أخبار

بايدن يزور أنقرة للتحادث مع أردوغان لترطيب الأجواء

تركيا: تقدير عالٍ لموقف السعودية من "الانقلابية"

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نصر المجالي: نفت رئاسة الوزراء التركية تصريحات منسوبة لرئيس الوزراء، بن علي يلدريم، يُلمّح فيها بتورّط المملكة العربية السعودية في محاولة الانقلاب. وتزامناً، أُعلن أن نائب الرئيس الأميركي سيزور أنقرة هذا الشهر.

وقالت مصادر في رئاسة الوزراء التركية، اليوم الأحد، إن عددًا من الوسائل الإعلامية نسبت تصريحات إلى رئيس الوزراء، خلال مقابلة مع ممثلين إعلاميين، يشير فيها إلى أن المملكة العربية السعودية من بين الدول التي دعمت الانقلاب الفاشل.

وأكّدت المصادر لوكالة (الأناضول) أن تلك الأنباء والتعليقات عارية عن الصحة ولا تعكس الحقيقة إطلاقًا، معربة عن تقدير الحكومة التركية وترحيبها بموقف المملكة العربية السعودية الداعم لها على خلفية المحاولة الانقلابية الأخيرة.

وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، منتصف يوليوالماضي، محاولة انقلاب فاشلة نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله غولن"، حاولوا خلالها السيطرة على مفاصل الدولة ومؤسساتها الأمنية والإعلامية.

زيارة بايدن

وإلى ذلك، أعلن البيت الأبيض، أن نائب الرئيس جو بايدن، يعتزم إجراء زيارة رسمية إلى تركيا، خلال جولة تشمل أيضًا لاتفيا والسويد، يجريها في الفترة من 22 إلى 25 أغسطس الحالي.&

وقال البيت الأبيض إن نائب الرئيس الأميركي سيجتمع مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ورئيس الوزراء بن علي يلدريم خلال زيارة إلى تركيا هذا الشهر. وستكون زيارة بايدن لأنقرة في 24 أغسطس.&

وكان رئيس هيئة الاركان المشتركة الأميركي الأميرال جوزيف دانفورد زار انقرة يوم 2 أغسطس واجتمع مع بن علي يلدريم رئيس وزراء تركيا.&

ونقلت وسائل إعلام تركية عن يلدريم قوله في وقت سابق يوم السبت إن موقف واشنطن تحسن بشأن تسليم رجل الدين فتح الله غولن الذي تتهمه أنقرة بتدبير محاولة الانقلاب الشهر الماضي.

ويوم السبت، قال رئيس الوزراء يلدريم، إنَّ "الولايات المتحدة سترسل في 22 أغسطس (الحالي) وفداً قانونياً إلى تركيا، وفي 24 من الشهر ذاته، سيأتي بايدن، لمناقشة مسألة إعادة (فتح الله غولن) زعيم الكيان الموازي الإرهابي المتهم بالوقوف وراء المحاولة الانقلابية.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اردوغان المسلم البطل
اماراتيه ولي الفخر -

اردوغان المسلم البطل لو طلب يدي للزواج ساكون اسعد إنسانة لانه بطل ووسيم وقوِيُ البنية لا امانع ان اصبح حتى جارية عنده ، بصراحة اقبل ان اكون عشيقتهُ لانه لا يوجد رجال في كل الدول العربية اكثريتهم كالبهائم لا يحترمون النساء ما نسميها بالامة العربية يجب ان يسمى بامة متحجر العقول ، حكامنا كلهم ديكتاتوريين ديننا انتشر بقوة السيف وبقطع الرقاب رجالنا ملئو تايلاند والمغرب ومصر نصف سكان هذه الدول من نسل سواح الامة المتحجرة يهجرون زوجاتهم من اجل التايلنديات والمغربيات يفضلون الجنس الحرام على الجنس الحلال .اردوغان بطل وسياسي محنك لا يوجد في بلاده فقراء ، الناس يتصورون بان الامارات قطعة من الجنة هههههه عندنا فقراء والعاطلين عن العمل والعنوسة بعكس تركيا رأس الاسلام والمسلمين .

لَنْ يسلّمَإلى الديكتاتور
محمد الشمري -

الداعية الإسلامية فتح الله غولن لَنْ ولَنْ ولَنْ يسلّمَ إلى الديكتاتور أردوغان (قِردُغان) ، فتح الله غولن يعيش هنا منذفترة طويلة رجل طيب مسامح كريم بعكس القاتل والديكتاتور أردوغان ألذي فصّل أكثر 81ألف شخص من وظائفهم بدون سبب فقط لأنهم لا يؤيدون تفرد الديكتاتور أردوغان في الحكم ، ما حدث لم يَكُن إنقلاب ولا بطيخ ، كانت خطة مدبّرة ومُُحكّمة من قبل الديكتاتور أردوغان للسيطرة على الحكم ، في تاريخ تركيا الحديثة وحتى القديمة (زمن العثمانيين) لَمْ لَمْ لَمْ يفشل أية إنقلاب عسكـري ، الديكتاتور أردوغان يريد أن يصبح سلطاناً زمن السلاطين ولّت دون رجعة .وإن الأمة العربية عَرِفَت نوايا تركيا العُدوانية ضد الإسلام والعرب ، أية مسلم أردوغان ؟ .