، يجيب سلهب "لأنهم أقلية، واليوم أصبحوا ضعفاء، إن كان في الإدارة أو الحكم أو السياسة، والضعيف دائمًا مستهدف أكثر من غيره، ولا نزال نسبيًا صامدين في لبنان، إذا ما قارننا أنفسنا ببعض الدول العربية، لا يزال مسيحيو لبنان يتمتعون بمراكز في الإدارة والقرار السياسي، ولا نزال نتعاطى بأمورنا السياسية، بينما في دول أخرى الأقلية المسيحية لا تتعاطى بأي شأن سياسي، ولا يُنتخبون، بل يتم تعيينهم، وهذا يعني أن لا حقوق مدنية لهم مكتسبة بالحد الأدنى، لذلك نشهد أن الأقليات المسيحية في المشرق العربي هي التي تدفع الثمن في البدء".

وفي ظل غياب أي دعم غربي لمسيحيي المشرق، يرى سلهب أن "دول الغرب لا تهمّها سوى مصالحها الآنية، من هنا لا يمكن الاتكال على الغرب، والقول إنه سيحمينا كمسيحيين، إذا استطعنا وضع أنفسنا في موقع تكون للغرب مصلحة فيه، عندها يهتم الغرب بنا، وحتى الآن لم نضع أنفسنا في موقع يكون الغرب بحاجة إلينا اقتصاديًا وله مصالح عندنا".

هل يبقى المسيحي مستضعفًا في الشرق؟، يرى سلهب أن "الأمر يعود إلى كيفية تصرف المسيحيين في لبنان خصوصًا، إذا عرفنا تثبيت موقعنا في البلد، من الممكن أن يكون لبنان مرآة لسائر الدول، من خلال أخذ لبنان نموذجًا كي يعود مسيحيو المشرق إلى مواقعهم ونفوذهم".
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا بد من هذا--
حفيد قريش -

مافي فايدة---مادام دستور الدول هو الاسلام ودينها الرسمي--وتدخل رجال الدين بدون خوف- وخصوصا المتشددين التكفيريين وفكر ابن تيمية.--ستستمر اعمال العنف ضد االمسيحيين اصحاب البلد الحقيقين. . لا بد من دول علمانية . او حكم ذاتي لكل. طائفة مسيحية مضطهدة في الدول العربية وخصوصا مصر والعراق--.اما العقوبات لهؤلاء الاوغاد الحقراء---الاتي---اعملوا مثل صدام --يقبض على الارهابين القتلة ويتم اعدامهم امام بيوتهم ويدفعوا مسبقا قيمة الرصاص ثم يسحل بالشوارع امام اهله----------...- .

الاستهداف الدائم للمسيحيين
Dany -

في العالم العربي- الإسلامي، هناك تيار متواصل لا نهاية له من الكراهية، كراهية الشيعة، كراهية الوهابية، كراهية السنة، كراهية العلويين، كراهية المسيحيين واليهود و إلى آخره. فالحقد متأصل في تقاليدهم وثقافتهم ومقرراتهم التعليمية، وفي أسلوبهم القاسي السام الذي يعمل على تمزيق العالم الإسلامي لأجزاء، وهذا بالضبط ما يجري في مصر وسوريا ولبنان والعراق وليبيا، اليمن وباكستان وغيرها- المسلمون يقتلون المسلمين. وعليه فمن غير المعقول تحميل العالم المسيحي- اليهودي تعصب المسلمين وجهلهم، قسوتهم ووحشيتهم وانخراطهم في جنون الطائفية الوحشي.إن الضرر الذي يتسبب به بعض علماء الدين مدمر بدرجة كبيرة، لأنه أدى لتضليل الكثير من الجهلة وبذر في عقولهم بذور الحقد. فهؤلاء العلماء يقومون بتطبيق دين اخترعوه هم بأنفسهم وأطلقوا عليه اسم الإسلام، وفي هذا الدين يتسيد الحقد والعنف والظلام ولا يلتفت لقيم الحياة الإنسانية وقلوب أتباعه خالية من الحب والعطف. فهم يتحدثون دائما عن العداء وتبني سفك الدم باسم الإسلام، ونشر الكراهية ضد المسيحية واليهودية وحتى ضد المسلمين. فأتباع هذا الدين هم قساة ومضللون وبالتأكيد ليسوا مسلمين ولكنهم راديكاليون متعصبون.

