اجتماعان متعددا الأطراف في جدة الخميس حول الأزمة
وزير بريطاني: مهمتنا إنجاح الحل السياسي في اليمن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نصر المجالي: أعلن مسؤول بريطاني كبير أن محادثات جدّة في المملكة العربية السعودية اليوم الخميس سوف تركز على إيجاد وسيلة لإنهاء الجمود السياسي في اليمن. &
ويشارك توباياس إلوود، وزير شؤون الشرق الأوسط وأفريقيا في وزارة الخارجية البريطانية، في اجتماعين يُعقدان اليوم في جدة حول الصراع الدائر في اليمن. وتأتي هذه المحادثات بعد الإجتماع الرباعي حول اليمن الذي انعقد للمرة الاولى&في لندن في يوليو الماضي.
ويضم الإجتماع الأول الوزير إلوود، وزير الخارجية الأميركي جون كيري، وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان، فضلاً عن مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد. وسينضم إلى محادثات الإجتماع الثاني اليوم أيضًا وزراء خارجية البحرين، الكويت، عمان، وقطر.
ويهدف الاجتماع متعدد الأطراف بشأن اليمن إلى تبادل الأفكار والمبادرات لعودة المناقشات السياسية إلى مسارها ومحاولة التوصل إلى حل سياسي، وإنهاء الجمود السياسي، كما سيبحث الاجتماع أيضًا مسألة المساعدات الإنسانية ودعم الاقتصاد اليمني المُتأزِّم.
وقال الوزير إلوود في تصريح، نشره مركز الإعلام والتواصل الإقليمي التابع للحكومة البريطانية ومقره دبي، إن "اجتماعات اليوم تظهر قلقًا عميقًا لدى المجتمع الدولي حول الصراع الدائر في اليمن. هناك حاجة ملحة الآن، وأكثر من أي وقت مضى، لإيجاد حل يعيد السلام للشعب اليمني الذي أجبر على تحمل وطأة الأزمة".
وأضاف "إنني أحث جميع الأطراف على تجديد التزامها بوقف إطلاق النار وعملية الأمم المتحدة، والعمل مع المجتمع الدولي لإيجاد وسيلة لإنهاء العنف وتوفير مستقبل آمن لشعب اليمن".
التعليقات
زيارة وزير خارجيه امريكا
hawlairi -زيارة وزير خارجيه امريكا ونائب الرئيس بايدن تأتي بعد انتقام ايران من الحكومة اليمنيه المساندة من قبل عدوه التقليدي السعوديه وباقي دول الخليج ،فكل دول الخليج والسعوديه وروسيا والحكومة السوريه وتركيا قد تعبوا من الحرب في اليمن وحرب سوريا واخيرا حرب تركيا مع عدوه اللدود ب ك ك ، والكل حل وسط فيبقي بشار الأسد في الحكم رغم رفض الخليج وتركيا ويبقي الحوتين في صنعاء مع اسلحتهم ، ويبقي سرطان تركيا ب ك ك في شرق تركيا ويبقي اكراد سوريا في شمال سوريا ، والمتغير الوحيد هو الأقتصاد المنهار لكل دول المنطقة والوضع نحو الأسوأ بسبب الحروب وهبوط أسعار النفط