لقاء يسبق القمة الخليجية - الأميركية المقررة غدًا
الملك سلمان يستقبل أوباما في الرياض
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الرياض:&التقى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم الأربعاء، الرئيس الأميركي باراك أوباما، الذي وصل إلى الرياض في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.
وكان في استقبال أوباما بالصالة الملكية في&مطار الملك خالد الدولي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، ووزير الخارجية عادل&الجبير، ومدير شرطة منطقة الرياض اللواء سعود بن عبدالعزيز الهلال، وسفير الولايات المتحدة الأميركية لدى المملكة جوزيف دبليو ويستفول، ومدير عام مطار الملك خالد الدولي عبدالعزيز سعد أبو حربة، ومندوب عن المراسم الملكية، وأعضاء السفارة الأميركية لدى المملكة.
&
&
ويشارك أوباما غدًا في قمة تستضيفها الرياض، لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الذين وصلوا الاربعاء تباعًا الى قاعدة الملك سلمان الجوية في الرياض، قبيل وقت قصير من وصول الرئيس الاميركي. وكان العاهل السعودي في استقبال القادة، بحسب البث المباشر لقنوات التلفزة.
وعشية بدء زيارة اوباما، وصل وزير الدفاع الاميركي آشتون كارتر الى الرياض. وقال مسؤول اميركي على هامش الزيارة إن بلاده تقترح على دول الخليج تكثيف التعاون الدفاعي خصوصًا تدريب القوات الخاصة وتنمية القدرات البحرية لمواجهة نشاطات زعزعة الاستقرار الايرانية.
&
&
وقطعت الرياض علاقاتها مع طهران مطلع كانون الثاني/يناير، اثر مهاجمة بعثات دبلوماسية لها في ايران. ويأمل قادة الخليج في أن يوجه اوباما رسالة حازمة لطهران.
التعليقات
نهايه تحالف
احمد الاحمد -أوباما يزور السعودية لتوقيع شهادة دفن العلاقة الاستراتيجية الخاصة بين البلدين، مثلما قالت مجلة ” في عددها الاخير، ويخطيء كل من يعتقد ان اي رئيس امريكي جديد سيعيد احياءها، خاصة اذا كان دونالد ترامب العنصري الذي يريد منع المسلمين من دخول امريكا، او هيلاري كلينتون الديمقراطية التي ستتبع نهج معلمها اوباما.
نهايه تحالف
احمد الاحمد -أوباما يزور السعودية لتوقيع شهادة دفن العلاقة الاستراتيجية الخاصة بين البلدين، مثلما قالت مجلة “فورين بوليسي” في عددها الاخير، ويخطيء كل من يعتقد ان اي رئيس امريكي جديد سيعيد احياءها، خاصة اذا كان دونالد ترامب العنصري الذي يريد منع المسلمين من دخول امريكا، وارغام السعودية على دفع ثمن الحماية الامريكية لها، او هيلاري كلينتون الديمقراطية التي ستتبع نهج معلمها اوباما.