الديوان الملكي ينفي تصريحات منسوبة لعبدالله الثاني
الأردن: علاقاتنا عميقة مع السعودية الشقيقة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نصر المجالي: أكد مصدر مسؤول في الديوان الملكي الأردني عمق العلاقات التي تجمع الأردن مع المملكة العربية السعودية الشقيقة، مشددًا على دعم الأردن الكامل للتحالف الإسلامي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في الحرب على الإرهاب.
وقال المصدر في تصريحه، صباح اليوم الجمعة، إن الأردن كان من أوائل الداعمين والمشاركين في هذا التحالف، الذي طالما نادى به. وصرح المصدر أن ما تم تناقله مؤخرًا من بعض وسائل الإعلام، وما نسب إلى جلالة الملك عبدالله الثاني بصورة مشوهة، يهدف إلى الإساءة إلى الأردن وعلاقاته مع دول شقيقة وصديقة.
وأكد المصدر اعتزاز الأردن بعلاقاته التاريخية الراسخة مع المملكة العربية السعودية الشقيقة، ووقوفه الدائم إلى جانب السعودية في مختلف الظروف، مشددًا على أهمية مواجهة خطر الإرهاب من خلال تعزيز العمل العربي والإسلامي المشترك.
ولم يشر المصدر إلى الجهات الإعلامية التي نسبت التصريحات للعاهل الأردني ولا ما تم نقله.&
يذكر أن وسائل إعلام بريطانية من بينها صحيفة (الغارديان) وموقع (ميدل إيست آي) تناقلت في الأوان الأخير تصريحات منسوبة للملك عبدالله الثاني أمام مجموعة من أعضاء الكونغرس الأميركي حول تركيا ودورها في إرسال ارهابيين إلى أوروبا، وكذلك مشاركة قوات خاصة أردنية إلى ليبيا لمحاربة الإرهابيين إلى جانب قوات خاصة بريطانية، وهي تصريحات نفتها عمّان رسميًا.&
التعليقات
بناء القصور
huda -عاد النظام الاردني يمارس سياسته في تنفيع كبار المسؤولين العسكريين والامنيين لشراء الولاءات وها هو النظام يعلن عن بناء قصر جديد لرئيس الاركان في دابوق من اموالنا نحن دافعي الضرائب بكل اشكالها وانواعها ومسمياتها ففي الوقت الذي يرزح فيه نصف السكان تحت خط الفقر وتبلغ البطالة وحسب ارقام البنك الدولي ٢٥٪ من القوى العاملة وهناك ٣٠٠ الف طلب توظيف لدى ديوان الخدمة المدنية ومئات الاف الطلبة الجامعيين الذين سينظمون،قريبا جدا الى جيش العاطلين عن العمل لان معدل النمو البائس للاقتصاد والبالغة ٢.٤ ٪ للعام الفائت لا يمكن ان تخلق فرص كافية حتى لابقاء البطالة عند مستوياتها الشاهقة والنظام مشغول ببناء القصور لرموزه من اموال دافعي الضرائب الاردنيين والاميركيين نأمل ان تتخذ الادارة الامريكية ما يناسب وقف هذا الاستهتار باموال دافعي الضرائب الامريكيين
بناء القصور
huda -عاد النظام الاردني يمارس سياسته في تنفيع كبار المسؤولين العسكريين والامنيين لشراء الولاءات وها هو النظام يعلن عن بناء قصر جديد لرئيس الاركان في دابوق من اموالنا نحن دافعي الضرائب بكل اشكالها وانواعها ومسمياتها ففي الوقت الذي يرزح فيه نصف السكان تحت خط الفقر وتبلغ البطالة وحسب ارقام البنك الدولي ٢٥٪ من القوى العاملة وهناك ٣٠٠ الف طلب توظيف لدى ديوان الخدمة المدنية ومئات الاف الطلبة الجامعيين الذين سينظمون،قريبا جدا الى جيش العاطلين عن العمل لان معدل النمو البائس للاقتصاد والبالغة ٢.٤ ٪ للعام الفائت لا يمكن ان تخلق فرص كافية حتى لابقاء البطالة عند مستوياتها الشاهقة والنظام مشغول ببناء القصور لرموزه من اموال دافعي الضرائب الاردنيين والاميركيين نأمل ان تتخذ الادارة الامريكية ما يناسب وقف هذا الاستهتار باموال دافعي الضرائب الامريكيين
اه يابلد
طالب محمد_كندا -طبعا علاقة قوية ومتينة لانه بلد يعيش على الاوامر من الخارج من اجل رمي بعض الدولارت اليه .بينما يرد للعراق الذي يعطيه 30الف برميل من البترول وبالمجان بفتح حدوده للارهابيين من اجل قتل الابرياء والمساكين .امة غضب الله عليها .ويا امة ضحكت من نفاقها وجهلها كل الامم
اه يابلد
طالب محمد_كندا -طبعا علاقة قوية ومتينة لانه بلد يعيش على الاوامر من الخارج من اجل رمي بعض الدولارت اليه .بينما يرد للعراق الذي يعطيه 30الف برميل من البترول وبالمجان بفتح حدوده للارهابيين من اجل قتل الابرياء والمساكين .امة غضب الله عليها .ويا امة ضحكت من نفاقها وجهلها كل الامم
اه يابلد
طالب محمد_كندا -طبعا علاقة قوية ومتينة لانه بلد يعيش على الاوامر من الخارج من اجل رمي بعض الدولارت اليه .بينما يرد للعراق الذي يعطيه 30الف برميل من البترول وبالمجان بفتح حدوده للارهابيين من اجل قتل الابرياء والمساكين .امة غضب الله عليها .ويا امة ضحكت من نفاقها وجهلها كل الامم