أخبار

صحف عربية تحذر من عواقب الهجمات الإرهابية على العرب في أوروبا

الهجمات الارهابية ترخي بظلالها على المسلمين في غير مكان
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكدت بعض الصحف العربية أن مثل هذه الهجمات تعطي الفرصة "لليمين المتطرف في هذه البلدان للتضييق على المسلمين والاعتداء عليهم"، بينما شدد البعض أن التطرف الديني والغلو "ظاهرة نفسية مرضية"."الفكر الداعشي المسموم"

يحذر علي قباجه في الخليج الإماراتية مما يسميه "الفكر الداعشي المسموم"، حيث يقول "الدواعش اليوم هم أعداء أمتهم قبل أن يكونوا أعداء الأمم الأخرى، فنراهم يضربون في ألمانيا، في حين أن هذا البلد استضاف مئات الآلاف من اللاجئين، ووفر لهم كل سبل الراحة التي لم يلقوها في بلادهم".

وأضاف أن فرنسا التي بها نسبة كبيرة من المسلمين لم تسلم من وقع ضرباتهم، فبأفعالهم السوداء وضعوا المهاجرين في موقف لا يحسدون عليه، كما أنهم أعطوا الفرصة لليمين المتطرف في هذه البلدان للتضييق على المسلمين، والاعتداء عليهم وعلى معتقداتهم".

ويشدد قباجة على أن مكافحة التنظيم "لا بد أن تكون بإجراءات جذرية، تعمل على تجفيف أصوله وفروعه، ومحاصرة أفكاره، والحجر على من يروج له".

"الفخ القاتل"

وتحت عنوان "الفخ القاتل لأوروبا"، تحذر الوطن القطرية من أن "استمرار الهجمات في أوروبا، خصوصا التي تستهدف مواقع ضعيفة أمنيا مثل الكنائس، سيسهم في تصعيد اليمين المتطرف، وهو ما سيؤدي بدوره إلى تزايد التوتر الطائفي في أوروبا".

وفي الرياض السعودية، كتب هاني وفا ليقول: "حالة الرعب والارتياب التي عاشتها أوروبا خلال الفترة الماضية وما زالت تعيشها بالتأكيد سيكون لها انعكاسات سلبية على الجاليات العربية والاسلامية هناك... تواجدهم في المجتمعات الأوروبية في هذا الظرف تحديداً سيعود عليهم بالضرر، وبالتأكيد هذا الضرر سيشمل اللاجئين الذين تم استغلال بعضهم أو استغلال وضعهم للقيام بالعمليات الإرهابية".

كما يقول رحيل محمد غرايبة في الدستور الأردنية: "ليس معقولاً أن يتم توجيه اللوم لمليار ونصف مسلم موزعين على الكرة الأرضية كلما أقدم مجنون أو معتوه على اقتراف جريمة بشعة".

ويتهم غرايبة الولايات المتحدة وروسيا وإيران بصناعة داعش، حيث يقول: "لا يمكن أن يخفى على العقلاء والمراقبين السياسيين أن عصابة داعش صنعت صناعة، وتم تزويدها بالمال والسلاح والرجال والمساجين من القتلة والمجرمين والمأجورين في معظم دول العالم، مع السماح لبعض المهووسين ومغسولي الأدمغة من الالتحاق بهم، ويتم العمل تحت رقابة الأجهزة الاستخبارية التي ترقب كل حركة صغيرة وكبيرة".

"ظاهرة نفسية مرضية"

يؤكد نبيل بو منصف في النهار اللبنانية أن "استراتيجية داعش أضحت بذاتها عنوان الحرب العالمية الثالثة على البشرية".

