أخبار

ملحدون كثر تربطهم بالكنيسة علاقات ثقافة وتقاليد

أقلّ من نصف النّروجيّين يعتبرون أنفسهم مسيحيّين

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
قال 48 في المئة من النّروجيين، الّذين جرى تعميدهم في الكنيسة، إنّهم يعتبرون أنفسهم مسيحيّين، بحسب استطلاع جديد نشرت نتائجه صحيفة أفتنبوستن النرويجية. &&أوسلو: أعلن 33 في المئة في النّروج أنهم ملحدون، وقال 14 في المئة إن إيمانهم يقتصر على وجود "خالق" فقط، فيما أكد 1 في المئة انتماءهم الى ديانات اخرى غير المسيحيّة. &&أبعد من إيمانوقالت هيلغا بيفولغين بريسيس من مؤتمر الاساقفة النروجيين إن نتائج الاستطلاع لم تكن مفاجئة. اضافت بريسيس "نحن ندرك بأننا كنيسة نواجه تحديات من اتجاهات جديدة في هذا الوقت". &&وأوضحت المتحدثة باسم مؤتمر الاساقفة النروجيين ان كثيرين يعتقدون أنّ اعتناق الديانة المسيحيّة يتطلب تفانيًا خاصًّا ومشاركة نشيطة، ولكن هناك درجات متعددة حين يتعلق الأمر بالايمان، وان كثيرين يرون ان الكنيسة تعني الكثير بوصفها حامل تقليد وثقافة.&&موقف مركبونقل موقع لوكال الاخباري الالماني عن العالم السوسيولوجي المتخصص بالدين في جامعة ستافنغر النروجية البرفيسور اندريس فاسيندن قوله ان موقف النروجيين من الدين موقف "مركب"، حيث يستطيع الأشخاص ان يعتبروا انفسهم لا أدريين، ولكنهم يتعايشون مع انتمائهم الى الكنيسة، بوصفه شيئا غير مثير. &&وقد شمل الاستطلاع، الذي اجرته مؤسسة ريسبونس انالايز، 706 نروجيّين جرى تعميدهم في الكنيسة. ويبلغ عدد النروجيين المعمَّدين في الكنيسة 3.8 مليون نروجي. &&&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خطأ مدهش !!
عادل -

إذا كان عدد النرويجيين، لا يتجاوز الأربعة و النصف مليون، و عدد غير المسيحين، أكثر من نصف السكان، فكيف يكون عدد المعمدين 3,8 مليون !!؟؟

Simple reasoning
Salman Haj -

Babies get baptized. As they grow some leave the faith they were born in. Hence, the baptized are more than grown up who profess the faith. Secondly, people leaving th or faith and not becoming affiliated with any religion has been on increase lately, in the last 20, 30 years... ... .. .. On the other side, if Muslims born in Islamic countries were free to leave the faith as some or many would do, wouldn''t the number of young Muslims be higher than the number of grown up Muslims?

رسالة المسيح هي؟
استاذ صادق -

والبقية الباقية ليست مسلمة بالتاكيد.المسيحية هي تمط حياة يحافظ فيها الانسان على حريته وحرية تفكيره وتعايشه مع الاخرين دون عداء وايمانه المطلق بخدمة الانسان والانسانية مهما يكن لون وجنس ودين وجغرافية الاخرين.وعكس ذلك من الدعايات المغرضة هو هراء بهراء.اومن يؤمن بهذه المبادئ فهو مسيحي بالفطرة لان تلك هي رسالة المسيح التي قال فيها:تعالوا الي يا جميع المتعبين وثقيلي الاحمال وانا اريحكم.لذلك نرى المسيحيين في بعثات لخدمة الانسان فردية وجماعية في الهند كالام تيريزا التي لم تخدم مسيحيا.وفي الجزائر والمغرب لخدمة الفقراء والمهمشين من الامازيغ والمسلمين وغيرهم في ديار العالم.

