رغم الخلافات داود أوغلو يبدأ محادثات مهمة في طهران
تركيا وإيران: أمن المنطقة يمر عبرنا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&
التعليقات
كلا دولتين جزء من المشكلة
کاروان -كلا حكومتين الإسلاميين يصدرون ويدعمون الإرهاب في العراق وسوريا بصورة علنية ومباشرة أمام أنظار العالم ....حكومة الملالي نشر الفساد والإرهاب في عراق وسوريا ولبنان وفلسطين وحكومة اردوغان يدعم بالمال والسلاح الإرهابيين من أمثال داعش ونصرة وإخوان المسلمون ضد الكرد في المنطقة ...إرهاب المنطقة يمر عبر أيران وتركيا فكلا الحكومتين الإسلاميين يريدان الكسب السياسي من خلال دعم مجموعات الإرهابية في العراق وسوريا ...إنه عار لحكومتين
تركيا الوجه الاخر لايران
علي -تركيا وايران يتقاتلان على بقايا الجسد العربي... للذين يعتقدون ان تركيا صديقة.. هي بلد مصلحي عدواني بامتياز يبحث عن اطماع وغنائم من الجسد العربي مثله مثل ايران... ان لم توحدهم مصلحة، فهي مصلحتهم في ابقاء سيطرتهم على اراضي الاكراد.....الاكراد والعرب يجب ان يكونوا حلفاء في الدفاع عن انفسهم ومصالحهم
بصراحة الارهاب
Ali -بصراحة الارهاب والمشاكل المنطقة من هولاء الدولتين كلاهما يستخدمون الدين.
ايران,تركيا,العراق وسوريا
Yeksest -امن وسلامة المنطقة تمر عبر القضاء على العنصرية العربية والتركية والفارسية , هذه الدول بنيت على اسس عنصرية وساسات التعريب والتتريك والتفريس وسلب حقوق الاقوام والشعوب الاصيلة للمنطقة, بالاصافة الى الحكم الاستبدادي هناك سياسة عنصرية تمارس بابشع وافظع الطرق ضد الشعوب والاقوام المتواجدة ضمن هذه الدول , فالامن والاستقرار يمران عبر القضاء المبرم على العنصرية العربية والتركية والفارسية و القضاء على الانظمة الاستبدادية وحل القضية الكوردية , وإلا فان المنطقة لن تستقر
كوردستان ,
Rizgar -كوردستان , هل بامكانكما النوم عندما تسمعون كلمة كوردستان .
و الله يا زمن؟؟
رائد علي -أثناء و بعد أن مرغ العراق أيران بوحل الهزيمة و جرع الخميني سم الذل و الهزيمة كانت تركيا تحسب الف حساب لقوة العراق و تتودد له بكل الطرق. بعد الغزو الأمريكي للعراق و تنصيب حكومة طائفيه و جهله في بغداد التي لم تسقط و لكن دخلها الساقطون أصبحت المنطقة عرضه للفوضى و بدأت أيران تتطاول بسبب غياب الرجل القوي. كم كرهناك يا صدام لقساوتك ولكن كم نفتقد أمان عهدك
حيث لاينفع الندم
سليمان القانوني -أن مصلحة الشعب الأيراني تكمن بالتطبيع الكامل والغير المشروط مع دولة أسرائيل ودول الخليج وأن يتوقفوا عن دعم الفسطينيين بكافة فصائلهم وان يتذكروا ما حدث ل"صدام حسين"ونهايتهه المذلة حيث كان يدفع ٢٥٠٠٠ الف دولار لأسر الأرهابيين الفلسطينيين الذين يفجرون أجسامهم في المطاعم ومحلات شرب القهوة في المدن الاسرائيليية ويقتلون الاطفال والنساء والشيوخ بحجة الجهاد تماما كما يحدث في العراق اليوم والغريب اليوم أن ٩٠% من الانتحاريين في العراق هم فلسطينيين!!!!!!!!
ايران تساعد ارمينيا وعاشت
العلاقات الارمنية-الايران -تركيا وادربيجان تحاولان ان تعطلان العلاقات الاقتصادية المزدهرة بين ايران وارمينيا ولكنهما لن تنجحا فارمينيا وايران اقدم شعبين اصليين في المنطقة والعلاقات بينهما تمتد لالاف السنين وارمينيا وايران شعبان اريان وبتحرير ارمينيا الغربية والصغرى والجزيرة الارمنية وناخيجيفان سيبدا تفكيك تركيا وادربيجان وينقطع الحدود البرية والاتصال الارضي بين تركيا وايران وتفشل مخطط طوران الكبرى التركية والدي تحلم باحتلال اكثر من نصف ايران وكل ارمينيا الحالية وكاراباغ/ارتساخ الارمنية فتركيا عدوة ايران وتحلم باحتلال ايران وارمينيا فبينما تركيا السنية تساعد ادربيجان الشيعية فايران تساعد ارمينيا وعاشت العلاقات الارمنية-الايرانية