ويقول بو منصف إن علماء النفس والاجتماع قاموا بدراسات لفهم قيام اعضاء داعش بمثل هذه الجرائم، مضيفاً: "وعلى رغم الطابع الاحترافي العالي الذي تتسم به مقاربات المحللين النفسيين والاجتماعيين الفرنسيين لهذه الظاهرة لا نجدها كافية لاستيعاب كل العوامل التي تجعل 'ذئاب' داعش تندفع بغرائزية دموية لتمزيق اعناق ضحايا مثل كاهن في السادسة والثمانين من العمر".

أما محمد آل الشيخ في الجزيرة السعودية فيشير إلى وجود "علاقة قوية بين الاكتئاب والإرهاب، وهذه العلاقة أصبحت واقعاً إحصائياً علمياً، لا يمكن لأحد أن يرفضها أو يكابر عليها.

ومن المعروف علمياً أن التطرف الديني والغلو ظاهرة نفسية مرضية في منشئها، ثم تنتشر بحكم العدوى"، مؤكداً أن "علاج الظاهرة الداعشية في غاية الصعوبة".

ويضيف آل الشيخ: "كل مريض نفسي يكون مرشحاً محتملاً لأن يكون ذئباً داعشياً، يمارس القتل والفتك بأية وسيلة، سواء بالسلاح الأبيض، أو بالدهس، أو بالتفجير، أو أية وسيلة متاحة".

وفي الرياض السعودية، يضرب عبد الرحمن آل الشيخ مقارنة بين داعش وجماعة الباطنية، أو الحشاشين، التي انتشرت في الوطن العربي في القرون الوسطى، والتي "عاثت في المسلمين فساداً وذبحاً وقتلاً ونحراً، وكيف كان ابرز زعمائها حسن الصباح يمارس القتل بأبشع الصور تحت غطاء الإسلام والتدين وكيف كان يستخدم السحر والشعوذة والحشيش وكل أنواع المخدرات بحق أتباعه دون علمهم وتطويعهم والسيطرة عليهم بكل يسر وسهولة تحت وهم الوعد بالجنة وحور العين، ومن ثم توجيههم لتنفيذ عمليات القتل والاغتيالات".

ويضيف آل الشيخ: "يجب على الأجيال الحاضرة ان تدرك أن منفذي هذه الأفعال خارج إرادتهم الفكرية والعقلية وأنهم ضحية لأعمال غير طبيعية كما كان عليه أتباع فرقة الباطنية، ولابد ان يدرك العالم حقيقة داعش وأنها صورة معاصره لفرقة الباطنية بل واشد واعظم خطرا على كل الشعوب".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ورجاله السبب
طلال العراقي -

رجال الدين المسلمين هم السبب في كل مايجري في هذا العالم بسم الأسلام

صحف عربية لا تحذر من عواق
Rizgar -

صحف عربية لا تحذر من عواقب الهجمات الإرهابية العربية على المواطنين في أوروبا .

بدون تحليلات
هادي -

بدون تحليلات يجب الأعتراف بأن التطرف الاسلامي تغلغل الى عقول معظم المسلمين سواء كانوا خريجي جامعات او اميين وهذه نتيجة طبيعية لكثرة الحشو الديني وعلى مدى سنوات من القنوات الفضائية الدينية ومواقع الأنترنيت التي لا فائدة منها سوى بث الكراهية والحقد ضد كل مخالف لفكرهم ولا احد يستطيع انكار مدى تعاطف الشباب المسلم مع الأرهابيين فبعد كل عملية وبنظرة واحدة الى تعليقاتهم سنجد ان اكثر من 80 بالمئة متعاطفون مع الفكر المتطرف وهذه نسبة خطيرة لأن المتعاطف مع هذا الفكر المتطرف لايختلف عن منفذ العملية لو اتيحت له الظروف وهذا يفند ما يدعيه الأستاذ رحيل محمد غرايبة في الدستور الأردنية بأن "ليس معقولاً أن يتم توجيه اللوم لمليار ونصف مسلم موزعين على الكرة الأرضية كلما أقدم مجنون أو معتوه على اقتراف جريمة بشعة". نعم معك حق يا استاذ لكن فقط لو كان هذا المجنون لايمثل نسبة 80 بالمئة من المتعاطفين معه.