خليك في حالك يا حاج
............... -

ما علاقة الاسلام والمسلمين بموضوع الحاد المسيحيين وانفضاضهم عن دينهم وعدم قيامهم بواجباتهم الدينية وان عُمدوا ؟! ولا هو تحرش بس ، ام انكم لا تستطيعون اغفال الاسلام لقوته وحضوره وعزيمتكم أمامه. في تعليقاتكم ؟!

عدم عقلانية المسيحية
سبب الانقضاض عنها -

هذا البحث المختصر المفيد " المسيحية وإلغاء العقل"؛ للباحث: يزيد حمزاوي، قيمتُه في واقعنا المُعاصِر، وقد تميَّز البحث بعِدَّة أمور: الأول: اختصاره غير المُخِلِّ. الثاني: سهولة عبارته، ووضوح مَقاصِد كاتبه. الثالث: مُعايَشته للواقع. الرابع: اعتِماده الأصول العلمية للبحث. وقد ابتَدَأ المؤلِّف بحثَه بمدخل عن مَكانة العقل في المسيحية وخرَج بأنَّه لا مَكانَة للعقل أصلاً في المسيحية ، مُبَرهِنًا على ذلك بكلام القساوسة أنفسهم، الذين يعدُّون أصول عقائدهم فوق عقل أو فهْم البشر! فمن قائل منهم: "علينا ألاَّ نُناقِش، ولكن علينا أن نُؤمِن، ونُؤمِن فقط بكلِّ ما في الكتاب المقدَّس، وإلا فإيماننا باطل". إلى قائل آخر: "إنَّ مفهوم البساطة ليس له مجال في فَهْمِ العقيدة المسيحيَّة، كما لا يجب أن تُوزَن به هذه العقيدة؛ لأنَّ العقيدة المسيحية تعلو على فهْم العقل!". ثم كان السؤال الطبيعي إذًا: إذا كان عامَّة الناس - وكذلك العُقَلاء والمفكِّرون - لا يَفهَمون هذه العقيدة، فلِمَ جاءَتْ هذه العقيدة إذًا؟ ولِمَن جاءت؟ ومُبرهِنًا كذلك على تَناقُض العقل مع المسيحية بكثرة الأسرار في هذه الديانة المُرِيبة: فسِرُّ المعموديَّة، ثم سرُّ التثبيت، ثم سرُّ القربان المقدَّس، ثم سرُّ التوبة والاعتِراف للكاهن، ثم سرُّ المسحة، ثم سرُّ الزواج، ثم سرُّ الكهنوت، ثم سرُّ حقائق الإيمان، ثم سرُّ الصلب، ثم سرُّ العشاء الرباني، ثم سرُّ التثليث، ثم سرُّ القيامة، ثم سرُّ الكفارة، ثم سرُّ الخطيئة، ثم سرُّ اللاهوت، ثم سرُّ الناسوت، ثم سرُّ التجسُّد... وهكذا أسرار على أسرار! فكل ما لا يُتَصوَّر في المسيحية لا مانع ألبتَّة من أن يكون سِرًّا يمتنع على العقل إدراكه، وما على المسيحيين إلا الإيمان، والإيمان فقط، حتى ولو بما هو مُحال عقلاً.ثم شرع المؤلف في الحديث عن أصول المسيحية التي قامَتْ عليها ومخالفتها للعقل البشري، فبَدَأ بالكلام عن (الخطيئة الأصلية) باعتِبارها أصلَ النصرانيَّة الذي يقوم عليها سائرُ عقائدهم؛ من الكفَّارة، والصلب، والتثليث، والقيامة... والخطيئةُ عند المسيحيين هي: غلطة آدم في أكْله من الشجرة التي نهاه الله عنها، فجلب لبَنِيه اللعنةَ، وألصَق بهم العارَ، ودنَّسهم جميعًا بالخطيئة! فاستحقُّوا بعدْل الله الموتَ والفناء؛ لأنهم إنما وُلِدوا من ذاك الأب المُخطِئ، ومن تلك الأم المُخطِئة، وقد استقرَّ في أعماقهم

الام تيريزا
................ -

صدر كتاب جديد في المكتبات الغربية أثار موجة من الجدل حول الحياة الخفية لأشهر منصرة وراهبة أوروبية في القرن العشرين روج لها الإعلام الغربي صورة القديسة المتفانية في خدمة فقراء ومنبوذي الهند التي كانت تسعى إلى تنصيرهم حتى نالت لأجل ذلك (جائزة نوبل في السلام) والتي رسخت مكانتها وجهودها في التنصير دولياً.تعززت مصداقية ما جاء في الكتاب من حقائق تكشف لأول مرة بعد عقد من الزمن على وفاة المنصرة من جهة أن الذي أعده للنشر قسيس كاثوليكي، أي ليس من طائفة نصرانية مخالفة قد تنسب له تهمة محاولة الاساءة للكاثوليك، ومن جهة أنه كان على صلة وثيقة بالراهبة الراحلة بل ومن الذين طالبوا بابا روما بتنصيبها (قديسة). وقد اعتمد مؤلف الكتاب على مراسلات سرية جداً بين المنصرة تريزا والفاتيكان الذي كان يدعمها بقوة معنوياً وإعلامياً ومادياً من أجل استكمال مشروع تنصير جنوب الهند الذي رفعت فيه صليباً كبيراً بعد سنوات طويلة من العمل الدؤوب في استغلال عوز وحاجة أغلبية الهندوس خصوصاً من فريق المنبوذين وبعض المسلمين.جدير بالذكر أن هذه المنصرة المقدونية / الألبانية الأصل، كانت قد نذرت نفسها للتغلغل وسط فقراء الهندوس وهي في سن الثامنة عشرة بعد الحرب العالمية الثانية بمباركة وتأييد الكرسي البابوي ولأكثر من خمس عقود متوالية حتى أرست دعائم منظمة تنصيرية دولية بغطاء إغاثي ومليون من المتطوعين حول العالم.ومما جاء في تلك الاعترافات الخطيرة التي تضمنتها رسائل (تريزا) بخط يدها إلى الفاتيكان:شعورها الداخلي الدائم في أعماق نفسها بـ (التيه والضياع والخواء)، على حد تعبيرها، وأنها حاولت طيلة أكثر من خمسين عاماً قضتها في سلك الرهبانية والتنصير أن تستشعر وجود الإله (المسيح بحسب معتقد النصارى الكفري) بلا جدوى فأحست بالفشل المرير.“إن المرأة المبجلة حول العام والتي ينظر إليها كقديسة حقيقية حتى لو تحصل على اللقب (رسمياً من الفاتيكان) كانت هي تعتقد أيضاً أنها صارت محتجزة في الجحيم – إشارة إلى عملها التنصيري وسط بؤساء الهند – خلال فترة نشاطها مع منبوذي كالكتا حيث أسست ارساليتها التنصيرية الأولى سنة 1948م لتواصل العمل بلا كلل لخمس عقود بعدها وسط المصابين بالبرص وفاقدي البصر وأصحاب العاهات الجسدية.”أي أن ما صرّحت به تريزا لوسائل الإعلام العالمية حيال سعادتها لوجودها بين الفقراء والمساكين وما تردد عن رضاها بذلك كله أكاذيب تم تص

المسيحية ليست للحياة
لا حلول لديها للواقع -

ليس لدى المسيحية حلول للحياة الواقعية للإنسان مثل الاسلام فهي مجرد مثاليات غير قابلة للتطبيق حتى بين المسيحيين أنفسهم ومحط سخريتهم والمسيحيون المشارقة متمسكون بها ظاهرياً من باب التعصب الديني في مواجهة الاسلام بالك لو لم يكن في مواجهتهم. اسلام ومسلمون كانوا تركوها من زمااااان وهم ملحدون تقريباً وليس لهم من المسيحية الا أسماؤهم وذلك الوعد الخرافي الذي لن يحصل أبدا. بغفران ذنوبهم وخلاص ارواحهم لان يسوع ذاته يا دوبو يخلص حالو ؟!!!