أخبار

خلال تجمع في لاس فيغاس

اتهام مواطن بريطاني بمحاولة قتل ترامب

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

وجهت التهمة الاثنين إلى "مواطن بريطاني" يبلغ من العمر 19 عامًا في نيفادا في الولايات المتحدة لمحاولة قتل المرشح الجمهوري إلى الرئاسة الأميركية دونالد ترامب خلال تجمع في لاس فيغاس.

وأوضحت المتحدثة باسم مكتب المدعي العام ناتالي كولنز أن مايكل ساندفورد حاول سرقة سلاح شرطي لإطلاق النار على الملياردير الأميركي خلال تجمع السبت في 18 يونيو في كازينو "تريجور آيلاند" في لاس فيغاس.

وأوضحت الدعوى المقدمة أمام محكمة فدرالية في نيفادا من وكالة الخدمة السرية، وجهاز حماية الرئيس الأميركي وشخصيات أخرى، بينها المرشحان للرئاسة الأميركية، أن "ساندفورد كشف أنه وضع خططًا للمجيء إلى لاس فيغاس بهدف قتل ترامب".

وأقر المتهم بأنه لم يكن ليتمكن إلا من إطلاق رصاصة أو اثنتين، لافتًا إلى أنه كان يتوقع مقتله بأيدي قوات الأمن أثناء محاولته، وفقًا للدعوى.

وقال ساندفورد، الذي يحمل رخصة قيادة بريطانية، للمحققين إنه اشترى تذكرة لتجمع آخر في فينيكس في أريزونا (جنوب غرب)، مع نية "محاولة قتل (دونالد) ترامب مرة أخرى"، في حال فشلت خطته في لاس فيغاس.

وتلفت الدعوى إلى أن ساندفورد اقترب من عنصر جهاز الخدمة السرية آميل جايكوب مؤكدًا أنه يريد "طلب توقيع ترامب"، و"حاول الاستيلاء على سلاحه".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من هو ؟؟
فتوحي -

جيد أن العملية لم تتم. لأنها لو تمت ستقوم الشرطة بقتل الشاب وبعدها تقوم أمريكا بإعلامها المزيف بإعلان أن القاتل مسلم سافر للعراق وسوريا وأفغانستان وعام 2013 ذهب للعمرة إلخ.. ليقوم ترامب في اليوم التاني بمؤتمر صحفي ويتبجح " ألم أقل لكم يجب أن نمنع هؤلاء من دخول أمريكا . " واتس غوين أون غايز " ؟

أين تعليقات كنسيي ايلاف؟!
هل اكلت القطة السنتهم -

اين تعليقات التيار الكنسي ؟استرجع بالذاكرة ما حدث في تفجير المبنى الفيدرالي، في مدينة أوكلاهوما في 19 أبريل 1995، والذي سارع الإعلام الغربي إلى اتهام المسلمين بتدبير الحادث الإرهابي، وتم الاعتداء على محجبات مسلمات ومساجد ومراكز إسلامية، عقب الحادث مباشرة، واتضح بعد ذلك أن مدبره المسيحي المتطرف "تيموثي مك" هو إرهابي مسيحي تم إعدامه لقيامه بقتل 168 شخصًا عندما انفجرت شاحنة محملة بـ2.2 طن من المتفجرات واقفة أمام مبنى "ألفريد مورا" الفيدرالي في بداية يوم العمل، ولم يشر الإعلام الغربي إلى ديانة "تيموثي" المسيحية، ولا لعائلتة الأيرلندية الكاثوليكية التي تعيش في نيويورك، وبعد طلاق أمه، عكف هو ووالده على ارتياد الكنيسة الكاثوليكية الرومانية، وقد صرح أنه يؤمن بالله رغم أنه فقد الاتصال به في بعض المراحل، وتصريحات "تيموثي" أنه فعل هذه التفجيرات انتقامًا من مأساة واكو "تكساس الجنوبي" قبل سنتين عندما شنت عناصر مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف.بي.آي" هجومًا على مزرعة لإحدى الطوائف المسيحية الملقبة بالدافيديين قُتل خلاله تسعون شخصًا من بينهم 17 طفلًا في الحريق الذي شب في المزرعة.نجم يوتيوب، "جوي سالادينو"، أراد أن يعرف ردود فعل الأمريكيين بعد حادث ملهى المثليين، فقام بعمل مقطع فيديو على سيناريوهين أحدها لرجل يرتدي ثوبًا أبيض يصرخ "الله أكبر" بالعربية، ويلقي جهازًا وهميًا قربهم ويهرب، وآخر يرتدي لباسًا عاديًا ويمجد المسيح ويقوم بالأمر ذاته، سالادينو "أراد أن يرى رد الفعل عما أسماه بـ"الإرهاب الإسلامي مقابل الإرهاب المسيحي".الفيديو، حقق ما يزيد على مليون مشاهدة، لكن الأمر أحدث ردة فعل عنيفة؛ حيث دعاه منتقدون بـ"العنصري والمثير للاشمئزاز"، كما أثار نشر التسجيل بعد يوم من وقوع هجوم ملهى أورلاندو ضجة كبيرة، وقال "سالادينو" إن سبب قيامه بعمل هذا الفيديو "أنني أريد أن أظهر كيف يرى الأمريكيون الاختلاف بين الديانتين عندما يتعلق الأمر بالإرهاب وكيف يقارن الناس من الذي يخشونه أكثر وأردت أن أبدأ نقاشًا عن أسباب ذلك".وبعد الضجة التي أثارها الفيديو، قال "سالادينو" إنه تعرض للهجوم ونشر تسجيلًا يظهر تورم وجهه نتيجة ذلك، وقال: "كنت على وشك مغادرة المركز التجاري وعند سيارتي أحدهم اعتدى علي وهرب مسرعًا، لا أعلم لماذا ولا أعلم ما إذا كان ذلك بسبب هذا الفيديو لكن يمكنني القول إنه بسبب هذا التسجيل لأنني تل