نصيحة
حفيد قريش -

اغلبية الاجئيين من العرب والمسلمين--لما لا تعتنقون المسيحية-- -- نعم --روحوا اتعلموا من اليابانيين البوذيين معاني القيم الانسانية والرحمة والعمل والصدق والانتاج والنظام والقانون -والاعجب-- هل سمعتم ان دين يقتل الابرياء ويسفك الدماء واسمه دين؟ - العيش على فكر ونصوص -كتبت فسرت بالقرون الوسطى– من يريد الدين لن يمنعه احد بالتعبد–لكن اجندات دينية الان -لن ولن تنتج فائدة كفى شعارات –ورهاب-هو يعني الله مؤسس لكراهية البشر وسفك الدماء -راجعوا انفسكم بالعقل -ستعرفون ان منهجم اجرامي همجي متخلف --نحتاج لنهضة ثقافية علمية قوانين مدنية تليق بالانسان العربي ومستقبله مش رجوعه لعصور الظلام والجهل والمرأة ماذا ترتدي–وكأن القطعة على الرأس انجاز-حتى اصبحنا امة عصبية متشددة بحياتها–حتى معاني الحياة وفهمها موجودة بالقواميس فقط– علينا توعية المجتمعات—-الصين كانت تعيش بالمخدرات والتخلف بكل شيء لكن الحركات الوطنية–لا الدينية نهضت بهم—والان عملاق انتاجي-اقتصادي-علمي–لن يمنعوا الان باعتناق الفكر البوذي — لكنا عندنا من لا يصلي يقتل–وهذا حصل بفتوى بقناة فضائية—هذا مستوى الامة–لايفرقون بين حق الانسان وتعاليم مختزلة بعقول المتشددين— - من الذي يمولكم---لاتقولوا جمعيات خيرية ---انها اجهزة مخابرات--وهؤلاء لهم اجندة تخدم مشاريع لو عرفتوها -ستصبيكم صدماتالشكر للموقع --

مراحعة
دكتور جمال الكعبى -

نحتاج الى مراجعة انفسنا وابعاد التطرف والغلو من مواقعنا... . ..وجعل الاسم المحمدى الاصيل اساس التسامح والتعايش مع الاخرين...واستهداف رؤس المراجع المتطرفة التى تغذى الكراية وتحرض عاى القتل...واغلاق مدارس المتطرفة واستهداف كل من يمول ويغنى ويتبرع ارهاب من باب الدين والتطرف.....واعلان الوحدة الاسلامية لكافة المذاهب...والا يكون الدين اداة بيد اليهود فى تفريق الامة الاسلامية

النتيجة
عيسى داود -

ماذا كان يكون رد الفعل او بالاحرى النتيجة لو كان مسيحي قتل امام جامع باسم المسيح في دولة اسلامية ,,,

مجرد سؤال
غازي رمضان بن عمر -

هل الاسلام بطريقه الى الانقراض--بسبب الفتاوي والنصوص الارهابية-التي ستجعل العالم كله ان يحاربه ولن يسكت على هذه التصرفات -لانها موجودة بالنصوص--- -مجموع الفتاوي-الجزء 22---الرجل البالغ اذا امتنع من صلاة واحدة من الصلوات الخمس اوترك بعض فرائضها المتفق عليها-فأنه يستتاب فأن تاب والا قتل--هذه مثال لحقوق الانسان وحريته-----اذا استمر العنف من الاسلامين-المتشددين--خلال عشرات السنين لن يكون هناك اسلام-بسبب العنف وسفك الدماء وكراهية العالم -لعقيدة - -كل رجل دين يحرض يلقى القبض عليه كمجرم--يعاقب--بقسوة--لا مجال الى الاستهتار بارواح الابرياء --اقولها بصراحة-لابد من عمل شيء-لايجوز ما يحصل-

تعليق 4
شبيب قدير -

اتفق معك-------المسيحية دين سماوي--لما لا اعتناق ويصبحون بحياة فيها الراحة والسلم والتحضر بدل الذي هم فيه بسبب المتشددين وتفاسير دين يحث على قتل الناس والابرياء-

هل هذه بداية الصدق ؟
محمد الشعري -

هذا مقال رائع لأنه يشجع على دراسة الظاهرة الدينية المسلحة من حيث أنها خلل ذهني جماعي شديد العدوى و الخطورة ، و ليس فقط من حيث أنها مشكل سياسي أو من حيث أنها جرائم قتل متفرقة أو مترابطة . فهل بدأ العلمانيون كشف أسباب وباء الجنون الجماعي القاتل المتذرع بالمقدسات ؟ هل بدأ العلمانيون يرفضون أن تنعتهم الشعوب بأنهم اللوطيون و الديوثون و المدمنون و أعداء الوحدة العربية و أن يتواصل نشر و فرض و ترسيخ و تأكيد التعريف التالي عن العلمانية : ( العلمانية هي البذاءة في القول و النذالة في العمل ) . هل بدأ العلمانيون عملية نقدية حقيقية للعوامل المافياوية المؤدية بالشعوب إلى تأييد الحركات الدينية المسلحة و إلى إعتبارها حركات أخلاقية في مواجهة العلمانية الماخورية ؟ أتمنى أن يقع القضاء ، ليس على الفقراء المخدوعين بالميتافيزيقيا ، بل على مافيات الحرب النفسية و الجنسية و أساليبها التجنينية و التجهيلية و التغبوية و شبكاتها التجسسية التخاطرية و على صلاحيتها و التي جعلت أطيب الناس و أشدهم إلتزاما بالإحترام و الكرامة ينقلبون إلى قتلة و جعلتهم أعداء لأنفسهم و للعالم بأسره .أرجو أن يستطيع العلمانيون تطهير صفوفهم في الوطن العربي و في العالم كله تطهيرا كاملا و نهائيا من الإختراقات المعادية لتوحيد الشعوب و من الإختراقات المتسببة في تنفير عامة الناس من الديموقراطية و من الليبرالية و من حقوق الإنسان .أرجو أن ينجح العلمانيون في التخلص من العناصر الماخورية التي شوهتهم في نظر عامة الناس أقبح تشويه و التي تتسبب في التأييد الشعبي للحركات الدينية عموما و الحركات الدينية المسلحة خصوصا . أرجو أن تكون هذه بداية الصدق .

حل بسبب الاسلام المتشدد
خليجي-لا ينافق -

--محاربة التطرف الاسلامي اطلبوا من دول البترودولارخصوصا--1- وقف التمويلات--2---القاء القبض على كل المتشددين اي رجال الدين وفتاويهم المجرمة- ومعاقبة الجاني واخذ الباقيين لمصحة عقلية للعلاج-3--السيطرة على الاعلام التحريضي-4-وهذا اهم عنصر--الغاء كل الكتب الدينية بالمدارس وتقليل المادة الدينية يكتفي بكتاب واحد وترسيخ التربية الوطنية--وتنقيح كل كتب التراث الاسلامي-بحيث يتم ابعاد كل الذي به ارهاب-وحرقه ومحاسبة كل من يحتفظ به او يطبعه-5-اذا امكن الاعتماد على القوانين المدنية لحين اعتبار منهج الدولة مدني علماني--اما الدين كل طائفة لها الحق بالتعبد والاحوال الشخصية -لاتدخل او تسييس الدين--

