تهديد طائرة متجهة لنيويورك بالليزر يجبرها على العودة الى لندن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: أعلنت الشرطة البريطانية الاثنين ان طائرة متجهة الى نيويورك عادت ادراجها بعيد اقلاعها من مطار هيثرو اللندني بعدما تم توجيه شعاع ليزر اليها.
وقال متحدث باسم الشرطة انه تم اخطار الاجهزة الامنية "بانه تم توجيه شعاع ليزر الى طائرة ركاب كانت اقلعت من هيثرو" مساء الاحد.
واضاف ان الطائرة التابعة لشركة "فيرجين اتلانتيك" كانت تحلق فوق ايرلندا متجهة الى نيويورك حين طلبت منها السلطات العودة ادراجها
وبحسب تسجيلات الرحلة فان احد اعضاء الطاقم اخطر برج المراقبة بأن احد الطيارين عانى "من مشكلة ذات طابع صحي بعد حادث يتعلق (بتعرضه) لشعاع ليزر بعد الاقلاع".
وتسجل سنويا في المملكة المتحدة المئات من حالات توجيه اشعة الليزر الى طائرات اثناء تحليقها، بحسب سلطة النقل المدني البريطانية.
ومطلع شباط/فبراير الجاري اعتقلت قوات الامن رجلا بعد توجيه شعاع ليزر الى قمرات القيادة في عدة طائرات كانت تحلق فوق مقاطعة كنت في جنوب شرق انكلترا، بحسب الشرطة.
وتعذر الاتصال بفيرجين اتلانتيك في الحال للتعليق على الحادث.
&التعليقات
hizb allah nuit au Liban
jamal -le liban a une bonne réputation ce qui lui nuit c l''existance de ce parti armé il désarmer hizboallah et qu''il fasse comme tous les partis du pays il faut même traduire en justice les gens de ce parti ils ont donner l''occasion à Israeel de tuer des miliers de citoyen et ila participé à une guerre qui est loin des libanais bcp de libanais y ont perdu la vie
شو يحكي حلو
احمد -عنجد ؟، كثير لابقتلك البدله اللي لابسه !!!.، الي شوفك يقول عنك قائد سياسي ما بيعرف انك تابع سياسي.
صبياني المواقف
استاذ صادق -لا احد يعرف إذا كان الرئيس سعد الحريري قرر العودة الى وطنه والاقامة بين اهله وخلانه واحبابه المتبقين في لبنان أم انه ما زال مستمرا في اللعب بالريموت كونترول من الرياض او باريس باحداث لبنان ؟؟وبالتالي استمراره في خسارة الدور والارث الذي تركه له ابوه المرحوم السهيد رفيق الحريري .حتى الان انه لن يكسب شيئا من العبر على رغم كل الاخطاء التي مر بها وتحمل نتائجها الشارع اللبناني الاستقلالي وعلى راسهم المستقبليون والقواتيون.وهو لا زال لحد هذه الساعة يحب التارجح والتزحلق في حين ان حلفاءه في 14 اذار يتلقون الضربات في ارض المعركة بينما هو يتربع في قصره في الرياض او بيته في باريس تاركا بعض الاولاد من شلته يتعاطون بالشان العام في لبنان وعلى طريقته التي لا تدل حتى الان بانه اصبح ناضجا .وما بان منه اليوم في احتفال البيال بمناسبة ذكرى استشهاد ابيه يدل على انه ليس صبيانيا في تفكيره فحسب بل كيديا وانانيا وسلطويا بشكل يفوق كل الذين انتقدهم في خطابه ووصفهم بالديكتاتوريين الذين يحاولون وضع اياديهم على الوطن الصغير.وقد ظهر ذلك جليا بتوجيهه اللوم والتهكم والانتقاد المبطن لاحد ضيوفه الكبار الذين تحملوا مشقة الصعوبات الامنية في بلد ليس فيه الحد الادنى من المقومات الامنية للزعماء والمواطنين والقادة المناهضين على رؤوس الاشهاد لنظام البعث السوري في لبنان عنيت الدكتور سمير جعجع .خائر تيار المستقبل ستكون كبيرة هذه المرة ولن تعوض وإن تجاهل الحكيم الاهانة بكبر وبقي رابط الجأش كعادته .