أخبار

افتتاح يوم السيدات في معرض دبي للصورة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دبي: افتتحت الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة)، الهيئة المعنية بشؤون الثقافة والفنون والتراث في إمارة دبي، اليوم الخاص بالسيدات خلال فعاليات "معرض دبي للصورة" الذي تنظمه "جائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير الضوئي" في حي دبي للتصميم (d3). وتتواصل فعاليات المعرض الذي يتم تنظيمه للمرة الأولى. 

وتجولت الشيخة لطيفة في أجنحة المعرض وأروقته واطلعت على المقتنيات البصرية التاريخية والمعاصرة وبخاصة جناح دولة الإمارات العربية المتحدة. كما اطلعت على أبرز المعروضات التي يقدمها المصورين العالميين من خلال منصة المعرض.

وقالت: "نحن نثمن الدور العام الذي تقوم به جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي في تقديم أفضل إبداعات الصور الفوتوغرافية في العالم إلى مجتمع الإمارات، حيث تعرفنا خلال زيارة المعرض على إبداعات متميزة من المصوريين المحليين والعالميين حيث تجاوز عدد المشاركين 800 مصوراً من أنحاء العالم". 

ويجسد هذا المعرض روح دبي التي تهدف لجمع العالم معا في مكان واحد وسد الثقافات والحدود، وينسجم دعمنا له في (دبي للثقافة) مع رؤيتنا الرامية إلى تعزيز مكانة إمارة دبي كمركز عالمي رائد لجميع الفعاليات والأنشطة الثقافية".

ويقام "معرض دبي للصورة" بدورته الأولى تحت رعاية الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي؛ وتنظمه "جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي" بدعم من "منظمة التصوير العالمية" وذلك على هامش "موسم دبي الفني".  

وتجري حالياً فعاليات موسم دبي الفني، التي يتم تنظيمها برعاية الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس هيئة دبي للثقافة، وهي المظلة الفنية الجامعة لكافة الأنشطة الفنية والثقافية خلال الفترة الممتدة بين شهري مارس وأبريل. 

وفي إطار فعاليات "موسم دبي الفني" أيضاً، تنظم هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة) "معرض سكة الفني"، وهو الفعالية الفنية التي تركز على الفنانين المحليين والذين يتخذون من دولة الإمارات ومنطقة الخليج العربي مقراً لهم، وهو من أبرز الفعاليات الرئيسية في إطار موسم دبي الفني. 
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف