الأوبزرفر: مسرح مخيم اللاجئين في كاليه سيعود مسرحين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&
الأوبزرفر نشرت موضوعا بعنوان "مسرح مخيم اللاجئين في كاليه سيعود مسرحين".
تقول الجريدة إن المسرح الذي أقامه ناشطان لصالح المهاجرين في مخيم الغابة في كاليه والذي دمر مؤخرا سوف يتم إعادة بنائه مرة أخرى ولكن في موقعين مختلفين.
وتضيف الجريدة أن المسرح سبق واستضاف عددا من الفنانين الكبار مثل جود لو وتوبي جونز سيكون بإمكانه استئناف عمله في الترفيه عن المهاجرين من جديد حيث سيتم تأسيس مسرحين جديدين أولهما في خيمة في منطقة اقامة المهاجرين في كالية والتى تستضيف حاليا نحو 2000 من طالبي اللجوء يعيشون في حاويات معدلة للسكن.
وتوضح الجريدة ان مسرحا أخر سيتم إعداده في خيمة كبيرة أخرى في دانكيرك المجاورة والتى انتقل إليها مئات المهاجرين.
وتقول الجريدة إن الخيمة التى كانت تستضيف مسرح "حظ طيب" في مخيم الغابة في كاليه برز اسمها قبل نحو 6 أشهر عندما استقبلت عددا من النجوم بينهم جود لو لكنها قبل ذلك كانت دوما مصدر لسعادة كثير من المهاجرين في المخيم.
وتشير الجريدة إلى أن المسرح أصبح الان شركة فنية ومن حقها ان تتلقى التبرعات حيث كان يعمل دوما ويقوم بالتدريبات والعروض رغم كل الظروف التى مر بها المخيم.
وتؤكد الجريدة ان جو ميرفي وجو روبرتسون مؤسسي المسرح أكدا أنهما سيقيمان معرضا في العاصمة البريطانية لندن خلال الصيف المقبل تحت اسم "إبداعات المخيم" سيعرضون فيه قبة المسرح الأصلية والأضرار التى تعرضت لها في مخيم الغابة.
هجمات باريس
الإندبندنت نشرت موضوعا بعنوان "صلاح عبد السلام المتهم في هجمات باريس خطط لتفجير نفسه في ستاد فرنسا لكنه تراجع".
الموضوع الذي أعده صامويل أوزبورن يتطرق للتحقيقات التى بدأت في بلجيكا مع المتهم وأخطرت فرنسا بتطوراتها بشكل فوري وذلك بعد تصريحات تناقلتها وسائل الإعلام لمسؤولين من الإدعاء الفرنسي أكدوا فيها أن التحقيق الاولى مع عبدالسلام أوضح بعض الامور.
وتقول الجريدة إن عبد السلام كان يرتدي حزاما ناسفا وكان من المفترض ان يدخل به إلى استاد فرنسا حيث كانت تقام مباراة ودية بين فرنسا والمانيا ليقوم بتفجير نفسه لكنه تراجع وخلع الحزام الناسف وتركه في إحدى حاويات القمامة.
وتضيف الجريدة أن عبد السلام بعد التفجيرات بساعتين قام بشراء شريحة هاتف محمول من شمال العاصمة الفرنسية باريس وأجرى منها اتصالا بصديقين في بلجيكا طالبا منهما أن يقابلاه.
وتشير الجريدة نقلا عن تصريحات الادعاء الفرنسي أن عبد السلام التقى صديقيه ثم ركب السيارة معهما متوجهين إلى بلجيكا بعدما واصل السير في باريس لنحو 9 ساعات متواصلة حتى قابل صديقيه في السابعة صباحا.
وتنقل الجريدة أيضا أن الإدعاء الفرنسي لازال يمتلك الكثير من الاسئلة التى يريد إجابات لها من عبد السلام الذي يعالج حاليا في إحدى المستشفيات بسبب إصابته برصاصة في القدم أثناء القبض عليه.
كما توضح ان طلبا لشراء البيتزا تم بشكل مريب هو السبب في قيام الشرطة في بلجيكا بالتركيز على العنوان الذي كان يقيم فيه عبد السلام مع أحد أصدقاءه وهو أيضا يشتبه في تورطه في عمليات إرهابية.
وتضيف الجريدة أن الادعاء الفرنسي يعتبر عبد السلام العقل المدبر للهجمات الاخيرة في باريس وهو من أمن الإمدادات والعمليات اللوجستية لبقية المهاجمين خلال رحلات قام بها عبر أوروبا في الأشهر الثلاثة السابقة للهجوم.
"منع المآذن"
الصانداي تايمز نشرت موضوعا بعنوان "حزب ألماني يريد منع المآذن والبرقع".
تقول الجريدة إن حزب البديل لألمانيا اليميني المتشدد والذي فاز بربع أصوات الناخبين في الانتخابات المحلية الأخيرة في ألمانيا يجهز لطلب تعديلات على بعض القوانين.
وتضيف الجريدة إن هذه التعديلات تركز على منع المآذن وحظر ارتداء النساء البرقع في الاماكن العامة علاوة على منع ختان الاطفال وبعض الشعائر الإسلامية الأخرى وفرض بعض التعديلات على المناهج التعليمية للحفاظ على الهوية الثقافية لألمانيا.
وتوضح الجريدة ان احد قادة الحزب أكد لها أن قيادات الحزب يجهزون لخوض الانتخابات الاتحادية العام المقبل بهدف الإطاحة بحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي بزعامة المستشارة أنغيلا ميركل مستفيدين من تنامي الرفض الشعبي لسياستها بخصوص المهاجرين.
وتشير الجريدة الى ان هذه التعديلات تم تسريبها لوسائل إعلام ألمانية الاسبوع الماضي.