روحوا تعلموا
قطري -لا ينافق ابدا -

على الاقل نتعلم من هذه التعاليم الانسانية والمتحضرة--الزرادشتية وهي المجوس كما نسميها نحن هي عقيدة دينية تتمحور حول ألوهية إله واحد، مطلق، عالمي، مجرد، اليه ترجع امور كل المخلوقات، خالق وغير مخلوق، حيث يقول زرادشت في الأفيستا: (إني لأدرك أنك أنت وحدك الإله وأنك الأوحد الأحد، وإني من صحة إدراكي هذا أوقن تمام اليقين من يقيني هذا الموقن أنك أنت الإله الأوحد.. اشتد غداة انعطف الفكر مني على نفسي يسألها: من أنتِ، ولفكري جاوبت نفسي؛ أنا؟ إني زرادشت أنا، وأنا كاره، أنا الكراهية القصوى للرذيلة والكذب، وللعدل والعدالة أنا نصير!) وتؤمن الزرادشتية ان النفس الإنسانية تنقسم إلى قسمين: (القوة المقدسة)والتي تدعمها سبع فضائل عليا (الحكمة والشجاعة والعفة والعمل والإخلاص والأمانة والكرم) هذه الفضائل بمثابة الملائكة، وتدفع هذه الفضائل القوة المقدسة النفس البشرية إلى الخير والنور والحياة والحق.(القوة الدنيا)وتساند هذه القوة سبع رذائل (النفاق والخديعة والخيانة والجبن والبخل والظلم وإزهاق الروح) وهي بمثابة شياطين، وتدفع هذه القوة الخبيثة المتكونة من النقص في النفس البشرية إلى الشر والظلام والموت والخداع، ويبقى هذا الصراع قائماً بين هاتين القوتين داخل النفس البشرية إلى أن يصل الإنسان إلى النقاء.الديانة الزرادشتية تؤمن بالعقاب واليوم الاخر وبالروح ووجودها، ويعتقدون إن الفاني هو الجسد وليس الروح، وإن الروح ستبقى في منطقة وسطى بين النار والجنة في منطقة تدعى البرزخ، وأن اعتقادهم راسخ بالجنة والنار والصراط وميزان الاعمال. الجحيم في الديانة الزرادشتية يختلف في وصفه عن الأديان الأخرى، فالديانة الزرادشتية تقول بأن الجحيم عبارة عن منطقة باردة وفيها أنواع من الحيوانات المتوحشة التي سوف تعاقب المذنبين بما اقترفت أيديهم من إثم في الدنيا. الزرادشتية تحث الإنسان على التمسك بالفكر الصادق والقول الصادق والعمل الصالح للوصول إلى ذاته وليضمن سعادته فالإنسان كائن حر وعليه اطاعة الاله الوحد ،كما أن الزرادشتية تحرم الرهبانية بكل أنواعها. للماء والنار أهمية في الطقوس الزرادشتية والنصوص المقدسة تعتبر ان الماء والنار يمثلان حياة مستقلة بحد ذاتها ولا يخلو المعبد الزرادشتي من هذين العنصرين فالنار تعد الوسط الذي يزود الإنسان بالحكمة وان الماء يعتبر مصدر هذه الحكمة. حافظ العراقيون على ديانتهم السامية – البابلية المورو

الحل بعبارة واحدة موجزة
محمد الشعري -

الحل بعبارة واحدة موجزة هو التالي : إذا إستطاع العلمانيون أن يتخلصوا من الإجرام المنظم و الفساد الإجتماعي و السياسي و أن يتحرروا خاصة من الشبكات الماخورية ، و أن يكونوا نماذج في الإلتزام بالصدق و الإحترام و الثقة و قدوة أخلاقية لشعوبهم في كافة شؤونهم الشخصية و الشخصية ، فإن كل الميتافيزيقيا تنقرض و كل الحركات الدينية المسلحة و غير المسلحة تنتهي .

العالم يرى العكس
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -

صحف عربية تحذر من عواقب الهجمات الإرهابية على العرب في أوروبا - ... السؤال المستغرب متى حصل هذا ....؟ واين .... العالم واخباره اليومية يرى العكس