اعتبر إصلاحات العبادي شكلية ولا تلبي مطالب الجماهير
علاوي: لن نشارك بحكومة تحمل أسباب فشلها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&
التعليقات
الفرق بين نظام صدام
ونظام الحكم الشيعي الحالي -في ظل نظام صدام كان هنالك نظام الحزب الواحد اما في ظل النظام الحالى فانه نظام الاحزاب الشيعية اما اذا قلت لي ان هنالك سنه في الوزارات فهذا صحيح ولكن اليد الطولى هو للاحزاب الشيعية الايرانية .نظام صدام كان نظاما واحدا اما في النظام الشيعي الايراني الحالى فهناك نظامان : في النظام الحالى يوجد نظامان نظام الدولة المدعوم من المليشيات الشيعية الايرانية ونظام اخر في وسط هذا النظام وهو نظام محكم ولة قواعد واصول تم تطويرها على مدى عقد ونصف من نظام الحكم الشيعي الايراني الحالى في العراق .وهذا النظام يقوم على اساس اقتصادي فقط حيث تم تطوير المكاتب الاقتصادية للاحزاب الشيعية الايرانية بصورة رئيسية حيث ان اي استثمار او عقد او قرض لا تتم الموافقةعليه الا بعد حصول الحزب الشيعي المسيطر على وزارة معينة باستقطاع مبلغ معين من كل عقد او صفقة او مشروع لصالح حزب السلطة الشيعية الايرانية المسيطرة على تلك الوزارة وهناك مافيا في كل حزب تستقطع نسب لها ا او لواتبعها وما فباتها . ويفوم رئيس الحزب كمثلا عمار حكيم الذي هو الاكثر استعمالا لهذا النظام والذي طوره بنفسه ورئيس الحزب الشيعى الايراني عمار الحكيم يقوم باستقطاع حصة الاسد وتغسيره لذلك حسب ماصرح به لجماعته من انه من خلال هذهالاموال يمكن شراء ذمم المسؤؤلين والاهالى العراقيين والتى ادعى بانها رخيصة كما يمكن حسب رايه دعم الاصدقاء والحلفاء وهو بالطبع يقصد ايران كما يمكن التاثير على نتائج الانتخابات كما يتم ادارة مشاريع استثمارية خارج العراق باستطاعتها ان تدر اموال لضمان وديمومة استمرار جزبه الشيعي الايراني في الحكم والاستمرار بضمان استمرار السيطرة على مصير ومستقبل العراق والعراقيين كما ان قسما من هذه الاموال تذهب الى المليشيات الشيعية الايرانية الضامنة لاستمرار بقاء السلطة في العراق بايدي الشيعة الايرانيين .
الفرق بين نظام صدام
ونظام الحكم الشيعي الحالي -في ظل نظام صدام كان هنالك نظام الحزب الواحد اما في ظل النظام الحالى فانه نظام الاحزاب الشيعية اما اذا قلت لي ان هنالك سنه في الوزارات فهذا صحيح ولكن اليد الطولى هو للاحزاب الشيعية الايرانية .نظام صدام كان نظاما واحدا اما في النظام الشيعي الايراني الحالى فهناك نظامان : في النظام الحالى يوجد نظامان نظام الدولة المدعوم من المليشيات الشيعية الايرانية ونظام اخر في وسط هذا النظام وهو نظام محكم ولة قواعد واصول تم تطويرها على مدى عقد ونصف من نظام الحكم الشيعي الايراني الحالى في العراق .