تهنئة قدمها لـ"جهاديين" كشفته.. وإيطاليا ترحّله
تونسي خطط لنسف برج بيزا المائل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أمرت السلطات الإيطالية الجمعة بترحيل مواطن تونسي يشتبه في أنه كان يعتزم تنفيذ اعتداء ضد برج بيزا المائل، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية.
روما: اعتقل بلال شيهاوي الخميس بعد نشره تعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، هنّأ من خلالها مرتكبي الاعتداءات "الجهادية" في أوروبا، قائلًا إنه سينفذ هجومًا في برج بيزا السياحي.
ووقع قاض الجمعة على قرار ترحيله، بحسب ما أفادت الشرطة، التي أشارت إلى وجود "أدلة على أن التونسي كان متعاطفًا مع التطرف الجهادي وتنظيم الدولة الإسلامية".
وتزايدت المخاوف في إيطاليا من تنفيذ هجمات من قبل ما يطلق عليهم "الذئاب المنفردة"، بعيد الاعتداءات التي استهدفت فرنسا وبلجيكا.
&
التعليقات
نصيحه
Mike -يجب ان تقطع جميع اطرافه قبل ترحيله والا سيحاول الدخول ثانيه مع اللاجئين لتحقيق جريمته !
: وكان الملك العزيز
Rizgar -: وكان الملك العزيز عثمان بن صلاح الدين يوسف بن أيوب لما استقل بالملك بعد أبيه، سوّل له جَهلة أصحابه أن يهدم هذه الأهرام فبدأ بالصغير الأحمر، فأخرج إليه النقابين والحجارين وجماعة من أمراء دولته وعظماء مملكته وأمرهم بهدمه، فخيموا عنده وحشروا الرجال والصناع، ووفروا عليهم النفقات وأقاموا نحو ثمانية أشهر بخيلهم ورجلهم يهدمون كل يوم بعد الجهد، واستفراغ بذل الوسع الحجر والحجرين فَقَوم من فوق يدفعونه بالأسافين وقوم من أسفل يجذبونه بالقلوس والأشطان، فإذا سقط سمع له وجبة عظيمة من مسافة بعيدة حتى ترجف الجبال، وتزلزل الأرض ويغوص في الرمل فيتعبون تعباً آخر حتى يخرجوه، ويضربون فيه بالأسافين بعدما ينقبون لها موضعاً، ويثبتونها فيه فيتقطع قطعاً وتسحب كل قطعة على العجل حتى يُلقي في ذيل الجبل، وهي مسافة قريبة، فلما طال ثواءهم، ونفدت نفقاتهم، وتضاعف نصبهم، ووهت عزائمهم كفوا محسورين لم ينالوا بغيةً بل شوّهوا الهرم، وأبانوا عن عجز وفشل، وكان ذلك في سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة، ومع ذلك فإن الرائي لحجارة الهرم يظنّ أنه قد استؤصل فإذا عاين الهرم ظنّ أنه لم يهدم منه شيء وإنما سقط بعض جانب منه، وحين ما شوهدت المشقة التي يجدونها في هدم كل حجر، سئِل مقدّم الحجارين فقيل له: لو بذل لكم السلطان ألف دينار على أن تردّوا حجراً واحداً إلى مكانه وهندامه هل كان يمكنكم. فأقسم باللّه إنهم ليعجزون عنه ولو بذل لهم أضعاف ذلك