ناشطون مسيحيون
لا يصدقون رواية الأمن -

تزايدت الاتهامات الموجهة لسلطات الأمن المصرية بالتورط في حادث تفجير الكنيسة المرقسية على مواقع التواصل الاجتماعي.وافتتح الصحفي المصري المسيحي رامي جان، عبر "فيسبوك"، سلسلة التساؤلات بقوله: "في حياتي لم أفكر يوما أن أذهب إلى الكاتدرائية دون بطاقة هوية حتى وإن كنت أعمل كصحفي أو وجهي مألوف، وذلك لشدة الإجراءات الأمنية وصعوبتها، السؤال: كيف تدخل سيارة بـ6 كيلو متفجرات للكنيسة وتنفجر من الداخل، لماذا التفجير؟! الدافع موجود بالطبع والشماعة الجاهزة "الإرهاب"؟! ولكن وإن صدقنا هذا الجواب، كيف نصدق السؤال: كيف تم التفجير من الداخل؟!".أما الناشط مينا نجيب فقال بدوره: "عادي جدا إن حد يوقفني في لجنة ويسأل على الدوا اللي جوا شنطة اللابتوب اللي جوة شنطة العربية بحجة الأمن، عادي يسأل البنت اللي معايا منين وعلاقتنا إيه ورايحين وجايين منين وإذا كان أهالينا عارفين إننا نازلين مع بعض بحجة الأمن".وتابع: "لكن 12 كيلو متفجرات جوة مكان من المفترض إنه أكتر مكان متأمن للأرثوذوكس عادى، ويرجع حد يقولك فيه ناس كويسة في الشرطة وبلاش نعمم ..!".وأردف مينا: "خلاص احنا بلاش نقول إنه تقصير أمني (أو الأمن هو اللي عملها أصلا) وبلاش نقول إنه اللي عملها مسيحي .. نمسك العصاية من النص ونقول إنه أكيد من الإخوان".وعلقت إيرين يوسف: "اللي حصل إن فيه واحد صنع قنبلة، ونزل مشي بيها في الشارع، ووصل لحد أكبر كنيسة في مصر يوم الأحد في ميعاد القداس وعدي من البوابة، ودخل لحد قاعة الصلاة بين صفوف السيدات وساب القنبلة بمنتهى السهولة وطلع عادي جدا ووصل بيته سالم غانم في أمن وأمان ومحدش اعترض طريقه من أول ما بدأ يصنع القنبلة لحد ما فجرها، ولو عايز يفجر واحدة تاني دلوقتي في أي حتة هيعملها الموضوع سهل وبسيط".وتابعت إيرين: "السؤال كالآتي: كيف تحارب الإرهاب: (بمتابعة حسابات الناس على الفيسبوك والألفاظ الخارجة في الكتب - بالقبض على شباب الثورة والحقوقيين والصحفيين - بالاحتفاظ بوزير الداخلية الهمام وزيادة مرتبات الجيش والشرطة)".وأضافت : "طب لما هو إرهاب زي ما بيقولوا وبيحصل كل سنة في الوقت ده مأمنوش ليه، إلا إذا هما عارفين وعايزين إن ده يحصل!!".وقالت الناشطة فرجينيا غابريال: "أيوه السيسي مجرم ونظامه كله مجرم، مش بس عشان أحداث النهاردة لكن عشان أحداث ياما، وحدث النهارده هو يتحمل مسؤوليته كاملة".وأضاف باتريك جورج عن حضور الداخ

مسيحي قتل لوحده
عشرة ملايين انسان ؟!! -

كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك ارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا الرجل أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا الرجل «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… ويلتزمون بتوفير ما يُطلب منهم من عمالة، أو غير ذلك من الأعمال أو الإصلاحات أو الحملات العسكرية التي تعلنها «الجمعية» في أي وقت، وفي أي جزء من هذه الأراضي… كل الطرق والممرات المائية التي تمر في هذا البلد، والحق في تحصيل الرسوم عنها، وجميع حقوق صيد الحيوانات والأسماك، والتعدين، والغابات، تكون ملكيةً مطلقةً للجمعية».لا نتعلم عن ليوبولد الثاني شيئًا في المدرسة. لا نسمع عنه شيئًا في الإعلام. كما أنه لا يمثل جزءًا من الروايات المتداولة عن القمع (الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال). إنه جزءٌ من تاريخ الاستعمار، والعبودية، والمذابح الجماعية في أفريقيا، التي تتعارض مع رؤية «الرجل الأبيض» للعالم، وتفوقه التاريخي على الأعراق الأخرى.وجد ليوبولد آنذاك مصدر ثراء نادر. كان العالم في هذه الفترة مأخوذًا باختراع العجلات القابلة للنفخ وعجلات السيارات. لذا زاد الطلب بشكل كبير على المطاط. المعلومة الأولى بشأن شجر المطاط هي أنه يحتاج إلى 15 عامًا على الأقل بعد زراعته ليكون صالحًا للاستخدام. كانت أرض الكونغو خيارًا مثاليًّا؛ فبها الكثير من الغابات المطيرة وأشجار المطاط.كانت طريقة ليوبولد الثاني لكسب الثروة وحشيةً. كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأ

الشتائم نتاج
تربيتهم وبيئتهم -

كل إناء بما فيه ينضح

المسيحيون واقعهم
لوز وجوز -

المسيحيون في المشرق اسعد اقلية دينية في العالم وأحوالهم مقارنة بالاغلبية المسلمة التي تعاني من القتل والتشريد والقهر والفقر والقمع احوال المسيحيين لوز وجوز وإذا كانوا يعانون فهذا بسبب اخوانهم المسيحيين في الغرب الذين سلطوا على المسلمين الحكام الطواغيت الذين رفضوا التنازل عن السلطة واحرقوا البلاد والعباد مثل سوريا ان الكنايس في المشرق تبارك الطواغيت وتدعو لهم كما في مصر والشام لقد كان المسيحيون دائما في صف الطواغيت الداخليين او الغزاة هذا هو تاريخهم بلا مجاملة ونفاق لهم .

جواب بسيط
تحسين حسين -

جواب لسؤالك عن الأسباب الكامنة وراء اضطهاد المسيحيين في الدول العربية والإسلامية هو بسيط جدا عليك ان تفتشي عن آيات الحقد والكراهية في الكتاب الأعلى وما يقوم بتدريسه الازهر وخطب الجمعة في المساجد واالجوامع والحسينيات التي يلقها المشايخ والعلماء المسلمون.

شوف نصوص كتابك الأدني
تقطر محبة وسلام وتسامح -

يامفسري الاناجيل الحقونا كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! بَلِ انْقِسَاماً. لأَنَّهُ يَكُونُ مِنَ الآنَ خَمْسَةٌ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ مُنْقَسِمِينَ: ثَلاَثَةٌ عَلَى اثْنَيْنِ وَاثْنَانِ عَلَى ثَلاَثَةٍ. يَنْقَسِمُ الأَبُ عَلَى الاِبْنِ وَالاِبْنُ عَلَى الأَبِ وَالأُمُّ عَلَى الْبِنْتِ وَالْبِنْتُ عَلَى الأُمِّ وَالْحَمَاةُ عَلَى كَنَّتِهَا وَالْكَنَّةُ عَلَى حَمَاتِهَا“وفي انجيل متى 10: 34-35 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام" لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا”و في نجيل لوقا 19: 27 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام .. "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب ع

الصيد في الماء العكر
عابر سبيل -

دائما الاسئلة تأتي عقب كل تفجير من دعاة العطف والانسانية والذين يظهرن خلاف ما يبطنون والاجوبة تأتي من اصحاب الفهم السطحي للدين ... ليعرف الطرفين بأن دولة الظلم هي من تأتي بمثل هذه الاحداث ... اذا أردتم مجتمع معافي فعليكم بترك الظلم وليكون شعاركم مساواة الناس في كل شئ .. عندما يسود العدل وتعم العدالة ويجب كل صاحب حق حقه عندها فقط سوف تنداح الكراهية ويقبل كل إنسان الآخر .. لكن عندما يسود الظلم و يجرم كل واحد الآخر فسوف تكون اللغة السائدة هي الاغتيالات والتفجيرات والمطاردات ... فعلي الذين يطرحون الاسئلة ان يعوا ويعرفوا بأن الظلم والكبت يولد الحقد والحقد يعمي القلوب قبل العيون و عمي القلوب يحرك المشاعر العدوانية و يستبيح دماء واملاك واعراض الآخرين ... وعلي الذين يجيبون ويركزون علي إتهام الاديان الاذعان للعقل وعدم الاندفاع لأن الذي تقولونه ماهو الا صبا للزيت علي النار.

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

أنهم أقليةلماذا هذا الاستهداف الدائم للمسيحيين في الشرق الأوسط؟، يجيب سلهب "لأنهم أقلية،))<<< أقليه و أقليه زعجونا بهذي الكلمه المقرفه وكأنه نحن السبب فيها مش هم قوانينهم الظالمه "" لما المرأه تتزوج عقيم او حتى العكس "" لماذا لا يجوز ابطال الزواج الظالم وهذا أحد اسباب التعدد في الاسلام لرجل و المرأه الطلاق واذا كان الرجل عاجز على المظلومه تستحمل تخلف قوانيين الكنيسه مجرد عينه حقيقيه لغباءكم قصدي اقليتكم فلا تزعجون غيركم ب,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,اكمل الفراغ

............
ان قريش تتبرأ منك -

الحقيقة ان قريش بريئة منك ومن أمثالك الشتامين البذيئين الذين تعليقاتهم نضح تربيتهم الوضيعة ونتاج بيئتهم العفنة وكل إناء بما فيه ينضح