وهذا النظام يقوم على اساس اقتصادي فقط حيث تم تطوير المكاتب الاقتصادية للاحزاب الشيعية الايرانية بصورة رئيسية حيث ان اي استثمار او عقد او قرض لا تتم الموافقةعليه الا بعد حصول الحزب الشيعي المسيطر على وزارة معينة باستقطاع مبلغ معين من كل عقد او صفقة او مشروع لصالح حزب السلطة الشيعية الايرانية المسيطرة على تلك الوزارة وهناك مافيا في كل حزب تستقطع نسب لها ا او لواتبعها وما فباتها . ويفوم رئيس الحزب كمثلا عمار حكيم الذي هو الاكثر استعمالا لهذا النظام والذي طوره بنفسه ورئيس الحزب الشيعى الايراني عمار الحكيم يقوم باستقطاع حصة الاسد وتغسيره لذلك حسب ماصرح به لجماعته من انه من خلال هذهالاموال يمكن شراء ذمم المسؤؤلين والاهالى العراقيين والتى ادعى بانها رخيصة كما يمكن حسب رايه دعم الاصدقاء والحلفاء وهو بالطبع يقصد ايران كما يمكن التاثير على نتائج الانتخابات كما يتم ادارة مشاريع استثمارية خارج العراق باستطاعتها ان تدر اموال لضمان وديمومة استمرار جزبه الشيعي الايراني في الحكم والاستمرار بضمان استمرار السيطرة الشيعية الايرانية على مصير ومستقبل العراق والعراقيين كما ان قسما من هذه الاموال تذهب الى المليشيات الشيعية الايرانية الضامنة لاستمرار بقاء السلطة في العراق بايدي الشيعة الايرانيين لامد طويل
علاوي الفاشل
النورس المهاجر -لقد أثبت أياد علاوي بأنه أسوأ وأفشل سياسي ورئيس الوزراء سابق في تاريخ السياسه العراقيه .. .. ففي كتلة علاوي هم البعثيين الذين صدحوا ورقصوا لصدام وآلان ثوريين ومجاهدين واخرين فاشلين لايعرفهم الشعب العراقي .. مهارة علاوي هو وضع العصي في أي حكومه تتشكل يقوم بالصراخ والدفاع عن مظلومية الشعب العراقي ..الشعب العراقي لاخيار له أن أراد العيش برفاهيه وسعاده والقضاء على الحكومه الفاسده سوى أكتساح المنطقه الغبراء وسحل السياسين من يقع بأيديهم .. القوه والشده والحزم مع الظلم هو الطريق الأسلم فلك الله ياشعب العراق شعب القهر والمعاناة والألم عسى أن يفرجها الله وتعيش بسعاده كما يعيش أبناء السعوديه والامارات والكويت وعمان والبحرين بحكامهم الحكماء العقلاء ..
نظام شيعي قبيح
نادر -يجب اقتلاع هذا النظام الشيعي القبيح والارهابي حيث يقول المثل العربي ان فاقد الشئ لا يعطيه وهؤلاء السياسيون فاسدون وهذا ثابت لدى جميع ابناء الشعب العراقي بكل طوائفه وقومياته ودياناته ومذاهبه لان سبب مآسي العراق هؤلاء السياسيون فكيف لهؤلاء ان يصلحوا بلد بمجرد تغير اسم المنهج والا هو نفسه ,نفس السراق نفس الكتل التي سرقت العراق هي نفسها من ترشح تكنوقراط فاي اصلاح؟ واي حكومة جديدة؟ هذا ضحك على الذقون انما الاصلاح يكون بتغير كل الوجوه وكل الكتل وكل عمائم السوء والاجرام والرذيلة والفساد والا فلا اصلاح مع وجود نفس المغسدين الذين اهلكوا الحرث والنسل . وعلى الشعب ان لايكون ساذجا الى هذا بخروج معمم معين يطالب بالاصلاح وهو وكتله سرقوا الكثير ودمروا العراق بفسادهم واليوم يخرج يطالب بالاصلاح فاي سذاجة هذه يا شعب العراق فهذا الذي يدعي الاصلاح لديه في البرلمان اربعون مقعدا وكذا وزارة في الحكومة والكثير من المناصب الكبيرة في مختلف الوزارات ولم يصلح كل هذه السنين بل افسد بسرقاته للمال العام من خلال نوابه ومسؤليه واليوم ياتي ليدعي ما هو له