أضرموا النيران في دمى تمثله وشبّهوه بيهوذا الخائن للمسيح
المكسيكيون "يحرقون" ترامب احتفالًا بالفصح!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
...............
أمينة رزق -البشرية مقبلة على حقبة مظلمة إذا تربع هذا الترامب على العرش الأبيض .. على أية حال نتمنى على هذا الشبيه العنصري أن يتبع خطى يهوذا في كل شيء .. ندم وانتحار .
...............
أمينة رزق -البشرية مقبلة على حقبة مظلمة إذا تربع هذا الترامب على العرش الأبيض .. على أية حال نتمنى على هذا الشبيه العنصري أن يتبع خطى يهوذا في كل شيء .. ندم وانتحار .
برافو
فكري -شعب محترم مع أنه فقير. لكن كرامته فوق كل شيء ويعرف عندما يهينه مرشح أقوى دولة في العالم ماذا يرد رغم أنه قد يأتي رئيسا لأمريكا. سؤالي هنا : لا أعرف إن كان ترامب أهان الإسلام والمسلمين !!! لا أعتقد أنه يجرؤ على ذلك خاصة وأن مليار وثلاثمائة مسلم له بالمرصاد !!! و350 عربي مسلم أيضا سيقيمون الدنيا ويقعدونها إذا أهان الإسلام والمسلمين !!!!!! عجبي!
ترامب هو صمام الامان
المستشار -من يخاف من الحقيقة يخاف من ترامب.ترامب فضح كل الذين يتستر عليهم المسؤولون في واشنطن والذين اوصلوا البلد الى ما هو عليه.المكسيكيزن يخافونه لانه سيعيد القوانين الى نصابها الصحيح .وسيوقف تدفق المهربين والمجرمين ورجال العصابات وبائعي المخدرات ومروجيها ومشغلي الدعارة.المسلمون يخافون ترامب لانه كشف حقيقة نواياهم القائمة على متابهم الديني وخطط عملهم السرية التي تكره الاخرين ولا تقيم حوارا معهم ولا تعترف بغير دينهم,وهذا ما اكده اليوم لاول مرة رئيس الوزراء البريطاني بعد ان وصلت الموسى الى ذقن بلده غبر بوابات بروكسيل وباريس .وعندما تسال المسلمين لماذا الارهاب؟يقولون لك لان المسلمين في اوروبا مهمشين.لماذا لم نجد واحدا من ابناء الكوائف غير المسلمة ومنهم الكثير من المهمشين حسب تصنيفات المسلمين ,يلجأ الى الارهاب؟ثم هل اراد احد من المسلمين او غير المسلمين ان يعمل ومنعه احد من العمل؟المسلم يريد ان يجلس في البيت يمارس النكاح وينجب الاولاد ويتمتع بالماكل والمشرب دون ان يبذل جهدا او ان يقوم بعمل .او ان يشنف اذانه بخطب الائمة المتهورين الموتورين المتعصبين الدجالين الاتين من الظلام والعفن الاحتماعي في بلادهم حيث لا يؤمنون عيشا لهم فيشحذون الفكر المتطرف ويسممون عقول الشباب.على كل باتت الالاعيب كلها مفضوحة.ولن يتردد الغربيون الذين اثروا الصبر حتى الان على رغم كل الماسي التي حلت بهم من اعمال التفجيرات ان يلجأؤوا الى القوة وهذا ما لا يريده احد لوضع الامور في نصابها الصحيح مع الذين استغلوا التسامح الغربي معتقدينه خوفا او جبنا .وترامب هو الصمام الذي يبحث عنه كل اميركي الى اي فئة انتمى.