رأى أنه بدأ يفقد زخمه وتنهكه الضغوط المحيطة به
البنتاغون: داعش اقترب من الهزيمة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعرب البنتاغون الأربعاء عن ثقته من أن تنظيم الدولة الإسلامية يتجه نحو الهزيمة، مؤكدًا أن زخم الحرب ضد التنظيم "الجهادي" هو اليوم في أوجه منذ بدأ التحالف الدولي حملته في سوريا والعراق في آب/أغسطس 2014.
واشنطن: قال نائب وزير الدفاع الاميركي روبرت وورك وورك، "ليس هناك أي شك في أن ميزان القوة ضد تنظيم الدولة الاسلامية يميل الى مصلحتنا اكثر من أي يوم مضى منذ بدء حملتنا".
اضاف: "نحن اليوم واكثر من أي وقت مضى واثقون من أن تنظيم الدولة الاسلامية يتجه عسكريًا نحو الهزيمة في الميدان". من جهته، قال وزير الدفاع الاميركي آشتون كارتر في تصريح منفصل الاربعاء، إن "تنظيم الدولة الاسلامية يتعرض الآن لضغوط من جميع الجهات"، واعدًا بـ"تسريع حملتنا اكثر".
وذكر الوزير الاميركي بالخسائر المتلاحقة التي منيّ بها التنظيم "الجهادي" أخيرًاـ سواء لجهة انحسار رقعة الاراضي الخاضعة لسيطرته أو لجهة مقتل العديد من كبار قادته.
التعليقات
العصابة الاسدية المجرمة
متابع -طبعا لان العصابة الاسدية المجرمة قررت أن تنهي مسرحية داعش !!!
قبل الهزيمة
خليجي اؤمن بالتقمص -نريد ان يبت ضربهم بالاسلحة والمبيدات السامة--هؤلاء ليسوا اوادمانهم اكبر وباء مر على البشرية بما فيهم من فكر وعقيدة همجية متوحشة--نعم ابادة لا يخرج منهم احد
تعودنا على أكاذيبكم
Almouhajer -أذكر السيد وورك ووك بأقوال رئيسه السيد أبو حسين أوباما منذ بدء ما سموه بالربيع العربي ، خاصةً بعد بدء المسألة في سوريا. لقد سئمنا وقتها من سماعه يقول، أن أيام بشار معدودة، وسمعنا تعدد وتكرر خطوطه الحمراء. بشار مايزال على رأس النظام، وها هي السنة السادسة قد بدأت. خطوط أوباما الحمراء تمرَّغت بأحذية النظام ومسانديه من الروس والإيرانيين والمرتزقة . هل فقدتم الخجل، أم أن السياسة تقتضي من أصحابها الكذب والنفاق؟!
نهاية متوقعة
رياض الصابر -داعش او الدولة الاسلامية ليس الا عصابة وفرت لها بعض الدول الاقليمية و بتخطيط و دعم امريكي موارد مالية و تسليحية و دعائية و منافذ للتنقل لتتحول هذه العصابة الى تنظيم يسمي نفسه دولة و ليجمع التأييد الجماهيري و يستقطب المقاتلين استخدم عبارة اسلامية. كل ما قام به التنظيم هو القتل و السبي و النهب و نشر الرعب و الخراب وتبديد ثروات المنطقة و تمزيقها الى مقاطعات متناحرة تعجز عن الصمود بوجه اسرائيل. لقد انكشفت الوجه الحقيقي لهؤلاء المجرمين و لاصدقائهم و بذلك انتهى دورهم المرسوم و قريبا سيتشتت احياهم ليختفوا في الدول الصديقة .
4رياض الصابر
Almouhajer -جاء في مشاركتك الجميلة مايلي"استعمل التنظيم عبارة إسلامية،ليجمع التأييد ويستقطب المقاتلين.."هل تقصد أن مؤيدي داعش ومقاتليها انخدعوا أو خُدعوا بهذ العبارة،أم هي بالفعل حقيقة واقعة تعكس ماحصل قبل ١٤٣٧سنة؟ كفانا نكراناً للواقع وللحقائق،لأن ماقامت به داعش وماتقوم به،ليس إلا إعادة للأحداث التي جرت من خلال ٨٢ غزوة قام بها مؤسس الدولة الإسلامي لترسيخ دعائمها وقد نجح للأسف. داعش ترتكز في نظامها على القرآن والسنة ١٠٠٪ ولا داعي لتحويل الأنظار عن الأمر