ميركل: انضمام تركيا الى الاتحاد الاوروبي غير مطروح الان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
برلين: اعلنت المستشارة الالمانية انغيلا ميركل الاربعاء ان مسالة انضمام تركيا الى الاتحاد الاوروبي "ليست مطروحة" بعد رغم المحادثات الجارية لحلحلة المفاوضات العالقة حول هذا الملف في اطار اتفاق حول ازمة الهجرة.
وصرحت ميركل امام النواب الالمان الذين اعرب عدد كبير منهم عن القلق من تقديم تنازلات كبيرة لانقرة، ان هذه المفاوضات اذا انطلقت مجددا عبر فتح فصول جديدة في المناقشات، ستكون "مفتوحة" وعليه فان "انضمام تركيا الى الاتحاد الاوروبي ليس مطروحا" الآن.
وفي مقابل تعاونها مع البلدان الاوروبية لمكافحة عمليات مرور اللاجئين والمهاجرين غير الشرعية على اراضيها نحو اليونان ثم الى شمال اوروبا، تطالب تركيا باستئناف هذه المفاوضات حول انضمامها الى الاتحاد الاوروبي، والمتوقفة بسبب المسألة القبرصية بشكل اساسي.
وتطالب انقرة ايضا قبل نهاية حزيران/يونيو بالغاء التأشيرة المفروضة على رعاياها للتجول في بلدان الاتحاد الاوروبي.
وحول هذه النقطة، اكدت ميركل ايضا انها لن تتراجع. وقالت ان"الجانب الحاسم هو ان الشروط التي يتعين على تركيا تلبيتها من اجل تحرير التأشيرات لم تتغير"، فيما تجرى مناقشات حول الموضوع مع انقرة منذ الربيع.
وتثير هذه النقطة ايضا القلق لدى بعض البلدان الاوروبية ولدى الفريق السياسي المحافظ للمستشارة، الذي لا يريد الموافقة على فتح الحدود للرعايا الاتراك من دون ضمانات فيما تواجه القارة موجة هجرة غير مسبوقة منذ 1945.
وقد مني حزب المستشارة الاتحاد المسيحي الديموقراطي بهزيمة في الانتخابات الاقليمية الاحد التي اتسمت بتصويت عقابي لسياسته المنفتحة على اللاجئين، وبتقدم كبير حققه اليمين الشعبوي على صعيد التصدي للهجرة.
التعليقات
بدون تحرير ارمينيا فان
تركيا لن تدخل اوروبا -بدون اعتراف تركيا بالابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 والاعتدار من الارمن والمسيحيين وتعويضهم وبدون تحرير ارمينيا الغربية والصغرى والجزيرة الارمنية وعودة الشعب الارمني والاشوري واليوناني الى بلدانها المحتلة فان تركيا لن ولن تدخل اوروبا فالحدود الحالية لتركيا هي الحدود الامبراطورية العثمانية وهي قائمة على اراضي الارمن والاشوريين ويونان بوندوس
بدون تحرير ارمينيا فان
تركيا لن تدخل اوروبا -بدون اعتراف تركيا بالابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 والاعتدار من الارمن والمسيحيين وتعويضهم وبدون تحرير ارمينيا الغربية والصغرى والجزيرة الارمنية وعودة الشعب الارمني والاشوري واليوناني الى بلدانها المحتلة فان تركيا لن ولن تدخل اوروبا فالحدود الحالية لتركيا هي الحدود الامبراطورية العثمانية وهي قائمة على اراضي الارمن والاشوريين ويونان بوندوس
بدون تحرير ارمينيا فان
تركيا لن تدخل اوروبا -بدون اعتراف تركيا بالابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 والاعتدار من الارمن والمسيحيين وتعويضهم وبدون تحرير ارمينيا الغربية والصغرى والجزيرة الارمنية وعودة الشعب الارمني والاشوري واليوناني الى بلدانها المحتلة فان تركيا لن ولن تدخل اوروبا فالحدود الحالية لتركيا هي الحدود الامبراطورية العثمانية وهي قائمة على اراضي الارمن والاشوريين ويونان بوندوس