أخبار

ضمن تركيز خاص على الجانب الرقمي

اليونسكو تقارب حرية التعبير والتطوير الاعلامي

اليونسكو تطلق تقريرها بشأن حرية التعبير والعمل الإعلامي
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف: تُطلق منظمة اليونسكو تقريرها بشأن الاتجاهات العالمية في حرية التعبير والتطوير الاعلامي، وذلك ضمن تركيز رقمي خاص لما حصل في عام 2015، كما وتبحث في الممارسات التي أدت إلى الحد من حرية التعبير.&هذا ويمر الاعلام اليوم في ممرات ضيقة، فعلى الرغم من أن شبكة الانترنت أطلقت زمامه في فضائها الرحب، فإن القيود على الصحفيين، والتهديد الذي يعرض حياتهم للأخطار، عوامل ساهمت في الحد من حرية الاعلام بكل أشكاله.&&وفي هذا الاطار، تطلق منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في النروج تقريرها الجديد بعنوان: "الاتجاهات العالمية في حرية التعبير والتطوير الاعلامي - تركيز رقمي خاص 2015"، وذلك في 16 شباط (فبراير) الجاري في العاصمة النروجية أوسلو.&فرصٌ وتحديات&ويستكشف هذا التقرير الفرص والتحديات المستجدة أمام حرية الاعلام في العصر الرقمي، من خلال التركيز على خطاب الكراهية عبر الانترنت، وحماية المصادر الصحافية، ودور وسطاء الإنترنت في تعزيز الحرية الرقمية وسلامة الصحفيين.&فالتقارير تسلط الضوء على أهمية الفاعليات الجديدة في تعزيز حرية التعبير على الانترنت وخارجها. وفي بيئة إعلامية تغيّر وجهها بفعل التقنيات الرقمية، فيما يشكل هذا التقرير مناسبة خاصة لتبيان الاتجاهات العالمية، ومرجعية رئيسة للحكومات والصحفيين والعاملين في وسائل الإعلام والمجتمع المدني والقطاع الخاص والأكاديميين والطلبة.&ويتكلم في حفل الاطلاق كلٌ من غي برجر، مدير إدارة حرية التعبير والتطوير الاعلامي في منظمة اليونسكو، وتروند إيداس عن الاتحاد النروجي للصحافيين، وأينا لاندسفيرك هاغن، الباحثة في جامعة أوسلو للعلوم التطبيقية، والصحافي عثمان كبار، الخبير المختص في أمان الانترنت.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف