أخبار

تشبه إلى حد بعيد مشاعر الإنسان وتقلباته

الحيوانات أيضًا تُمارس طقوسًا للحب

العلاقة تبدأ قوية ثم تفتر مع الوقت
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في غمرة الحديث عن الحب وما يرافقه من طقوس وتقاليد، نظمت بعض حدائق الحيوانات في المانيا جولات للتعريف بحالات الحب التي يعيشها مختلف أنواع الحيوانات.&إعداد ميسون أبو الحب: تحاول حدائق الحيوان في كل انحاء المانيا ان تكسب زوارا أكثر خلال عطلة نهاية الاسبوع الحالية، لا سيما وأن عيد الحب صادف فيها، فقد قامت هذه الحدائق بتنظيم برنامج خاص للتعريف بطقوس الحب لدى مختلف الحيوانات، وهي معلومات قيمة للغاية.&فبعض حدائق الحيوان عرضت على زائريها حزما كاملة تشمل مشروبا ووجبة طعام وجولة في انحاء الحديقة. فيما قال كرستيان دينمان، المسؤول في حديقة نورمبرغ: "اردنا ان نعرّف الزوار بطبيعة طقوس الحب لدى مختلف الحيوانات الموجودة في الحديقة بطريقة لطيفة وغير ثقيلة".&اعتياد!&واضاف: "من المعروف مثلا أن حيوان البطريق يبقى طوال حياته مع شريك واحد، وعادة ما يلتقيان لتأسيس أسرة ويستمران معا الى النهاية. لكن العلاقة تكون اقوى في البداية ثم ما تلبث ان تتحول الى ما نسميه نحن عِشرة واعتياد".&&أما طيور الفلامنغو فتبدأ العلاقات مع الشريك باهتمام ورغبة كبيرة، وعادة ما ترقص بطريقة خاصة. اما القرود الصغيرة، التي يعود اصلها إلى اميركا الجنوبية، وهي اصغر أنواع القردة في العالم، فتنجب توأمًا على الدوام، وعادة لا تفعل الام اي شئ عدا ارضاع الصغار، فيما يشرف الاب على تربيتهم لاحقا.&&الاسد مثلا معروف بانه يمضي مع اللبوة عدة ايام لغرض التكاثر، وعادة ما تكون لديه مجموعة من اللبؤات ولكل منهن صغار، وأهم ما يفعله في النهاية هو حمايتهم من اي متسلل.&&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دعوة للمرجعيات والعلماء
كمال كمولي -

مشاعر الحب والالفة والمحبة والانسانية خلقها الله في مخلوقاته البشرية والحيوانية كسبيل وطريق للتواصل والتعايش على ارض الله التي وهبها للجميع بدون استثناء فقط المجتمع الاسلامي هو الذي يخالف الجميع ويعلن معاداته للحب وللمشاعر الانسانية ويعلن الحرب على الانسانية بأسم الدين لفرض الشريعة عنوة على المجتمع الدولي هذه دعوة مفتوحة للازهر ولهيئة علماء المسلمين وللمرجعيات الشيعية لتعليم تعاليم ومفاهيم جديدة للاطفال وللكبار ولتكن تعاليم مهاتما غاندي الانسانية بدل درس الدين الغير المجدي وغير النافع للبشرية