أخبار

أوباما: عدم استعدادنا لمابعد القذافي أكبر فشل لإدارتي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد الرئيس الاميركي باراك اوباما الذي يستعد لنهاية فترته الثانية في الرئاسة بنهاية العام الجاري أن فشل واشنطن في الاستعداد لمواجهة ما يحدث في ليبيا بعد انهيار نظام القذافي يشكل اكبر فشل لإدارته خلال فترتي ولايته.

وجاء ذلك خلال مقابلة أجراها اوباما مع قناة فوكس نيوز أعلن خلالها أفضل وأسوأ لحظاته في البيت الأبيض.

وأكد اوباما أنه ما زال حتى اللحظة يعتقد ان قرار التدخل العسكري في ليبيا كان القرار الصحيح.

وشاركت الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي في شن غارات جوية في ليبيا بهدف معلن هو حماية المدنيين من بطش قوات القذافي خلال الثورة التي بدأت عام 2011 وأدت للإطاحة بنظام القذافي ومقتله على أيدي الثوار أواخر العام التالي.

وبعد مقتل القذافي اندلعت حرب أهلية في البلاد وأصبحت مقسمة إلى قسمين بين حكومتين وبرلمانين حيث تسيطر فصائل إسلامية على أغلب مناطق البلاد بما فيها العاصمة طرابلس.

بينما تسيطر قوات الحكومة المعترف بها دوليا على المناطق الشرقية بالتحالف مع قوات اللواء السابق في نظام القذافي خليفة حفتر.

ومؤخرا وصلت عناصر حكومة ائتلافية إلى طرابلس بعدما عينتها الامم المتحدة لكن أعضاءها لم يتولوا أي سلطة عمليا حتى الآن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الشيخ أبو عمامه
الشيخ أبو عمامه -

هو مش الشيخ أبو عمامه من كم أسبوع خرج علينا منتقداً فرانسوا أولاند ودايفيد كاميرون ل"سوء تصرفهما" في موضوع ليبيا وإنهما تقريباً تجاهلاه....الآن بيقول إنه أخطأ حين لم يكن مستعداً لما بعد القذافي ؟؟ !!

وبعد صدام والاسد ومبارك و
علي البصري -

اسقط الامريكان بالتعاون مع حكام الخليج حكم نجيب الله الشيوعي وهم من اسس القاعدة بايديلوجيتهم التكفيرية واموالهم واتوا الينا بوحوش الكهوف الافغان ومنها بدت القصة وينتقل هؤلاء الوحوش الى كل الدنيا في وباء الطاعون العالمي الارهابي لم تسلم منه دولة (قالوا اسفين Sorry) ثم اسقطوا صدام بحجة اسلحة الدمار ونفس السيناريو وقالو ان اسلحة الدمار كذبة !! وناسف ( Sorry) لجلب الارهاب للعراق وتدميره وتجويعه وزع الطائفية فيه ،ثم توجهوا الى ليبيا ودمروا وحطموا الجيش الليبي ومعداته والبنى التحتية ومزقوا البلد ,واتوا بالقاعدة وداعش والان (Sorry) من قبل مستر اوباما ونفس السيناريو الشخوص والممثلين والجوقة في سورية ولكن الهدف اعظم فاقيمت دولة داعش للتناسب مع حجم المطلوب لتصفية سورية وحزب الله وكل المنطقة(شرق اوسط جديد) لكن الرياح سارت بغير ماتشتهي سفن واماني هؤلاء ويخرجوا علينا (اسفين)ماذا يفعل الدواعش ؟يحرقوا الاحياء وذاك ياكل الاكباد واخر يضع الناس في اقفاص على السطوع ليقصفهم الخصم (دروع)وذاك يقطع الاوصال ويقتل ويبيد الناس ويحطم الحضارة والاثار وكان المفروض ان يكون الشر اكبر واعظم واشنع لولا الجيش السوري وحزب الله والروس ولازال السيناريو مستمرا فهل يوجد هناك للان مغفلين لم يستوعبوا الدرس ؟؟