المعارضة السورية تعلن السيطرة على كلية المدفعية جنوب غربي حلب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلنت جبهة فتح الشام والفصائل المتحالفة معها السيطرة على كلية المدفعية جنوب غربي مدينة حلب شمال سوريا في هجوم يستهدف فك الحصار عن المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة.
وقال مقاتلون من جيش الفتح المنضوي في تحالف يضم جبهة فتح الشام وأحرار الشام وجماعات أخرى أصغر إنهم استولوا على جزء من كلية المدفعية الرئيسية في حي الراموسة وهي أهم المواقع الحصينة التي كان يستمسك بها الجيش النظامي والميليشيات الإيرانية واللبنانية المتحالفة معه.
من جانبه نفىت وسائل الغعلام الرسمية في سوريا استيلاء من تصفهم "بالإرهابيين" على الكلية وادعت أن الجيش صد الهجوم وقتل مئات المسلحين.
وتبعد قاعدة المدفعية وهي من بين أكبر القواعد في حلب نحو كيلومترين عن المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المحاصرة داخل المدينة.
وتحاول المعارضة اقتحام شريط من الأرض يبلغ عمقه نحو كيلومتر واحد تسيطر عليه الحكومة لإعادة ربط قطاعها المحاصر في شرق حلب بأراض تسيطر عليها في غرب سوريا لتكسر بذلك الحصار فعليا.
ونقلت وكالة رويترز عن أبو الوليد احد مقاتلي "أحرار الشام" قوله إن "استشهاديين اقتحما بشاحنات مفخخة المواقع المحصنة للجيش في كلية المدفعية قبل أن يقتحمها المقاتلون".
ويعد الهجوم على جنوب غربي حلب اكبر هجوم للفصائل المعارضة على قوات نظام الأسد والمتحالفين معه خلال العام الماضي.
من جانبه اكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن فصائل المعارضة تمكنت من السيطرة على مناطقة عدة في كلية المدفعية وأن الجيش بدأ هجوما مضادا لاستعادة هذه المواقع.
التعليقات
video
Bravooo -أظهر شريط فيديو تداوله وكالة أنباء كردية، وتداوله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي لقطات لنساء يحرقن البرقع بعد تحرير القوات الكردية نحو 80 في المئة من منبج. وبدا في الشريط أولاد يقفزون وأمرأة تزغرد وهي ترمي البرقع الذي كان #داعش فض ارتداءه، في النار. وهذه ليست المرة الأولى تنزع سوريات البرقع بعدما تحررت قراهن من "داعش". ففي حزيران الماضي، مزقت سعاد (19 سنة) البرقع الذي أرغمت على وضعه منذ 2014. وقالت " ": "كانوا يعاقبون الاشخاص الذين لا يلتزمون تعلمياتهم. أحياناً كانوا يتركون أشخاصاً في بئر لعدة أيام عقاباً لهم، ومنذ سيطرة قوات #سوريا الديموقراطية على قرانا، صرنا نعيش حياة جديدة".
اي شعب هذا
سالم -حصار وخيانة وتامر وبطش من قبل قوى عظمى ومع هذا يصارع الشباب السوري كل هؤلاء الأشرار بل ويتغلبون عليهم - أي شعب هذا الذي اذهل العالم بصموده ضد وريثة امبراطورية الشر الاتحاد السوفياتي وهي روسيا ودولة مارقة حاقدة تكره كل ماهو عربي ومسلم وهي ايران ودولة عظمى أخرى ترقص على الحبال كما يقال وتتسلى باللعب بمجموعة صغيرة من الشعب السوري وزرعت في اذهانهم وهم لن يتحقق ابدا بتكوين دويلة لقيطة لا مستقبل لها. حال الانتهاء من عصابة الأسد ومرتزقته امام شباب سوريا معركة أخرى اكثر صعوبة وايلاما وهي إعادة توحيد سوريا والقضاء على كل العصابات التي نبتت هنا وهناك ولكن النصر سيتحقق حتما لشعب كهذا اصبح لا يهاب الموت ولن يرضى باقل من دولة حرة موحدة قوية - لا عجب في ذلك فهم احفاد الامويين الذي امتدت دولتهم من اسبانيا غربا الى الصين شرقا.
رقم 1
حفيد قريش -احسن تعليق------------ارموا لباس المشعوذين الدجالين في صندوق الزبالة