بوتين اتصل هاتفياً باردوغان لـ40 دقيقة
مذبحة مطار أتاتورك تقرب بين موسكو وأنقرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: جاءت تفجيرات مطار أتاتورك الدولي بمثابة خطوة لدفع إجراءات التطبيع بين تركيا وروسيا، حيث عبّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن أسفه وتعاطفه مع الشعب التركي.&
واتفق الرئيسان الروسي والتركي على عقد لقاء ثنائي في أول اتصال هاتفي بينهما، منذ اسقاط تركيا لطائرة روسية في العام الماضي، حسب ما اعلنت الرئاسة التركية. وجاء في بيان صدر من المكتب الاعلامي للرئاسة "تأكيدًا على التزامهما باعادة اطلاق العلاقات الثنائية... اتفق الرئيسان على البقاء على تواصل وعلى اللقاء" في موعد غير محدد.
وقبل اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، قال بوتين خلال لقاء عقده في موسكو اليوم الأربعاء مع مجموعة تلاميذ مدارس روسية وألمانية: "إننا نعبر عن أسفنا وتعاطفنا مع ضحايا العمل الإرهابي الذي وقع في تركيا أمس".
ووصل التلاميذ الألمان إلى روسيا في إطار برنامج يرمي إلى الاحتفاظ بذكريات الحرب العالمية الثانية ورعاية قبور ضحاياها.
واعتبر بوتين أن مثل هذه المشاريع توفر مناخًا في المجتمعات يحول دون وقوع مثل هذه الجرائم المروعة، في إشارة إلى تفجيرات مطار أتاتورك.
ومن جانبه، أوضح دميتري بيسكوف، الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، أن بوتين عبّر عن تعازيه العميقة لتركيا. وقال بيسكوف إن مثل هذه الهجمات تؤكد مرة أخرى ضرورة تضافر الجهود في محاربة الخطر الإرهابي الذي يهدد الجميع. وتابع بيسكوف أن الكرملين يعتبر هذا العمل الإرهابي هجومًا على إسطنبول المسالمة.
اتصال مع اردوغان
وبعد لقائه بالأطفال، اتصل بوتين هاتفيًا بنظيره التركي في أول مكالمة بينهما منذ حادثة إسقاط سلاح الجو التركي القاذفة "سو-24" الروسية في أجواء سوريا يوم 24 نوفمبر الماضي.
وقالت مصادر في الرئاسة التركية إن المكالمة الهاتفية بين الرئيسين استمرت نحو 40 دقيقة، وكانت "مثمرة وإيجابية جدًا".
زاخاروفا متألمة&
من جانبها، أكدت ماريا زاخاروفا، الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، أن الإرهاب لا دين له ولا جنسية، مضيفة أن الألم الناجم عن المذبحة في مطار أتاتورك مشترك.
وكتبت زاخاروفا على حسابها في موقع "فيسبوك" الإلكتروني: "أكرر مجددًا: إنه ألمنا المشترك. ولا يمكن للعالم أن ينجو من هذا الشر إلا بالرفض الجماعي للإرهاب والتخلي عن تقسيم الإرهابيين إلى معتدلين وغير معتدلين وتضافر الجهود في محاربة الإرهاب".
&
التعليقات
بضاعتهم ردت إليهم
عراقي متشرد -تركيا من أولى البلدان التي كانت وما زالت ترسل الإرهابيين والأسلحة والأموال القادمة من دويلات الخليج إلى العراق وسوريا،وكذلك الأردن .اليوم دارت عليها وعلى الأردن وقريبا الخليج الدوائر وسنشمت بهم أيما شماتة.إفرحوا يا يتامى وثكالى وأرامل سوريا والعراق وليبيا واليمن بما يحدث لأولئك الذين كانوا السبب في مآسيكم.
معالجات اوردغان المفاجئة
علي البصري -بعد ان شعر السلطان اوردغان تخبطه وقيادته تركيا الى المجهول وادخال الارهاب بعشرات الالوف ومناطحته القيصر بوتين وازدراء الغرب له ، وبدلا من ان يستقيل مثل كميرون الشجاع في بريطانيا يتشبث ويريد ان يرقع ولايدري ان الوقت قد تغير وخرائط تشريح تركيا على الطاولة ولي اقلها سلخ الاكراد ودعمهم جهارا نهارا وهدم الكيان التركي بدلا من اقامة امبراطورية عثمانية جديدة !!
لن يصح غير الصحيح
متابع معجب بالسيد بوتين -نعم لابد ان تكون العملية الارهابية في مطار انقرة ضد المدنيين-بارهاب واضح وخطير مهما كانت-الجهة الحقيقيية المخططة واالتوقيت -لان الارهاب لا دين له ولعبة الارهاب باسم تنظيمات اسلاامية وباسم الاسلام يجبب ان تهزم -مرة والى الابد وحتى يا سيد اردوغان اللمتاجرة بالاسلام السياسي لم ولن يؤدي اللى نتيجة وسيدرك حكام ايران من الملالي نفس الامر والمهم السيد -بوتين-القيصر الروسي -الحقيقي يعود ويعود بروسيا الى الدور -االكبير ليكون مضلة لتوازن دووليي وخاصة في اللمنطقةة التي االهب المخططين-الاشرار ما يسمى اللتنظظيمات الاسلامية -الاررههابية من القاعدة-واكملوا وتذكروا اامريكا-ولعبتها في افغنستتان بدون ان ننسر بريطاانيا ودورها في ما يسمى تنظيم الاخوان المسلمين الدولي وما فرخ هذا التنظيم من تنظيمات وحتى وصلنا الى دااعشش وما ادراك ما داعش وتوقيته والمستفيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نعم المدعو- نوري المالكي والبرازاني وتركيا وايران واللعبة في العراق -اي تدميره بعد الاحتللال-الامريكي-الصهيوني-عام 2003 نعم تم تسليم الملف الى اسرائيل من قبل المدعو وزير دفاع امريكا-رامسفيليد -وكان وكيل اسرائيل الحصري-البراازاني وثم صفققاته مع طبقة سياسية فاسدة ووعلى راسها نوري المالكي ولكنن اللاان جاء الوقت ليصح الصحيح وهنا دور القيصر الروسي اللحقيقي وتصرفاته وعسى ان تكون بداية للاهتمام بالناس وحيااته -وحريتهم واستقراارهم -ورفاهيتهم الاقتصادية-والاجتماعية-والحريات والحقوق والعدالة وخاصة في العراق وسوريا والمنطقة وان يعرف اردوغان -وحكام ايران ان زمن الامبراطورياتت ولى ولا امبراطورية-ستكبر غير اسرائيل الكبرى ان استمروا في لعبتهم ضد روسيا ولكن الانن- لربما يضعف الارهاب الداعشي وغيره -وتضعف اسرائيل وبدون شعارات ومؤاامرات لانها المستفيد الاكبر وهل يستطيعع احد ان يقول لي -باريسس-وواشنطن وموسكو وانقرة والعراقق وسوريا ومصر وحتى السعودية يقوم اللارهابيين بافعالهم وكل مكان وفقط -اسرائيل --مامونة؟كما قال سياسسي عراقي منذ زمان-داار السيد مامونة وبالعراقي نقول والعاقل يفهم؟وللن يصح غير الصحيح وشكرا ايللاف
سؤال
واحد فاضي-لكن عاقل -–هو في دين يقتل البشر والابرياء واسمه دين؟؟؟