أخبار

الاعتناء بها رمز للاهتمام بالأمير وعائلته

بوتان تزرع 108 آلاف شجرة احتفاءً بمولود أميري جديد

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

رزق أمير بوتان بمولود جديد، فاحتفى رعاياه به من خلال زراعة 108 آلاف شجرة في أنحاء البلاد.

&إيلاف - متابعة: ​احتفلت مملكة بوتان، الدولة الصديقة للبيئة، بمولد أميرها الجديد بزراعة العديد من الأشجار، بحسب صحيفة "ديلي تايمز". فتكريمًا لأول طفل للملك جيغمه خيسار نمجيل والملكة جيتسون، زرعت 108 آلاف شجرة في المملكة الجبلية الصغيرة.&& 108 شجرات ترحيبًا بالأمير الصغيرصحي وجماليوحرص المواطنون في بوتان على ضمان بقاء بساتين من الأشجار الخضراء، التي زرعت في أنحاء البلاد، الواقعة في جبال هيمالايا، لتكريم ملكها المحبوب والملكة زوجته بمولودهما الجديد.&يعمد سكان البلاد يوميًا إلى ريّ بعض تلك الشجيرات، التي زُرعت على سفوح الجبال وفي الوديان، ويرمز اعتناء الناس بها إلى الرعاية التي يقدمونها إلى الأمير الصغير. فللشجرة شأن كبير في المعتقد البوذي، بسبب دورها في توفير أشكال الحياة، وهي بالنسبة إليهم رمز لطول العمر والصحة والجمال والرحمة.&رقم قياسيولعدد الأشجار المزروعة معنى رمزيٌ أيضًا، إذ يعتقد البوذيون أن على كل شخص أن يتغلب على 108 خطايا في حياته ليصل إلى مرتبة التنوير. وتعتبر زراعة الشجر جزءًا من ثقافة بوتان، وينص دستور البلاد على أن يكون 60 في المئة من البلاد مزروعة بالأشجار، لكن هذا الاحتفال لم يكن فقط من أجل تجديد التزام الحفاظ على البيئة، وإنما تكريم&للمولود الأميري الجديد.&الجدير بالذكر أن مبادرة سابقة نظمت في بوتان لزراعة الأشجار في عام 2015، وحققت رقمًا قياسيًا سجل في موسوعة غينيس، هو رقم زراعة 50000 شجرة في ساعة واحدة.&&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
والعربان يقتلون فقط !
علي البصري -

ليس لدينا الا الاختلاف والقتن والقتل ..الدين هو القتل ولا سواه اقتل واقتل واسلب وقطع واسبي واغتصب ومثل في اعدائك واهدم لم يسلم حتى الموتى وقبورهم وكل ذلك يقولون من الله وهو مقدس ان تفعل كل هذه الموبقات !! لم يستنكروا هؤلاء امس وداعش تمثل باجسادطيارين عراقيين في الحويجة وقرات قبل قليل فتوى او خطاب لااحد الشيوخ اخ عبدالملك السعدي الذي كانت خطاباته النارية (والساكت الراضي عن الافعال المشينة الان) التي مهدت لدخول داعش للعراق يتوسل بداعش ويسميها الدولة الاسلامية للانسحاب من الموصل التي قال ان فيها 2.5 مليون وستحدث حربا لاتبقي ولاتذر فيطلب منهم الانسحاب لان التدمير كتدمير الرمادي لامحالة ولاريب فيه !! اعتقد ان من سيدخل الجنة هؤلاء الوثنيين المسالمين الذين يقطرون رحمة وانسانية والكفرة والمخترعين من العلماء الذين افادوا الانسانية بدلا من الانتحاريين والمجرمين والذباحين والقتلة واشرار الارض الوحشيين !!